فلاش باك .. هل يصبح نجل شوبير هو أيوب الكرة المصرية الثاني ؟
الجمعة 06/أبريل/2018 - 11:42 ص
راجح الممدوح
طباعة
مع تصعيد مصطفي أحمد شوبير نجل الكابتن أحمد شوبير نجم النادي الأهلي ومنتخب مصر السابق والإعلامي الرياضي الكبير والذي لقب بأيوب الكرة المصرية نظراً لجلوسه احتياطيا لعمالقة حراسة مرمي النادي الأهلي الثنائي العزيم إكرامي والراحل ثابت البطل فهل سيصبح نجله مصطفي شوبير هو أيوب الكرة المصرية الثاني بعد والده نظراً لتواجده مع مجموعة كبيرة ومخضرمة من حراس المرمي حالياً داخل صفوف الفريق الأول لكرة القدم بالنادي الأهلي .
المتابع للأحداث يري أن تجربة شوبير الابن لا تقل في حد ذاتها من ناحية المواصفات والأحداث والشخصيات والظروف عن تجربة الأب بل علي العكس تماماً فظروف شوبير الإبن صعبة ومعقدة ومريرة بعض الشيء لأن هناك ثلاثة من الحراس الكبار والمخضرمين شريف إكرامي ومحمد الشناوي وعلي لطفي يقفون حجر عثر في بلوغه ذلك الشرف الكبير وهو حراسة مرمي النادي الأهلي الذي ناله شوبير الأب بعد سنوات من التعب والصبر والمصابرة وأيام وليالي اليأس والحسرة والحزن لوجود قامتين وقوتين ضاربتين في حراسة عرين الأحمر تجبر أي مدير فني أن يحتار في الدفع بأحدهما إكرامي والبطل فلكلٍ منهما رونقه وبريقه ومهاراته وقدراته الفنية والبدنية فكان لزاماً علي أيوب الكرة المصرية شوبير الأب أن يصبر ويتحمل ويستمر ويكد ويتعب من أجل أن يقف ويعود ويظهر ويحرس مرمي القلعة الحمراء والمنتخب الوطني الأول في مونديال كأس العالم بإيطاليا 1990 عن جدارة واستحقاق .
ظروف شوبير الإبن تختلف كل الاختلاف عن ظروف شوبير الأب نظراً لتواجد الأخير في مجال الإعلام الرياضي وأنه رائد ومؤسس نظرية الإعلام الرياضي في مصر خلال السنوات الأخيرة فهذا يُحمل الابن مسئولية مضاعفة وضغوط نفسية ومعنوية رهيبة لم ولن يتحملها أي لاعب في ظل الصخب المحيط به من كل اتجاه وإقحام المتربصين به أسم والده في كل صغيرة وكبيرة وهو ما قد يعانيه مصطفي شوبير خلال الفترة المقبلة خاصة وأن هناك من يتفنن في صناعة الأزمات والمشاكل ويبدع في خلط الأوراق والأمور دون مراعاة للمشاعر النبيلة والتعب والمجهود المبذول .
تصعيد مصطفي شوبير للفريق الأول لكرة القدم بالنادي الأهلي جاء في التوقيت الصعب للحارس الناشئ نظراً للعلاقة الحميمة والوطيدة التي تجمع والده شوبير الأب برئيس مجلس إدارة القلعة الحمراء الأسطورة محمود الخطيب كل هذا سيزيد من الضغوط والأحمال النفسية والمعنوية والعصبية علي حارس مرمي المستقبل للنادي الأهلي ومنتخب مصر.
تواجد شوبير الأب بين عملاقين من عمالقة حراس المرمي في مصر إكرامي والبطل زاد من إصراره وعزيمته علي البقاء والمصابرة لسنوات طويلة كانت عجاف عليه حتى أطلق عليه لقب أيوب الكرة المصرية لشدة صبره علي جلوسه احتياطيا وخروجه من حسابات حراسة مرمي النادي الأهلي في ظل امتلاك الثنائي علي حراسة عرين الأحمر بالتناوب لتضحك له الأيام وتبتسم له كرة القدم ليحرس مرمي القلعة الحمراء والمنتخب الوطني في مونديال إيطاليا ليحقق البطولات ويحصد الألقاب ويسجل الأرقام القياسية ليحفر أسمه بين أساطير حراسة المرمي في مصر والوطن العربي وقارة إفريقيا .
