تعرف على فعاليات معرض الكتاب بالإسكندرية 2018
الثلاثاء 27/مارس/2018 - 10:53 ص
لمياء يسري
طباعة
أعلنت مكتبة الإسكندرية، أن المملكة العربية السعودية ستشارك في معرض الكتاب بالإسكندرية، في دورته الرابعة عشر، بتنظيم مكتبة الإسكندرية، وبالتعاون مع الهيئة المصرية العامة للكتاب.
وسوف يضم جناح المملكة في المعرض، عدد من إصدارات ومطبوعات وزارة الثقافة والإعلام السعودية، بالإضافة إلى عدد من مطبوعات دور النشر السعودية.
وأوضح الدكتور مصطفى الفقي، مدير مكتبة الإسكندرية، أن برنامج المملكة العربية السعودية يشمل عدد من الأنشطة الثقافية، وذلك ضمن برنامجها، طوال فترة إقامة المعرض، بالإضافة إلى معرض خاص عن مكة المكرمة والمدينة المنورة، تقدمه وزارة الثقافة والإعلام السعودية لأول مرة للجمهور المصري بالمكتبة.
وأشار "الفقي"، أن معرض الإسكندرية الدولي للكتاب سينظم مسابقات يومية لجمهوره، لتوزيع مجموعة من الكتب والمطبوعات، كهدية لزوار المعرض خاصة الشباب؛ مضيفًا أن المكتبة ستصدر عدد من الكتب الجديدة في المعرض.
والجدير بالذكر أن معرض الإسكندرية الدولي للكتاب، يتضمن عدة محاور ثقافية، وهى: محور الثقافة في الوطن العربي، محور الأنشطة الثقافية الخاصة بالمثقفين السكندريين، ومحور الأدب السيناوي الخاص بتاريخ سيناء.
وعلى الجانب الآخر، يستضيف مركز دراسات الإسكندرية وحضارة البحر المتوسط بمكتبة الإسكندرية، حملة أبو سمبل 50، للعام الرابع على التوالي، باحتفالية بعنوان "اليوبيل الذهبي لعبقرية إنقاذ العجيبة الثامنة"، يوم 2 إبريل 2018، في تمام الساعة الواحدة ظهرًا.
ويشمل برنامج الاحتفالية، محاضرة للمهندس حمدي السطوحي، مؤسس الحملة، تحت عنوان "عبقرية إنقاذ معبدي أبو سمبل"، بالإضافة إلى عرض فيلم"العجيبة الثامنة"، للمخرج العالمي جون فيني، الفيلم فكرة وموضوع الدكتور ثروت عكاشة، وكان الفيلم مفقود لمدة 40 سنة وتمت استعادته، ويوثق الفيلم أعامل الفنان حسين بيكار، عن أبو سمبل، قبل وبعد الإنقاذ.
ويأتي ختام اللقاء بتكريم اسم الأستاذ الدكتور أحمد عثمان؛ مؤسس كلية الفنون الجميلة بالإسكندرية وأول عميد لها، وصاحب فكرة إنقاذ المعبدين بالتقطيع ثم النقل وإعادة البناء؛ وذلك بحضور بعض أفراد من عائلته.
جدير بالذكر أيضًا أن حملة أبو سمبل 50 بدأت أنشطتها في عام 2013 وستستمر حتى نهايات عام 2018 بالتزامن مع مرور 50 عام على افتتاح مشروع الانقاذ، لتحقيق مجموعة من الأهداف التنموية والتوعوية من خلال إقامة العديد من الفعاليات في مدينة أبو سمبل وباقي المدن المصرية بجانب فعاليات خارجية في الدول التي كان لها دور في الإنقاذ، وذلك تحت عنوان "استحضار الحضارة".
وسوف يضم جناح المملكة في المعرض، عدد من إصدارات ومطبوعات وزارة الثقافة والإعلام السعودية، بالإضافة إلى عدد من مطبوعات دور النشر السعودية.
وأوضح الدكتور مصطفى الفقي، مدير مكتبة الإسكندرية، أن برنامج المملكة العربية السعودية يشمل عدد من الأنشطة الثقافية، وذلك ضمن برنامجها، طوال فترة إقامة المعرض، بالإضافة إلى معرض خاص عن مكة المكرمة والمدينة المنورة، تقدمه وزارة الثقافة والإعلام السعودية لأول مرة للجمهور المصري بالمكتبة.
وأشار "الفقي"، أن معرض الإسكندرية الدولي للكتاب سينظم مسابقات يومية لجمهوره، لتوزيع مجموعة من الكتب والمطبوعات، كهدية لزوار المعرض خاصة الشباب؛ مضيفًا أن المكتبة ستصدر عدد من الكتب الجديدة في المعرض.
والجدير بالذكر أن معرض الإسكندرية الدولي للكتاب، يتضمن عدة محاور ثقافية، وهى: محور الثقافة في الوطن العربي، محور الأنشطة الثقافية الخاصة بالمثقفين السكندريين، ومحور الأدب السيناوي الخاص بتاريخ سيناء.
وعلى الجانب الآخر، يستضيف مركز دراسات الإسكندرية وحضارة البحر المتوسط بمكتبة الإسكندرية، حملة أبو سمبل 50، للعام الرابع على التوالي، باحتفالية بعنوان "اليوبيل الذهبي لعبقرية إنقاذ العجيبة الثامنة"، يوم 2 إبريل 2018، في تمام الساعة الواحدة ظهرًا.
ويشمل برنامج الاحتفالية، محاضرة للمهندس حمدي السطوحي، مؤسس الحملة، تحت عنوان "عبقرية إنقاذ معبدي أبو سمبل"، بالإضافة إلى عرض فيلم"العجيبة الثامنة"، للمخرج العالمي جون فيني، الفيلم فكرة وموضوع الدكتور ثروت عكاشة، وكان الفيلم مفقود لمدة 40 سنة وتمت استعادته، ويوثق الفيلم أعامل الفنان حسين بيكار، عن أبو سمبل، قبل وبعد الإنقاذ.
ويأتي ختام اللقاء بتكريم اسم الأستاذ الدكتور أحمد عثمان؛ مؤسس كلية الفنون الجميلة بالإسكندرية وأول عميد لها، وصاحب فكرة إنقاذ المعبدين بالتقطيع ثم النقل وإعادة البناء؛ وذلك بحضور بعض أفراد من عائلته.
جدير بالذكر أيضًا أن حملة أبو سمبل 50 بدأت أنشطتها في عام 2013 وستستمر حتى نهايات عام 2018 بالتزامن مع مرور 50 عام على افتتاح مشروع الانقاذ، لتحقيق مجموعة من الأهداف التنموية والتوعوية من خلال إقامة العديد من الفعاليات في مدينة أبو سمبل وباقي المدن المصرية بجانب فعاليات خارجية في الدول التي كان لها دور في الإنقاذ، وذلك تحت عنوان "استحضار الحضارة".