5 طرق فعالة يمكنكِ من خلالها استعاده علاقة عاطفية علي وشك الإنهيار
الجمعة 06/أبريل/2018 - 05:15 م
نسمة ريان
طباعة
هل تمرين بأزمة عاطفية مع الشريك؟ هل تشعرين أن علاقتكِ بمن تحبين علي وشك الإنهيار؟ لاشك أن كل علاقة عاطفية لابد أن تمر بسلسلة من المطبات والمشاكل والعراقيل حيث يتم اختبار قوة الحب التي تجمع الشريكين من خلال قدرتهما على تخطي هذه الصعاب وتطوير العلاقة والمشاعر بينهما، وكثرة المشاكل والخلافات أحيانا قد تؤدي الى تدهور العلاقة والاستسلام واتخاذ القرار بالانفصال، عزيزتي اليكِ 5 طرق فعالة يمكنكِ من خلالها استعاده علاقة عاطفية علي وشك الإنهيار:
-أخذ وقت خاص لك:
من المهم جداً، عند كثرة المشاكل والخلافات على كل الامور، مهما بلغت درجة تفاهتها أو أهميتها، أن تأخذي وقتاً خاصاً لك بعيداً عن الشريك وممارسة نشاطات تساعدك على التفكير السليم والشعور بالراحة النفسية والاسترخاء.
وهذا الامر يجب أن ينطبق على الشريك، فهذه المساحة البعيدة ستريحكما من الشتنج الدائم الحاصل بينكما وسيزيد من مشاعر الشوق والحب بينكما.
-الإهتمام بالشريك:
الشريك بحاجة، بين الحين والآخر، لأن يشعر بحبك بطريقة غير متوقعة، من خلال تقديمك للدعم المعنوي والمادي، فاحرصي على إسعاده، من خلال مرافقته في نشاط يحبه هو على الرغم من عدم رغبتك لذلك أو مفاجآته بإرسال أمور وهدايا يحبها الى مكان عمله.
-ممارسة النشاطات الجديدة:
إن روح المغامرة يمكنها دائماً إنعاش العلاقة العاطفية مهما كانت الظروف المحيطة بها صعبة جداً، وبالتالي حاولي دائماً ابتكار أفكار جديدة ومثيرة للاهتمام لنشاطات يمكنك مشاركتها مع الشريك من شأنها ان تجدد مشاعر الحب والثقة وتعزز عملية التواصل بينكما.
فيمكنك دائماً الذهاب للسير في الطبيعة وتنشق الهواء النقي بعيداً عن ضغوطات الحياة اليومية وزحمة المدينة، وهذا ما يتيح لكما فرصة تمضية الوقت سوياً بعيداً عن أي توتر.
-الذكريات والتواصل:
من المهم جداً أن تحرصي يا عزيزتي على تعزيز عملية التواصل مع الشريك، التي يجب أن تتم بكل صراحة ووضوح وشفافية مطلقة، ما يسمح بتعزيز عامل الثقة بينكما، خصوصاً أن هذا الرابط يعتبر العنصر الأساسي لانجاح أي علاقة عاطفية.
كما يمكنك دائماً، أثناء عملية التواصل هذه، أن تعيدي الذكريات الجميلة مع الشريك، ما يخلق جوّاً من الحنين والشوق الى الماضي والأمور الجميلة التي قمتما بها سوياً كفريق واحد وهذا من شأنه أن يوّلد مشاعر الحب مجدداً.
-الغيرة:
قليل من الغيرة لا يضرّ على الاطلاق، شرط أن يكون ضمن اصول تحترمين بها قواعد العلاقة والحبيب، فالغيرة أمر صحي لاستمرار العلاقة وتجديد المشاعر بينكما، خصوصاً عندما يشعر الحبيب بخطر خسارتك فيقوم بالمستحيل لاسعادك مع تأكده بأنك أنت حبيبة العمر.
-أخذ وقت خاص لك:
من المهم جداً، عند كثرة المشاكل والخلافات على كل الامور، مهما بلغت درجة تفاهتها أو أهميتها، أن تأخذي وقتاً خاصاً لك بعيداً عن الشريك وممارسة نشاطات تساعدك على التفكير السليم والشعور بالراحة النفسية والاسترخاء.
وهذا الامر يجب أن ينطبق على الشريك، فهذه المساحة البعيدة ستريحكما من الشتنج الدائم الحاصل بينكما وسيزيد من مشاعر الشوق والحب بينكما.
-الإهتمام بالشريك:
الشريك بحاجة، بين الحين والآخر، لأن يشعر بحبك بطريقة غير متوقعة، من خلال تقديمك للدعم المعنوي والمادي، فاحرصي على إسعاده، من خلال مرافقته في نشاط يحبه هو على الرغم من عدم رغبتك لذلك أو مفاجآته بإرسال أمور وهدايا يحبها الى مكان عمله.
-ممارسة النشاطات الجديدة:
إن روح المغامرة يمكنها دائماً إنعاش العلاقة العاطفية مهما كانت الظروف المحيطة بها صعبة جداً، وبالتالي حاولي دائماً ابتكار أفكار جديدة ومثيرة للاهتمام لنشاطات يمكنك مشاركتها مع الشريك من شأنها ان تجدد مشاعر الحب والثقة وتعزز عملية التواصل بينكما.
فيمكنك دائماً الذهاب للسير في الطبيعة وتنشق الهواء النقي بعيداً عن ضغوطات الحياة اليومية وزحمة المدينة، وهذا ما يتيح لكما فرصة تمضية الوقت سوياً بعيداً عن أي توتر.
-الذكريات والتواصل:
من المهم جداً أن تحرصي يا عزيزتي على تعزيز عملية التواصل مع الشريك، التي يجب أن تتم بكل صراحة ووضوح وشفافية مطلقة، ما يسمح بتعزيز عامل الثقة بينكما، خصوصاً أن هذا الرابط يعتبر العنصر الأساسي لانجاح أي علاقة عاطفية.
كما يمكنك دائماً، أثناء عملية التواصل هذه، أن تعيدي الذكريات الجميلة مع الشريك، ما يخلق جوّاً من الحنين والشوق الى الماضي والأمور الجميلة التي قمتما بها سوياً كفريق واحد وهذا من شأنه أن يوّلد مشاعر الحب مجدداً.
-الغيرة:
قليل من الغيرة لا يضرّ على الاطلاق، شرط أن يكون ضمن اصول تحترمين بها قواعد العلاقة والحبيب، فالغيرة أمر صحي لاستمرار العلاقة وتجديد المشاعر بينكما، خصوصاً عندما يشعر الحبيب بخطر خسارتك فيقوم بالمستحيل لاسعادك مع تأكده بأنك أنت حبيبة العمر.