فيديو| "بوابة المواطن" تستعيد ذكريات حكاوي رمضان.. والفوانيس عادة قديمة
الثلاثاء 08/مايو/2018 - 06:03 م
هاجر الصباغ - تصوير :فريدة فتحي
طباعة
"وحوي ياوحوي"، "أهو جه ياولاد اهو جه ياولاد"، ذكريات رمضان ومصحراتي وأذان المغرب وبعد الفطار ننزل نلعب بالفانوس في الشارع مع أولاد الجيران، ذكريات كلنا نشأنا عليها وحبيناها وما زلنا نحيا على ذكراها.
ولكن مع انتشار الغلاء أصبحت حتى الذكريات هي من الأشياء النادرة، وأصبحت تختلف الذكريات من بين ما نشأنا عليه وبين ما هو متاح.
وتجولت عدسة "بوابة المواطن" في أحد أكثر الأماكن التي تنتشر بها الفوانيس "السيدة زينب"، لتلقي بالبداية بصاحب أحد المحلات لبيع الفوانيس، ليرد علينا قائلاً: "إحنا بنستعد لرمضان من العيد الصغير".
وأضاف أن الأسعار تتفاوت مابين المصري والمستورد وأن المصري أسعاره في متناول المتوسط، أما المستورد فعلي الرغم من تواجده بكثرة، إلا أن أسعاره مرتفعة بشكل رهيب.
وأكد الحاج صلاح أن الفانوس عادة مصرية قديمة، ولا يشعر برمضان إلا عند شرائه الفانوس القديم فهو لا يقتنع بالمستورد على الرغم من وجود محبينه، إلا إن عاداته ولا يحب أن يحيد عنها.
وقالت الحاجة "أم علي" صاحبة أحد المحلات الصغيرة أنها تأتي لشراء الفوانيس لمحلها، مضيفة أن هناك من يأتي ليشتري منها المستورد وهناك من يشتري المصري "كل واحد علي حسب قدرته".
ولكن مع انتشار الغلاء أصبحت حتى الذكريات هي من الأشياء النادرة، وأصبحت تختلف الذكريات من بين ما نشأنا عليه وبين ما هو متاح.
وتجولت عدسة "بوابة المواطن" في أحد أكثر الأماكن التي تنتشر بها الفوانيس "السيدة زينب"، لتلقي بالبداية بصاحب أحد المحلات لبيع الفوانيس، ليرد علينا قائلاً: "إحنا بنستعد لرمضان من العيد الصغير".
وأضاف أن الأسعار تتفاوت مابين المصري والمستورد وأن المصري أسعاره في متناول المتوسط، أما المستورد فعلي الرغم من تواجده بكثرة، إلا أن أسعاره مرتفعة بشكل رهيب.
وأكد الحاج صلاح أن الفانوس عادة مصرية قديمة، ولا يشعر برمضان إلا عند شرائه الفانوس القديم فهو لا يقتنع بالمستورد على الرغم من وجود محبينه، إلا إن عاداته ولا يحب أن يحيد عنها.
وقالت الحاجة "أم علي" صاحبة أحد المحلات الصغيرة أنها تأتي لشراء الفوانيس لمحلها، مضيفة أن هناك من يأتي ليشتري منها المستورد وهناك من يشتري المصري "كل واحد علي حسب قدرته".