فيديو| خبير حركات إسلامية: وصول الإخوان للسلطة أدى إلى تفشي الإرهاب في مصر
الإثنين 05/مارس/2018 - 05:43 م
رانيا منصور
طباعة
قال الدكتور ناجح إبراهيم خبير الحركات الإسلامية، إن انهيار المؤسسات الامنية في مصر عقب 2011 وتولي الإخوان المسلمين القيادة السياسية في مصر بعدها، هو أكثر ما ساعد على ظهور الجماعات الإرهابية المتطرفة في مصر وأخطرها داعش التي تستبيح القتل والتفجير، مشيرًا إلى أنه حينما تغيب الدولة فهذا يعني بالتبعية ظهور الجماعات المسلحة.
وأوضح إبراهيم في حوار خاص على فضائية دريم، أن التطرف عبارة عن خلل في الفكر والإرهاب هو تحول هذا الفكر إلى عمل مسلح، لافتا إلى وجود 3 جماعات تمارس الإرهاب في مصر ولكل منها أسلوب وطريقة عمل وبصمة، وأولها داعش التي تعد "سوبر تكفير" واتخذت من سيناء نطاق لعملها داخل مثلث معروف وهو العريش ورفح والشيخ زويد.
وأضاف إبراهيم، أن القاعدة يمثلها في مصر مجموعة المرابطون التي يقودها ضابط الصاعقة السابق هشام عشماوي وكون مجموعة من ضباط الصاعقة وكان مع داعش في البداية ثم انفصلوا عنها وانتقلوا إلى ليبيا ولذا عملياتهم الارهابية دائما ما تأتي من الغرب، متابعا أن هناك أيضا مجموعة "حسم" وهي اختصار لتنظيم حركة سواعد مصر وهو تنظيم عسكري ينتمي لجماعة الإخوان المسلمين، وحسم ضد تفجير الكنائس والمساجد ولكنها تستهدف القضاة ورجال الجيش والشرطة في المنصورة ودمياط والمنصورة وجنوب الجيزة.
قال الدكتور ناجح إبراهيم خبير الحركات الإسلامية، إن انهيار المؤسسات الأمنية في مصر عقب 2011 وتولي الإخوان المسلمين القيادة السياسية في مصر بعدها هو أكثر ما ساعد على ظهور الجماعات الارهابية المتطرفة في مصر وأخطرها داعش التي تستبيح القتل والتفجير، مشيرا إلى أنه حينما تغيب الدولة فهذا يعني بالتبعية ظهور الجماعات المسلحة.
وأوضح إبراهيم في حوار خاص على "فضائية دريم"، أن التطرف عبارة عن خلل في الفكر والإرهاب هو تحول هذا الفكر إلى عمل مسلح، لافتا إلى وجود 3 جماعات تمارس الإرهاب في مصر ولكل منها أسلوب وطريقة عمل وبصمة،وأولها داعش التي تعد "سوبر تكفير"واتخذت من سيناء نطاق لعملها داخل مثلث معروف وهو العريش ورفح والشيخ زويد.
وأضاف إبراهيم أن القاعدة يمثلها في مصر مجموعة المرابطون التي يقودها ضابط الصاعقة السابق هشام عشماوي وكون مجموعة من ضباط الصاعقة، وكان مع داعش في البداية ثم انفصلوا عنها وانتقلوا إلى ليبيا ولذا عملياتهم الإرهابية دائما ما تأتي من الغرب، متابعا أن هناك أيضا مجموعة "حسم" وهي اختصار لتنظيم حركة سواعد مصر وهو تنظيم عسكري ينتمي لجماعة الإخوان المسلمين، وحسم ضد تفجير الكنائس والمساجد ولكنها تستهدف القضاة ورجال الجيش والشرطة في المنصورة ودمياط والمنصورة وجنوب الجيزة.