مصر تتصدى لإسرائيل وتتخذ خطواتها لوقف نزيف دماء الأبرياء في غزة
الأحد 01/أبريل/2018 - 10:56 ص
عواطف الوصيف
طباعة
واجه الأبرياء من أهل غزة مجزرة غير عادية، أمس الجمعة، أثناء، مسيرات العودة الكبرى، والتي تزامنت مع الإحتفال بذكرى يوم الأرض، تلك المجزرة التي أكدت بشاعة ممثلي الكيان الصهيوني، وأنهم بالفعل لا يزيدون عن كونهم قوات إحتلال، لذلك كان من الصعب أن تلتزم مصر، قلب الوطن العربي، الصمت، فبدأت بخطواتها كعادتها.
أفادت صحيفة سعودية، إن مصر تجري اتصالات دولية من أجل الضغط على "إسرائيل" لإيقاف التصعيد ضد الشعب الفلسطيني في قطاع غزة، بعد استشهاد 15 فلسطينيًا الجمعة في مسيرة العودة الكبرى بذكرى يوم الأرض.
وأوضحت صحيفة "إيلاف"، أن السلطات المصرية تجري اتصالاتها الدبلوماسية مع السلطات الأمريكية والإسرائيلية والفلسطينية، من أجل احتواء الموقف وعدم التصعيد، لحقن دماء الشعب الفلسطيني.
وأشارت إلى أن مصر تجري اتصالات بالتوازي مع حركتي فتح وحماس وفصائل فلسطينية أخرى، من أجل توحيد الموقف الفلسطيني، واستئناف عملية المصالحة الفلسطينية.
يشار، إلى أن مجزرة يوم الأرض ، أسفرت عن استشهاد 15 فلسطينيًا وأصيب 1500 أخرين الجمعة بعد اعتداء قوات جيش الاحتلال على مسيرة العودة السلمية، قرب السياج الفاصل بين غزة والأراضي المحتلة عام الـ48، إحياءً للذكرى الـ42 ليوم الأرض.
أفادت صحيفة سعودية، إن مصر تجري اتصالات دولية من أجل الضغط على "إسرائيل" لإيقاف التصعيد ضد الشعب الفلسطيني في قطاع غزة، بعد استشهاد 15 فلسطينيًا الجمعة في مسيرة العودة الكبرى بذكرى يوم الأرض.
وأوضحت صحيفة "إيلاف"، أن السلطات المصرية تجري اتصالاتها الدبلوماسية مع السلطات الأمريكية والإسرائيلية والفلسطينية، من أجل احتواء الموقف وعدم التصعيد، لحقن دماء الشعب الفلسطيني.
وأشارت إلى أن مصر تجري اتصالات بالتوازي مع حركتي فتح وحماس وفصائل فلسطينية أخرى، من أجل توحيد الموقف الفلسطيني، واستئناف عملية المصالحة الفلسطينية.
يشار، إلى أن مجزرة يوم الأرض ، أسفرت عن استشهاد 15 فلسطينيًا وأصيب 1500 أخرين الجمعة بعد اعتداء قوات جيش الاحتلال على مسيرة العودة السلمية، قرب السياج الفاصل بين غزة والأراضي المحتلة عام الـ48، إحياءً للذكرى الـ42 ليوم الأرض.