وعلي العكس تماماً تواجد شوبير الابن مع ثلاثة من حراس المرمي شريف إكرامي ومحمد الشناوي وعلي لطفي سيزيد من حجم المسئولية أمامه ليتخطي كل العواقب والعراقيل التي ستنظم ضده خاصة في ظل تواجد شوبير الأب أحد رموز الإعلام الرياضي أمامه أينما حل وأينما ذهب وعندما أخطأ فشوبير الابن سيواجه أكثر واعتي وأقوي مما واجهه أحمد شوبير الأب فهل نحن في انتظار أيوب جديد يطرق أبواب الكرة المصرية ؟ .
المتابع للأحداث يري أن تجربة شوبير الابن لا تقل في حد ذاتها من ناحية المواصفات والأحداث والشخصيات والظروف عن تجربة الأب بل علي العكس تماماً فظروف شوبير الإبن صعبة ومعقدة ومريرة بعض الشيء لأن هناك ثلاثة من الحراس الكبار والمخضرمين شريف إكرامي ومحمد الشناوي وعلي لطفي يقفون حجر عثر في بلوغه ذلك الشرف الكبير وهو حراسة مرمي النادي الأهلي الذي ناله شوبير الأب بعد سنوات من التعب والصبر والمصابرة وأيام وليالي اليأس والحسرة والحزن لوجود قامتين وقوتين ضاربتين في حراسة عرين الأحمر تجبر أي مدير فني أن يحتار في الدفع بأحدهما إكرامي والبطل فلكلٍ منهما رونقه وبريقه ومهاراته وقدراته الفنية والبدنية فكان لزاماً علي أيوب الكرة المصرية شوبير الأب أن يصبر ويتحمل ويستمر ويكد ويتعب من أجل أن يقف ويعود ويظهر ويحرس مرمي القلعة الحمراء والمنتخب الوطني الأول في مونديال كأس العالم بإيطاليا 1990 عن جدارة واستحقاق .
ظروف شوبير الإبن تختلف كل الاختلاف عن ظروف شوبير الأب نظراً لتواجد الأخير في مجال الإعلام الرياضي وأنه رائد ومؤسس نظرية الإعلام الرياضي في مصر خلال السنوات الأخيرة فهذا يُحمل الابن مسئولية مضاعفة وضغوط نفسية ومعنوية رهيبة لم ولن يتحملها أي لاعب في ظل الصخب المحيط به من كل اتجاه وإقحام المتربصين به أسم والده في كل صغيرة وكبيرة وهو ما قد يعانيه مصطفي شوبير خلال الفترة المقبلة خاصة وأن هناك من يتفنن في صناعة الأزمات والمشاكل ويبدع في خلط الأوراق والأمور دون مراعاة للمشاعر النبيلة والتعب والمجهود المبذول .
تصعيد مصطفي شوبير للفريق الأول لكرة القدم بالنادي الأهلي جاء في التوقيت الصعب للحارس الناشئ نظراً للعلاقة الحميمة والوطيدة التي تجمع والده شوبير الأب برئيس مجلس إدارة القلعة الحمراء الأسطورة محمود الخطيب كل هذا سيزيد من الضغوط والأحمال النفسية والمعنوية والعصبية علي حارس مرمي المستقبل للنادي الأهلي ومنتخب مصر.
تواجد شوبير الأب بين عملاقين من عمالقة حراس المرمي في مصر إكرامي والبطل زاد من إصراره وعزيمته علي البقاء والمصابرة لسنوات طويلة كانت عجاف عليه حتى أطلق عليه لقب أيوب الكرة المصرية لشدة صبره علي جلوسه احتياطيا وخروجه من حسابات حراسة مرمي النادي الأهلي في ظل امتلاك الثنائي علي حراسة عرين الأحمر بالتناوب لتضحك له الأيام وتبتسم له كرة القدم ليحرس مرمي القلعة الحمراء والمنتخب الوطني في مونديال إيطاليا ليحقق البطولات ويحصد الألقاب ويسجل الأرقام القياسية ليحفر أسمه بين أساطير حراسة المرمي في مصر والوطن العربي وقارة إفريقيا .
وعلي العكس تماماً تواجد شوبير الابن مع ثلاثة من حراس المرمي شريف إكرامي ومحمد الشناوي وعلي لطفي سيزيد من حجم المسئولية أمامه ليتخطي كل العواقب والعراقيل التي ستنظم ضده خاصة في ظل تواجد شوبير الأب أحد رموز الإعلام الرياضي أمامه أينما حل وأينما ذهب وعندما أخطأ فشوبير الابن سيواجه أكثر واعتي وأقوي مما واجهه أحمد شوبير الأب فهل نحن في انتظار أيوب جديد يطرق أبواب الكرة المصرية ؟ .