زحام وزغاريد داخل لجان الانتخابات الرئاسية 2018 بدار السلام
الثلاثاء 27/مارس/2018 - 11:06 ص
صبري بهجت
طباعة
لليوم الثاني على التوالي، شهدت لجان الانتخابات الرئاسية المصرية 2018 بدار السلام، اليوم الثلاثاء، إقبالا كثيفًا خلال الساعات الأولى من بدء عملية التصويت.
وأطلقت إحدى السيدات، الزغاريد داخل المقر الانتخابي، جاء ذلك بعد إدلائها بصوتها الانتخابي، ولفت ذلك أنظار الموجودين باللجنة حيث قابلوه بالابتسامة، لتعبر عن روح الانتخابات الرئاسية 2018.
وشهد محيط اللجنة، تواجد أمني مكثف من قبل رجال الجيش والشرطة لتنظيم العملية الانتخابية، وتم تخصيص استراحة لكبار السن.
وتجرى الانتخابات الرئاسية المصرية على مدار 3 أيام في جميع المحافظات المصرية، بدءا من اليوم الموافق 26 مارس وحتى الأربعاء 28 مارس، يتنافس فيها المرشحان عبد الفتاح السيسي، رئيس الجمهورية الحالي، وموسى مصطفى موسى، رئيس حزب الغد.
ويبلغ إجمالي عدد الناخبين المقيدين بقاعدة البيانات 59 مليونا و78 ألفا و138 ناخبا، موزعين على 13 ألفا و706 لجان فرعية على مستوى الجمهورية، و367 لجنة عامة في الداخل.
ووفقا لبيانات الهيئة الوطنية للانتخابات، يباشر 18 ألف قاضٍ، يعاونهم حوالي 110 آلاف موظف مهمة الإشراف على عملية الاقتراع.
وحصلت 54 منظمة محلية و9 منظمات دولية و680 مراسلا أجنبيا على تصاريح بمتابعة الانتخابات داخل مصر.
ومن المقرر أن يتسلم المرشح الفائز ولايته الرئاسية نهاية شهر يونيو القادم، من خلال أداء القسم الجمهوري أمام مجلس النواب.
وأطلقت إحدى السيدات، الزغاريد داخل المقر الانتخابي، جاء ذلك بعد إدلائها بصوتها الانتخابي، ولفت ذلك أنظار الموجودين باللجنة حيث قابلوه بالابتسامة، لتعبر عن روح الانتخابات الرئاسية 2018.
وشهد محيط اللجنة، تواجد أمني مكثف من قبل رجال الجيش والشرطة لتنظيم العملية الانتخابية، وتم تخصيص استراحة لكبار السن.
وتجرى الانتخابات الرئاسية المصرية على مدار 3 أيام في جميع المحافظات المصرية، بدءا من اليوم الموافق 26 مارس وحتى الأربعاء 28 مارس، يتنافس فيها المرشحان عبد الفتاح السيسي، رئيس الجمهورية الحالي، وموسى مصطفى موسى، رئيس حزب الغد.
ويبلغ إجمالي عدد الناخبين المقيدين بقاعدة البيانات 59 مليونا و78 ألفا و138 ناخبا، موزعين على 13 ألفا و706 لجان فرعية على مستوى الجمهورية، و367 لجنة عامة في الداخل.
ووفقا لبيانات الهيئة الوطنية للانتخابات، يباشر 18 ألف قاضٍ، يعاونهم حوالي 110 آلاف موظف مهمة الإشراف على عملية الاقتراع.
وحصلت 54 منظمة محلية و9 منظمات دولية و680 مراسلا أجنبيا على تصاريح بمتابعة الانتخابات داخل مصر.
ومن المقرر أن يتسلم المرشح الفائز ولايته الرئاسية نهاية شهر يونيو القادم، من خلال أداء القسم الجمهوري أمام مجلس النواب.