فيديو| وليد العوض عن حال الفلسطينيين: "تجوع الحرة ولا تأكل من ثديها"
الخميس 26/أبريل/2018 - 11:52 م
أحمد رفعت
طباعة
قال وليد العوض، عضو المكتب السياسي لحزب الشعب، إن معاناة الفلسطينيين تعد هى القوة التى تمنح الشعب الفلسطيني البقاء على الساحة، لاسيما أن ترك الفلسطينيين لوطنهم يعد تبرعا منهم بالدولة لصالح الاحتلال.
وأضاف "العوض" في مداخلة هاتفية لبرنامج "وراء الحدث" المُذاع عبر فضائية "الغد"، أن الشعب الفلسطينى لن يستغنى عن وطنه بأى حال من الأحوال، معلقا: "تجوع الحرة ولا تأكل من ثديها".
أعلن عدد من نواب المجلس التشريعي في قطاع غزة خلال جلسة استثنائية رفضهم لعقد جلسة المجلس الوطني الفلسطيني في 30 من إبريل الجاري بمدينة رام الله، فما هي تأثيرات عقد جلسة الوطني على الحالة الفلسطينية؟ وما هي خيارات الرافضين لعقدها؟ وما هو تأثير ذلك على السلطة؟ ولماذا تم استبعاد بعض القيادات التاريخية من جلسة الوطني؟ وكيف سيتم التعامل مع مخرجاتها في ظل حالة الانقسام الفلسطيني الحالي؟.
وأضاف "العوض" في مداخلة هاتفية لبرنامج "وراء الحدث" المُذاع عبر فضائية "الغد"، أن الشعب الفلسطينى لن يستغنى عن وطنه بأى حال من الأحوال، معلقا: "تجوع الحرة ولا تأكل من ثديها".
أعلن عدد من نواب المجلس التشريعي في قطاع غزة خلال جلسة استثنائية رفضهم لعقد جلسة المجلس الوطني الفلسطيني في 30 من إبريل الجاري بمدينة رام الله، فما هي تأثيرات عقد جلسة الوطني على الحالة الفلسطينية؟ وما هي خيارات الرافضين لعقدها؟ وما هو تأثير ذلك على السلطة؟ ولماذا تم استبعاد بعض القيادات التاريخية من جلسة الوطني؟ وكيف سيتم التعامل مع مخرجاتها في ظل حالة الانقسام الفلسطيني الحالي؟.
قال وليد العوض، عضو المكتب السياسي لحزب الشعب، إن معاناة الفلسطينيين تعد هى القوة التى تمنح الشعب الفلسطيني البقاء على الساحة، لاسيما أن ترك الفلسطينيين لوطنهم يعد تبرعا منهم بالدولة لصالح الاحتلال.
وأضاف عضو المكتب السياسي لحزب الشعب، خلال مداخلة هاتفية لبرنامج "وراء الحدث" المذاع عبر فضائية الغد مع الإعلامي أحمد الصبح أن الشعب الفلسطينى لن يستغنى عن وطنه بأى حال من الأحوال، معلقا: "تجوع الحرة ولا تأكل من ثديها".
الجدير بالذكر أن عدد من نواب المجلس التشريعي في قطاع غزة خلال جلسة استثنائية أعلنوا رفضهم لعقد جلسة المجلس الوطني الفلسطيني في 30 من إبريل الجاري بمدينة رام الله، فما هي تأثيرات عقد جلسة الوطني على الحالة الفلسطينية؟ وما هي خيارات الرافضين لعقدها؟ وما هو تأثير ذلك على السلطة؟ ولماذا تم استبعاد بعض القيادات التاريخية من جلسة الوطني؟ وكيف سيتم التعامل مع مخرجاتها في ظل حالة الانقسام الفلسطيني الحالي؟.