إحالة منتحل صفة رئيس اتحاد"الإعلاميين العرب" للمحاكمة
الخميس 14/يوليو/2016 - 06:46 م
أحالت نيابة مركز أبوتشت بمحافظة قنا ، برئاسة المستشار محمد إسماعيل ، منتحل صفة رئيس اتحاد "الإعلاميين العرب" للمحاكمة بتهمة النصب والإحتيال.
وحددت محكمة "أبوتشت" جلسة 7 سبتمبر المقبل لنظر القضية التي حملت رقم 7458 لسنة 2016، والمتهم فيها محمد الشرقاوي، لإنتحاله صفة رئيس اتحاد "الإعلاميين العرب" خلافا للحقيقة ، حيث يتولى هذا المنصب الإذاعي أحمد نور رئيس إتحاد المبدعين العرب عضو جهاز حماية حقوق الملكية الفكرية.
من جانبه ، قال أحمد نور مؤسس اتحاد "الإعلاميين العرب" لوكالة أنباء الشرق الأوسط إن النيابة أحالت المتهم للمحاكمة بعد أن أثبتت بالأدلة تورطه في مراسلة إعلاميين وقيادات في عدة دول عربية بدعوى تكريمهم من جانب الاتحاد مقابل الحصول على أموال.
وأضاف أن النيابة أثبتت كذلك تورط المتهم في طبع كارنيهات تزعم أن هذا الكيان تابع لجامعة الدول العربية ومرخص من الأمم المتحدة ، وذلك بغرض الإيقاع بالإعلاميين وخصوصا العرب ، حيث يزعم أنه سيمنحهم (العضوية الذهبية) وشهادات دكتوراة في الإعلام مقابل مبلغ مالي كبير.
وأوضح نور أن العمل في اتحاد الإعلاميين كان يسير بخطى ثابتة لإقامة فروع في عدة دول عربية ، غير أن الأمور تعطلت بعض الشئ جراء "ثورات الربيع العربي" ، ما فتح المجال أمام المتهم لانتحال صفة رئيس اتحاد الإعلاميين العرب.
من جانبه ، أكد أحمد المهدي محامي اتحاد الإعلاميين العرب أن المتهم اعتاد النصب وسبق اتهامه في عدة قضايا ، مشيرا إلى أنه أقام الدعوى القضائية بعد اكتشاف كافة الجرائم التي ارتكبها باسم اتحاد "الإعلاميين العرب" الذي أسسه الإذاعي أحمد نور.
وحددت محكمة "أبوتشت" جلسة 7 سبتمبر المقبل لنظر القضية التي حملت رقم 7458 لسنة 2016، والمتهم فيها محمد الشرقاوي، لإنتحاله صفة رئيس اتحاد "الإعلاميين العرب" خلافا للحقيقة ، حيث يتولى هذا المنصب الإذاعي أحمد نور رئيس إتحاد المبدعين العرب عضو جهاز حماية حقوق الملكية الفكرية.
من جانبه ، قال أحمد نور مؤسس اتحاد "الإعلاميين العرب" لوكالة أنباء الشرق الأوسط إن النيابة أحالت المتهم للمحاكمة بعد أن أثبتت بالأدلة تورطه في مراسلة إعلاميين وقيادات في عدة دول عربية بدعوى تكريمهم من جانب الاتحاد مقابل الحصول على أموال.
وأضاف أن النيابة أثبتت كذلك تورط المتهم في طبع كارنيهات تزعم أن هذا الكيان تابع لجامعة الدول العربية ومرخص من الأمم المتحدة ، وذلك بغرض الإيقاع بالإعلاميين وخصوصا العرب ، حيث يزعم أنه سيمنحهم (العضوية الذهبية) وشهادات دكتوراة في الإعلام مقابل مبلغ مالي كبير.
وأوضح نور أن العمل في اتحاد الإعلاميين كان يسير بخطى ثابتة لإقامة فروع في عدة دول عربية ، غير أن الأمور تعطلت بعض الشئ جراء "ثورات الربيع العربي" ، ما فتح المجال أمام المتهم لانتحال صفة رئيس اتحاد الإعلاميين العرب.
من جانبه ، أكد أحمد المهدي محامي اتحاد الإعلاميين العرب أن المتهم اعتاد النصب وسبق اتهامه في عدة قضايا ، مشيرا إلى أنه أقام الدعوى القضائية بعد اكتشاف كافة الجرائم التي ارتكبها باسم اتحاد "الإعلاميين العرب" الذي أسسه الإذاعي أحمد نور.