فيديو|الجمعة الثالثة على التوالي.. الفلسطينيون باقون على أرضهم ويتصدون لطاغوت الاحتلال
الجمعة 13/أبريل/2018 - 03:22 م
ياسمين شهاب
طباعة
خرج الفلسطينيون، صباح اليوم الجمعة، في قطاع غزة وخان يونس، في مسيرات العودة للجمعة الثالثة على التوالي، والتي أطلق عليها اسم جمعة "رفع علم فلسطين وحرق علم إسرائيل"، وتنديد بحق الشهداء الذين استشهدوا في المسيرات " يوم الأرض" السابقة.
وواصل الاحتلال جرائمه، وقام باستهداف النقطة الطبية (المستشفى الميداني) بخان يونس، بقنابل الغاز المباشرة، وذلك عقب اندلاع موجة جديدة من التظاهرات، وأطلق طائرات إسرائيلية الغاز لتفريق المتظاهرين في قطاع غزة.
وأشعلوا، منذ قليل، النيران في المحاصيل الفلسطينية، على الحدود الشرقية بخان يونس، جراء كثافة إطلاق الاحتلال لقنابل الغاز، وتحاول طواقم الحماية المدنية الفلسطينية، الآن السيطرة على النيران.
وقاموا المتظاهرين الفلسطينيين بالإشعال، في الإطارات أثناء مظاهرات يوم الأرض في شرق جباليا؛ لإرباك قناصة الاحتلال، ورفعوا علم بلادهم وحرقوا علم إسرائيل.
وأكدت وزارة الصحة الفلسطينية، اليوم الجمعة، ارتفاع عدد المتظاهرين المصابين، برصاص الاحتلال الإسرائيلي، بالرصاص والاختناق إلى 39 أشخاص، حتى الآن.
وتعود أحداث يوم الأرض الفلسطيني لعام 1976، وذلك بعد أن قامت السلطات الإسرائيلية العنصرية بمصادرة آلاف الدونمات من الأراضي العربية ذات الملكية الخاصة أو المشاع في نطاق حدود مناطق ذو أغلبية سكانية تحت غطاء مرسوم جديد، حيث صدر رسميًا في منتصف السبعينات.
وواصل الاحتلال جرائمه، وقام باستهداف النقطة الطبية (المستشفى الميداني) بخان يونس، بقنابل الغاز المباشرة، وذلك عقب اندلاع موجة جديدة من التظاهرات، وأطلق طائرات إسرائيلية الغاز لتفريق المتظاهرين في قطاع غزة.
وأشعلوا، منذ قليل، النيران في المحاصيل الفلسطينية، على الحدود الشرقية بخان يونس، جراء كثافة إطلاق الاحتلال لقنابل الغاز، وتحاول طواقم الحماية المدنية الفلسطينية، الآن السيطرة على النيران.
وقاموا المتظاهرين الفلسطينيين بالإشعال، في الإطارات أثناء مظاهرات يوم الأرض في شرق جباليا؛ لإرباك قناصة الاحتلال، ورفعوا علم بلادهم وحرقوا علم إسرائيل.
وأكدت وزارة الصحة الفلسطينية، اليوم الجمعة، ارتفاع عدد المتظاهرين المصابين، برصاص الاحتلال الإسرائيلي، بالرصاص والاختناق إلى 39 أشخاص، حتى الآن.
وتعود أحداث يوم الأرض الفلسطيني لعام 1976، وذلك بعد أن قامت السلطات الإسرائيلية العنصرية بمصادرة آلاف الدونمات من الأراضي العربية ذات الملكية الخاصة أو المشاع في نطاق حدود مناطق ذو أغلبية سكانية تحت غطاء مرسوم جديد، حيث صدر رسميًا في منتصف السبعينات.