إحالة المتهم بذبح نجلى خالته للمفتى
الثلاثاء 12/يوليو/2016 - 11:44 ص
مي علي
طباعة
قررت محكمة شمال القاهرة المنعقدة بالتجمع الخامس بإحالة أوراق المتهم على على جلال قاتل طفلى خالته وتدعى سميره عبد الرحمن المحامية الى فضيلة مفتى الديار المصرية لإبداء الرأي الشرعي لإعدامه شنقا، وحددت المحكمة جلسة 15 سبتمبر المقبل للنطق بالحكم وذلك لقيامه بذبح الطفلة شهد 8 سنوات ومحمد 10 سنوات واخرج أحشائهما ووضعها على الأرض وفر هاربا.
صدر القرار المستشار أسامه محمود شاهين وعضوية المستشارين حمدى محمد الشنوفى وهشام حسن الدرندلى بامانه سر وائل عبد المقصود وجورج ماهر.
ترجع وقائع القضية الى العام الماضى وبالتحديد 22 رمضان 2015 عندما ذهب القاتل إلى خالته المحامية بمنطقة القطامية وطلب المبيت بمنزلها بحجة الخلاف الدائم بينه وبين والدته، ورحبت خالته بالجلوس معها وطفليها شهد 8 سنوا ومحمد 10 سنوات حتى يزول الخلاف بينه وبين والدته وتعهد بإصلاح الأمر فيما بينهما.
وفى اليوم التالي توجهت خالته الى عملها وتركت طفليها أمانه معه وطلبت منه ان يلعب معهم حتى رجوعها وقدمت له الفطور والشاي، وبعد توجه خالته الى العمل قام المتهم باللعب مع الطفلين وطلب منهما تكتيف أيديهم وأرجلهم وذهب الى المطبخ واحضر سكينا وقام بشق بطن الطفلة شهد ثم شقيقها محمد واخرج أحشائهما وتركها بجوارهما ثم ذبحهم من رقبتهما وفر هاربا، وفوجئت الأم أثناء دخولها الشقة بصمت رهيب وقامت بالنداء على طفليها وابن شقيقتها ولم يستجيب احد منهم فتوجهت الى غرفة نوم الطفلين وشاهدتهما مذبوحين على الأرض والدماء تسيل منها على الارض، وقامت قوات الأمن بالقاء القبض على المتهم بمنزله بمنطقة المنيب بالجيزه، واعترف تفصيليا بجريمته أمام الشرطة والنيابه العامة وارشد عن السلاح مرتكب الجريمه وأنكر جريمته أمام المحكمة
صدر القرار المستشار أسامه محمود شاهين وعضوية المستشارين حمدى محمد الشنوفى وهشام حسن الدرندلى بامانه سر وائل عبد المقصود وجورج ماهر.
ترجع وقائع القضية الى العام الماضى وبالتحديد 22 رمضان 2015 عندما ذهب القاتل إلى خالته المحامية بمنطقة القطامية وطلب المبيت بمنزلها بحجة الخلاف الدائم بينه وبين والدته، ورحبت خالته بالجلوس معها وطفليها شهد 8 سنوا ومحمد 10 سنوات حتى يزول الخلاف بينه وبين والدته وتعهد بإصلاح الأمر فيما بينهما.
وفى اليوم التالي توجهت خالته الى عملها وتركت طفليها أمانه معه وطلبت منه ان يلعب معهم حتى رجوعها وقدمت له الفطور والشاي، وبعد توجه خالته الى العمل قام المتهم باللعب مع الطفلين وطلب منهما تكتيف أيديهم وأرجلهم وذهب الى المطبخ واحضر سكينا وقام بشق بطن الطفلة شهد ثم شقيقها محمد واخرج أحشائهما وتركها بجوارهما ثم ذبحهم من رقبتهما وفر هاربا، وفوجئت الأم أثناء دخولها الشقة بصمت رهيب وقامت بالنداء على طفليها وابن شقيقتها ولم يستجيب احد منهم فتوجهت الى غرفة نوم الطفلين وشاهدتهما مذبوحين على الأرض والدماء تسيل منها على الارض، وقامت قوات الأمن بالقاء القبض على المتهم بمنزله بمنطقة المنيب بالجيزه، واعترف تفصيليا بجريمته أمام الشرطة والنيابه العامة وارشد عن السلاح مرتكب الجريمه وأنكر جريمته أمام المحكمة