مذيعة سابقة بـ "الشرق" تفضح جماعة الإخوان الإرهابية
الجمعة 04/مايو/2018 - 08:11 م
محمد جمال
طباعة
فضحت صفية سري المذيعة السابقة بقناة الشرق الإخوانية، الجرائم التى وقعت ضدها من هؤلاء، وأكدت أنها تعرضت للخطف والضرب أثناء فترة عملها ولم يساندها أحد سواء من الإخوان أو الإسلاميين، وأن هذا الأمر خطط ودبر لها من داخل هذه القناة.
وأكدت "سري" في تدوينة عبر حسابها الشخصي بموقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك": "يسألون ويندهشون وفي نهاية الأمر يلمحون أني من فريق "الشيطان الأخرس" الساكت عن الحق تماما، فقط أسألكم عن ماذا تريدوني أن أتحدث ؟ عن جريمة خطفي وضربي أثناء عملي بقناة الشرق ولم يساندني "بني آدم واحد " من إدارة هذه القناة ولا من المعارضة الموجودة في إسطنبول بشنباتها ورجالها وإسلامييها و6 إبريلها، بإستثناءات تعد على أصابع اليد الواحدة، وكل الدلائل تؤكد أن الفاعل والمخطط والمنفذ من داخل هذه القناة، ولاعزاء للرجال، وكلكم صمتم صمت الحملان، ووقتها بلعت ألمي، وصمت من أجل وهم الحفاظ على "المشهد".
وأضافت: "أم أتحدث عن دفعي ثمن رفضى لمسرحية بيع أسهم قناة الشرق فى ظل الإدارة السابقة، والتى جنوا من ورائها مئات الآلاف من الدولارات، بعد أن خدعوا الناس بأسماء وصور الشهداء وتاجروا بهم تجارة رخيصة خسيسة، وأبطال المسرحية مازالوا يبيعون الوهم للناس، ولكن بطبعات مختلفة وعندما اعترضت بجملة "مش هاطلع على الشاشة ألم نقوط" دفعت الثمن بوقف برنامجي، والتضييق على في عملي ورزقي، وصمت من أجل الخديعة التى خدعنا بها جميعاً؟".
وأكملت: "أتحدث عن مستحقاتي المادية عند قناتهم "وطن" الإخوانية التى فصلت منها بلا أدني أخلاق، إرضاء لفاسد سيدور الزمان ويعلم القاصي والداني قدر فساده، وخلال 3 سنوات حاربوني فى لقمة عيشي ،ولم أحصل إلا على جزء من مستحقاتي، وأنا الفتاة التى فصلوها وحاربوها في رسالتها وحتى رزقها وحرموا العمل عليها حتى مستحقاتها يماطلون فيها بكل خسه بلا رجولة ولا دين ولا ضمير ولا إنسانية، ولا حد أدنى من الشرف وطبعا حقى الأدبي ديس بالنعال".
وأكدت "سري" في تدوينة عبر حسابها الشخصي بموقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك": "يسألون ويندهشون وفي نهاية الأمر يلمحون أني من فريق "الشيطان الأخرس" الساكت عن الحق تماما، فقط أسألكم عن ماذا تريدوني أن أتحدث ؟ عن جريمة خطفي وضربي أثناء عملي بقناة الشرق ولم يساندني "بني آدم واحد " من إدارة هذه القناة ولا من المعارضة الموجودة في إسطنبول بشنباتها ورجالها وإسلامييها و6 إبريلها، بإستثناءات تعد على أصابع اليد الواحدة، وكل الدلائل تؤكد أن الفاعل والمخطط والمنفذ من داخل هذه القناة، ولاعزاء للرجال، وكلكم صمتم صمت الحملان، ووقتها بلعت ألمي، وصمت من أجل وهم الحفاظ على "المشهد".
وأضافت: "أم أتحدث عن دفعي ثمن رفضى لمسرحية بيع أسهم قناة الشرق فى ظل الإدارة السابقة، والتى جنوا من ورائها مئات الآلاف من الدولارات، بعد أن خدعوا الناس بأسماء وصور الشهداء وتاجروا بهم تجارة رخيصة خسيسة، وأبطال المسرحية مازالوا يبيعون الوهم للناس، ولكن بطبعات مختلفة وعندما اعترضت بجملة "مش هاطلع على الشاشة ألم نقوط" دفعت الثمن بوقف برنامجي، والتضييق على في عملي ورزقي، وصمت من أجل الخديعة التى خدعنا بها جميعاً؟".
وأكملت: "أتحدث عن مستحقاتي المادية عند قناتهم "وطن" الإخوانية التى فصلت منها بلا أدني أخلاق، إرضاء لفاسد سيدور الزمان ويعلم القاصي والداني قدر فساده، وخلال 3 سنوات حاربوني فى لقمة عيشي ،ولم أحصل إلا على جزء من مستحقاتي، وأنا الفتاة التى فصلوها وحاربوها في رسالتها وحتى رزقها وحرموا العمل عليها حتى مستحقاتها يماطلون فيها بكل خسه بلا رجولة ولا دين ولا ضمير ولا إنسانية، ولا حد أدنى من الشرف وطبعا حقى الأدبي ديس بالنعال".