صرحت الوكالة الذرية، بأنه لا توجد مؤشرات ذات مصداقية بشأن برنامج إيران النووي بعد 2009، وكانت فرنسا قد أعلنت، اليوم، أيضًا أن ما عرضته إسرائيل من وثائق بشأن البرنامج النووي العسكري الايراني يتطابق مع ما كشفته الحكومة الفرنسية عام 2002.

وفي نفس السياق، أعلنت الولايات المتحدة، في وقت سابق، أن الوثائق الاستخباراتية التي كشف عنها الاثنين، رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو، والمتعلقة بامتلاك إيران برنامجا نوويًا عسكريًا سريًا، هي "حقيقية" وجديدة في مجملها بالنسبة للخبراء الأمريكيين.

ومن جانبها، نفت إيران الاتهامات الإسرائيلية مشيرة إلى تزامنها مع مهلة حددها ترامب لانسحاب بلاده من الاتفاق الدولي التاريخي حول النووي الإيراني.