المواطن

عاجل
نادي بني مزار يعين مدرب عام .. من هو؟ بوابة المواطن الإخبارية تتقدم بالتهنئة للدكتور خالد عبد العزيز بعد تعيينه رئيسًا للمجلس الأعلى لتنظيم الإعلام تعرف على المستشار أحمد المسلماني بعد تعيينه رئيسا للهيئة الوطنيه للإعلام بوابة المواطن الإخبارية تتقدم بالتهنئة للمستشار "أحمد المسلماني "بعد تعيينه رئيسًا للهيئة الوطنية للإعلام القوات البحرية تشارك فى إنقاذ عدد من الأفراد بنطاق البحر الأحمر قوات حرس الحدود توجه عدد من الضربات الناجحة ضد مهربى المواد المخدرة والأسلحة صور .. «محافظ القاهرة» يشارك فى جلسة المجلس العلمى لأكاديمية السادات الإتحاد الدولي لشباب الأقباط في روما يهنّى غبطة البطريرك كيريوس كيريوس ثيوفيلوس الثالث لمناسبة الذكرى التاسعة عشر لجلوسه على عرش الكرسي البطريركيّ الأورشليمي تحرك سريع وموجة بحر السبب..محافظ البحر الأحمر يطمئن على السياح والمواطنين المصريين في حادث غرق مركب مرسى علم شباب الصحفيين تعلق على اختيارات الهيئات الصحفية والإعلامية الجديدة طواله: «الشوربجي» لمواصلة النجاحات.. و "سلامة" يمتلك رؤية ثاقبة
رئيس مجلسي
الإدارة والتحرير
مسعد شاهين

جيفارا يتذكر توابع السقوط التاريخي في مونديال 1982

الجمعة 11/مايو/2018 - 05:48 ص
وكالات
طباعة
لم تكن فقط التسديدات في أرض الملعب، هي ما احتاج حارس مرمى السلفادور، ريكاردو جيفارا مورا، للتغلب عليها، بعدما أصبح الحارس الوحيد الذي تتلقى شباكه، 10 أهداف في مباراة واحدة بنهائيات كأس العالم.

فالحارس الذي كان يبلغ من العمر وقتها، 20 عاما، كاد أن يقتل بالرصاص الحي، عقب كابوس كأس العالم في إسبانيا 1982، حين خسر فريقه، بنتيجة 1-10 أمام المجر.

وتركت الهزيمة المهينة، أثرها حتى في فريق، قليل الاعتياد على كأس العالم، وتعرض حارس المرمى السابق، للسخرية وإساءة المعاملة وللهجوم، لدى عودته لبلده في أمريكا الوسطى، بعد خروج منتخب بلاده من الدور الأول.

وقال جيفارا مورا (56 عاما) في مقابلة صحفية، وهو يغالب دموعه "ما حدث كان أشد الأيام حزنا في تاريخي. تعرضت لهجوم. في إحدى المرات أطلقوا النار على سيارتي وأنا أقودها، 22 طلقة من بندقية آلية".

وأضاف "لا أتمنى لأي شخص أن يمر بما مررت به، والحقيقة هي إن تكبد أي أحد نتيجة ثقيلة يوما ما، فإنني لن أكون سعيدا وسأشعر بالتضامن معه، لأنني أعرف ما سيشعر به".

ويتولى جيفارا مورا، الذي احترف بأندية إسبانية وأمريكية وفي جواتيمالا، تدريب فريق للشباب بمركز رياضي، قرب العاصمة سان سلفادور.

ويركز الرجل الآن، على الحفاظ على نحو 8 آلاف شاب يتولى الإشراف عليهم، من السقوط في أيدي العصابات المحلية.

ولم ينس مورا ذلك اليوم الصعب في أليكانتي، لكنه مع ذلك سعيد بالحصول على فرصة اللعب في أكبر مسابقات كرة القدم.

وقال "إنني سعيد الآن. لم أعد أشعر بمرارة. بل على العكس، أشعر بامتنان لحصولي على فرصة لتمثيل بلادي".

أخبار تهمك

هل تتوقع تألق إمام عاشور مع الأهلي هذا الموسم....؟

هل تتوقع تألق إمام عاشور مع الأهلي هذا الموسم....؟
ads
ads
ads
ads
ads