تجدد الاشتباكات بدرعا ودير الزور.. وسط قصف جوى مقصف لقوات التحالف الدولى
السبت 24/مارس/2018 - 10:34 ص
حامد العدوى
طباعة
قال المرصد السورى لحقوق الإنسان، أن الاشتباكات بين الجيش السورى والمعارضة المسلحة بمدينة درعا وريفها تجددت، اليوم السبت، وسط أنباء قوية عن سقوط ضحايا.
وتابع "المرصد"، أن الاشتباكات رافقها قصف للجيش السورى، استهدف مناطق المعارضة بدرعا.
وقال نشطاء، إن طائرات يعتقد أنها تابعة للتحالف الدولي، قامت بقصف مناطق خاضعة لسيطرة قوات الجيش السورى فى مدينة الميادين بمحافظة دير الزور.
وأضافوا، إن القوات الموالية للجيش السوري، تبادلت اليوم أيضًا، القصف مع قوات سوريا الديمقراطية المدعومة من قوات التحالف، فى منطقة ذبيان بريق دير الزور الشرقي.
وأفاد المرصد أن هناك مفاوضات جديدة بين فصيل جديدة انطلقت بين فصيل جيش الإسلام المعارض، والجانب الروسي، للتوصل إلى اتفاق خروج المسلحين من مدينة دوما والقلمون بالغوطة الشرقية.
وأشار المرصد أيضًا، إلى أن هناك مفاوضات جارية حاليًا، للتوصل إلى اتفاق لإنهاء العمليات العسكرية فى مدينة دوما بشكل نهائى، ووضع القلمون كأحد الخيارات الأبرز لخروج مقاتلى فصيل "جيش الإسلام" مشيرًا إلى أنه من المنتظر إفراج جيش الإسلام عن آلاف الأسرى فى سجونه بمدينة دوما، مقابل إجلاء آلاف الحالات المرضية من المدينة لتلقى العلاج، وكانت الأمم المتحدة توصلت لاتفاق مبدئى لوقف إطلاق النار فى أجزاء من الغوطة الشرقية يفترض أن يتيح هذا الإجراء "جلسة مفاوضات نهائية" بين وفد محلى وروسيا، وذلك لإيجاد حل ومخرج يضمن سلامة المدنيين وعدم استمرار هذه المعاناة التى يعيشونها وإيقاف هذه الحرب وإيقاف هذا القصف.
وتابع "المرصد"، أن الاشتباكات رافقها قصف للجيش السورى، استهدف مناطق المعارضة بدرعا.
وقال نشطاء، إن طائرات يعتقد أنها تابعة للتحالف الدولي، قامت بقصف مناطق خاضعة لسيطرة قوات الجيش السورى فى مدينة الميادين بمحافظة دير الزور.
وأضافوا، إن القوات الموالية للجيش السوري، تبادلت اليوم أيضًا، القصف مع قوات سوريا الديمقراطية المدعومة من قوات التحالف، فى منطقة ذبيان بريق دير الزور الشرقي.
وأفاد المرصد أن هناك مفاوضات جديدة بين فصيل جديدة انطلقت بين فصيل جيش الإسلام المعارض، والجانب الروسي، للتوصل إلى اتفاق خروج المسلحين من مدينة دوما والقلمون بالغوطة الشرقية.
وأشار المرصد أيضًا، إلى أن هناك مفاوضات جارية حاليًا، للتوصل إلى اتفاق لإنهاء العمليات العسكرية فى مدينة دوما بشكل نهائى، ووضع القلمون كأحد الخيارات الأبرز لخروج مقاتلى فصيل "جيش الإسلام" مشيرًا إلى أنه من المنتظر إفراج جيش الإسلام عن آلاف الأسرى فى سجونه بمدينة دوما، مقابل إجلاء آلاف الحالات المرضية من المدينة لتلقى العلاج، وكانت الأمم المتحدة توصلت لاتفاق مبدئى لوقف إطلاق النار فى أجزاء من الغوطة الشرقية يفترض أن يتيح هذا الإجراء "جلسة مفاوضات نهائية" بين وفد محلى وروسيا، وذلك لإيجاد حل ومخرج يضمن سلامة المدنيين وعدم استمرار هذه المعاناة التى يعيشونها وإيقاف هذه الحرب وإيقاف هذا القصف.