انتخابات الرئاسة المصرية 2018.. ميدان التحرير من الاحتجاج إلى الاحتفال
الأربعاء 28/مارس/2018 - 07:00 م
أحمد عمادالدين
طباعة
يشهد ميدان التحرير احتفالات كبيرة بالعرس الانتخابي 2018، حيث كان وجهة المواطنين دائما وأبدا للاحتفال أو الاحتجاج.
وشهد الميدان فرحة عارمة للمواطنين بمشاركتهم في الانتخابات الرئاسية، وجاءت هذه الفرحة بسبب ممارسة حق المواطنين لدورهم في المشاركة في هذا العرس الذي سيحدد مصير الدولة المصرية داخليا وخارجيا.
مظاهر الفرحة..
واصطحب المواطنين الأعلام المصرية ومكبرات الأصوات التي تقوم بتشغيل الأغاني الوطنية لحث المواطنين على النزول للإدلاء بأصواتهم. ولبث روح الوطنية في نفوس الحاضرين منهم.
مختلف الفئات..
وشهد ميدان التحرير حضورًا جماهيريًا من كل الفئات العمرية من كبار السن والشباب والأطفال، ومن مختلف الشرائح المجتمعية ومختلف الأديان، مما يدل على أن الشعب المصري عبارة عن نسيج مترابط دائما وأبدا يتشاركون الفرح والحزن معا.
حب الوطن بدأ منذ صرخة الميلاد..
وهو ما دائما يثبته المصريون من مواقف قوية تجاه بلدهم، فالحب مزروع في قلوبهم منذ أول صرخة صرخوها في لحظة الميلاد، بالإضافة إلى بغضهم لكل من يكره الصالح العام لوطنهم مصر، فهم دائما وابدا يريدون ان يروا رايات مصر عالية وخفاقة بين رايات الأمم.
وظهر ميدان التحرير بثوبًا جديدًا في بداية أيام الانتخابات الرئاسية التي بدأت الاثنين الماضي الموافق 26 من مارس الجاري والى يومنا هذا الأربعاء 28 من مارس.
وشهد الميدان فرحة عارمة للمواطنين بمشاركتهم في الانتخابات الرئاسية، وجاءت هذه الفرحة بسبب ممارسة حق المواطنين لدورهم في المشاركة في هذا العرس الذي سيحدد مصير الدولة المصرية داخليا وخارجيا.
مظاهر الفرحة..
واصطحب المواطنين الأعلام المصرية ومكبرات الأصوات التي تقوم بتشغيل الأغاني الوطنية لحث المواطنين على النزول للإدلاء بأصواتهم. ولبث روح الوطنية في نفوس الحاضرين منهم.
مختلف الفئات..
وشهد ميدان التحرير حضورًا جماهيريًا من كل الفئات العمرية من كبار السن والشباب والأطفال، ومن مختلف الشرائح المجتمعية ومختلف الأديان، مما يدل على أن الشعب المصري عبارة عن نسيج مترابط دائما وأبدا يتشاركون الفرح والحزن معا.
حب الوطن بدأ منذ صرخة الميلاد..
وهو ما دائما يثبته المصريون من مواقف قوية تجاه بلدهم، فالحب مزروع في قلوبهم منذ أول صرخة صرخوها في لحظة الميلاد، بالإضافة إلى بغضهم لكل من يكره الصالح العام لوطنهم مصر، فهم دائما وابدا يريدون ان يروا رايات مصر عالية وخفاقة بين رايات الأمم.