المواطن

عاجل
محافظ القاهرة يتفقد أعمال تطوير ورفع كفاءة بحي الموسكي قام الإتحاد الدولي لملكات الجمال بتكريم معالي أمين المنطقة الشرقية المهندس فهد الجبير محمود كامل يثير غضب الصحفيين طالبه البلشي بحذفه وطواله: ما الحقائق التي تراجع عن نشرها فرع ثقافة الشرقية يٌطلق فعاليات برنامج "إبداعنا يجمعنا" بنادى غار حراء بقرية الغار التابعة لمركز ومدينة الزقازيق تحت رعاية محافظ الشرقية... إنطلاق فعاليات دورة تنمية مهارات مسئولى وأعضاء وحدات تكافؤ الفرص تنفيذاً لتعليمات القيادة السياسية وبناءاً على تعليمات وتوجيهات المهندس حازم الأشموني محافظ الشرقية واستكمالاً لتنفيذ أسواق اليوم الواحد حازم الأشموني : تنفيذ الإزالة الفورية لأي تعديات مخالفة على الأراضى الزراعية أو أملاك الدولة الفريق أحمد خليفة رئيس أركان حرب القوات المسلحة يتفقد إجراءات التأمين على الإتجاه الإستراتيجى الغربى ضبط 3 طن نخالة خشنة وأرز أبيض مجهولي المصدر داخل مخزن للمواد الغذائية ببلبيس في اليوم السابع من أيام الموجه الـ 25.. إزالة 5 حالات تعدي بمساحة 535 متر وحالة تعدي على مساحة 4 قيراط بنطاق المحافظة
رئيس مجلسي
الإدارة والتحرير
مسعد شاهين

تفاصيل ثورة 23 يوليو.. انتقال مصر من الحكم الملكي إلى النظام الجمهوري

السبت 24/مارس/2018 - 12:04 م
ابطال ثورة يوليو
ابطال ثورة يوليو
أحمد عماد الدين
طباعة
بدأ تنظيم الضباط الأحرار المصريين في الظهور برئاسة اللواء المصري محمد نجيب، ورئاسة البكباشي جمال عبد الناصر، وفي الثالث والعشرين من يوليو عام 1952م قام التنظيم بالانقلاب على الحكم الملكي، والإطاحة بالملك فاروق، الذي تسبب في إغراق الدولة في الفساد والرشاوى.

حيث تمّت السيطرة على العديد من مرافق البلاد، وبهذه المناسبة تمّت إذاعة أوّل بيان للثورة بواسطة القائد أنور السادات، وفي السادس والعشرين من يوليو عام 1952م تنازل الملك فاروق عن العرش وغادر البلاد متوجهًا إلى لندن.

تحول نظام الحكم من التوريث إلى الاستفتاء..

قبل عام 1956، لم تشهد مصر أي انتخابات رئاسية ديمقراطية، يتنافس فيها مرشحون للفوز بالسباق الانتخابي، بل كانت مجرد استفتاءات شعبية، حيث تقام على شرف الرئيس، حيث شهدت مصر في عهد عبد الناصر أول استفتاء على اختيار رئيس الجمهورية، عام 1956، وفاز به الزعيم الراحل بسبعة ملايين صوت، بنسبة 99.9%..

بعد ذلك حصل الرئيس الراحل أنور السادات على 90.04٪ من نسبة الأصوات المشاركة في استفتاء 1970، مع نسبة مشاركة 85٪، وعام 1976 تولى أنور السادات فترة رئاسية ثانية، وحصل فى هذا الاستفتاء على 99.9٪ من الأصوات، مع نسبة مشاركة 95.7٪.

وبعدها تم تعديل الدستور، حين تقدم ثلث أعضاء البرلمان بطلب تعديل بعض المواد كان بينها المادة 77 الخاصة بانتخابات 1980، لإطلاق مدد انتخاب رئيس الجمهورية في دستور 71.

وبعد ذلك جاء الاستفتاء الرئاسي 1981، وفاز الرئيس السابق حسنى مبارك بمنصب الرئاسة بعد اغتيال الرئيس السادات على يد الجماعات الإرهابية، وحصل مبارك فى هذا الاستفتاء على 98.5٪ من الأصوات، وكانت نسبة المشاركة 81.1٪. وتوالت الاستفتاءات حتى عام 2005.

انطلاقا من تحقيق مبدأ الديموقراطية.البرلمان المصري قرر تعديل المادة 76 من الدستور بعد موافقة 405 من الأعضاء في بداية مايو 2005، وتم طرح المادة بشكلها الجديد للاستفتاء الشعبي في 25 مايو 2005، وجاءت الموافقة عليها بنسبة بلغت 83% من إجمالي نسبة المشاركين في الاستفتاء، ومن ثم ارتباطًا بالمادة (76) من الدستور، فقد تم إضافة مادة جديدة هي المادة 192 مكررًا، والتي تم فيها تغيير مسمى الاستفتاء إلى الانتخاب، في كل المواد التي ترتبط باختيار رئيس الجمهورية.مما أتاح الفرصة للمواطنين للنزول للمشاركة في الانتخابات وهذا ما مكنهم من أختيار من يمثلهم لإدارة شئون الدولة.

أخبار تهمك

من تتوقع أن يفوز بلقب الدوري المصري 2025
من تتوقع أن يفوز بلقب الدوري المصري 2025
ads
ads
ads
ads
ads