الأوقاف تطالب بتغليظ العقوبة على جرائم النشر الإلكتروني
السبت 09/يوليو/2016 - 01:58 م
طالب وزير الأوقاف الدكتور محمد مختار جمعة بتغليظ العقوبة على جرائم النشر الإلكتروني لمواجهة ما يعرف بالميليشيات، والكتائب الإلكترونية للجماعة الإرهابية التي تهدد أمن الوطن، واستقراره، وتشوه، وعن عمد وقصد وسبق إصرار الرموز الوطنية، وتعتمد التهكم والسخرية وسيلة لجذب العامة ولفت أنظارهم، كما أنها تحرف القول، والكلم عن مواضعه، وتلوي أعناق النصوص الدينية بما يخدم أفكارها التنظيمية، وفكرها المتطرف.
كما حذر وزير الأوقاف ـ في بيان له اليوم ـ من استخدام الجماعات الإرهابية لمواقع التواصل الاجتماعي في التحريض على العنف والتطرف، والدعوة صراحة إلى هدم الدول، والمؤسسات، كما أنها تفتعل كثيرا من الأزمات لهدم كيان الدولة، وخدمة أغراض أعدائها في عمالة، وخيانة ونفعية مقيتة، وبما يشكل خطرا داهما على الشباب، وعلى النسيج المجتمعي، واللحمة الوطنية.
وأوضح وزير الأوقاف أن بعض المواقع، والصفحات مازالت تنقل أوتتناقل بيانات الجماعة الإرهابية المحرضة، ورسائلها الموجهة، كما لا تزال صفحات عناصر الجماعة الإرهابية تبث أحقادها، وسمومها في المجتمع، وتعمل على تجنيد عناصر جديدة، ولم شمل عناصرها القديمة عبر صفحاتها “وجروباتها”، وتكتلاتها الإلكترونية ما يعد خطرا داهما يجب التنبه إليه، والعمل على سرعة القضاء عليه بكل شدة، وحسم ودون تردد أو تأخير.
كما طالب الدكتور جمعة بمحاصرة الكتائب الإلكترونية للجماعات الإرهابية، وعناصرها على كل المستويات الدينية، والثقافية، والإعلامية من أجل كشف زيفها، وزيغها، وضلالها، وإضلالها، وفسادها، وإفسادها، وخيانتها، وعمالتها، وخطرها على المجتمع بأثره، وعلى كيان وبنيان الدولة الوطنية المدنية الديمقراطية الحديثة التي نسعى جميعا إلى ترسيخ قواعدها، والأخذ على أيديها بقوة، وتطبيق القانون عليها بحسم مع التأكيد الدائم أن هؤلاء المجرمين لا علاقة لهم بالإسلام، بل إنهم ليمثلون عبئا ثقيلا على الإسلام والمسلمين.
وبين وزير الأوقاف أن الميليشيات، والكتائب الإلكترونية للجماعة الإرهابية تبذل كل طاقتها، وتنشط نشاطا ملحوظا على مواقع التواصل، وفي شراء مساحات واسعة بها وبكثير من وسائل الإعلام العالمية بتمويلات مشبوهة من دول ومؤسسات رعاية للإرهاب ودعمه وإيوائه، وذلك بعد أن نفد رصيدها في الشارع، وسقطت سقوطا سياسيا ومجتمعيا وأخلاقيا ذريعا.
كما حذر وزير الأوقاف ـ في بيان له اليوم ـ من استخدام الجماعات الإرهابية لمواقع التواصل الاجتماعي في التحريض على العنف والتطرف، والدعوة صراحة إلى هدم الدول، والمؤسسات، كما أنها تفتعل كثيرا من الأزمات لهدم كيان الدولة، وخدمة أغراض أعدائها في عمالة، وخيانة ونفعية مقيتة، وبما يشكل خطرا داهما على الشباب، وعلى النسيج المجتمعي، واللحمة الوطنية.
وأوضح وزير الأوقاف أن بعض المواقع، والصفحات مازالت تنقل أوتتناقل بيانات الجماعة الإرهابية المحرضة، ورسائلها الموجهة، كما لا تزال صفحات عناصر الجماعة الإرهابية تبث أحقادها، وسمومها في المجتمع، وتعمل على تجنيد عناصر جديدة، ولم شمل عناصرها القديمة عبر صفحاتها “وجروباتها”، وتكتلاتها الإلكترونية ما يعد خطرا داهما يجب التنبه إليه، والعمل على سرعة القضاء عليه بكل شدة، وحسم ودون تردد أو تأخير.
كما طالب الدكتور جمعة بمحاصرة الكتائب الإلكترونية للجماعات الإرهابية، وعناصرها على كل المستويات الدينية، والثقافية، والإعلامية من أجل كشف زيفها، وزيغها، وضلالها، وإضلالها، وفسادها، وإفسادها، وخيانتها، وعمالتها، وخطرها على المجتمع بأثره، وعلى كيان وبنيان الدولة الوطنية المدنية الديمقراطية الحديثة التي نسعى جميعا إلى ترسيخ قواعدها، والأخذ على أيديها بقوة، وتطبيق القانون عليها بحسم مع التأكيد الدائم أن هؤلاء المجرمين لا علاقة لهم بالإسلام، بل إنهم ليمثلون عبئا ثقيلا على الإسلام والمسلمين.
وبين وزير الأوقاف أن الميليشيات، والكتائب الإلكترونية للجماعة الإرهابية تبذل كل طاقتها، وتنشط نشاطا ملحوظا على مواقع التواصل، وفي شراء مساحات واسعة بها وبكثير من وسائل الإعلام العالمية بتمويلات مشبوهة من دول ومؤسسات رعاية للإرهاب ودعمه وإيوائه، وذلك بعد أن نفد رصيدها في الشارع، وسقطت سقوطا سياسيا ومجتمعيا وأخلاقيا ذريعا.