دي مستورا يحذر من خطورة التصعيد في إدلب ودرعا على المجتمع الدولي
الأربعاء 16/مايو/2018 - 08:08 م
محمد فوزي
طباعة
قال المبعوث الأممي الخاص لدى سوريا، ستافان دي مستورا، خلال جلسة في مجلس الأمن حول سوريا اليوم الأربعاء، أن الأمم المتحدة تخشى المزيد من التصعيد في سوريا، وأنها بصدد تقييم عدد من المقترحات في إطار الحل السياسي لإنهاء الصراع في سوريا.
وأضاف دي مستورا، أي تصعيد في إدلب أو درعا ليس فقط يجعل المدنيين السوريين في خطر ولكن المجتمع الدولي ككل، ونحن نقيم عدد من الخيارات من أجل تحديث العملية السياسية في جنيف.
وتابع دي مستورا قائلا، "نتطلع باهتمام إلى الزيارة المرتقبة لموسكو واجتماعات المستشارة أنجيلا ميركل، وبعدها الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، مع الرئيس فلاديمير بوتين، الذين بلا شك لن يتجاهلوا العملية السياسية في سوريا".
وكانت العاصمة الكازاخستانية، استضافت الجولة التاسعة من مفاوضات "أستانا" بمشاركة الدول الثلاث الضامنة، روسيا، وتركيا، وإيران، ووفدي الحكومة والمعارضة السوريين.
قال المبعوث الأممي الخاص لدى سوريا، ستافان دي مستورا، خلال جلسة في مجلس الأمن حول سوريا اليوم الأربعاء، إن الأمم المتحدة تخشى المزيد من التصعيد في سوريا، وأنها بصدد تقييم عدد من المقترحات في إطار الحل السياسي لإنهاء الصراع في سوريا.
وأضاف دي مستورا، أي تصعيد في إدلب أو درعا ليس فقط يجعل المدنيين السوريين في خطر ولكن المجتمع الدولي ككل، ونحن نقيم عدد من الخيارات من أجل تحديث العملية السياسية في جنيف.
وتابع "دي مستورا" قائلاً: "نتطلع باهتمام إلى الزيارة المرتقبة لموسكو واجتماعات المستشارة أنجيلا ميركل، وبعدها الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، مع الرئيس فلاديمير بوتين، الذين بلا شك لن يتجاهلوا العملية السياسية في سوريا".
وكانت العاصمة الكازاخستانية، استضافت الجولة التاسعة من مفاوضات "أستانا" بمشاركة الدول الثلاث الضامنة، روسيا، وتركيا، وإيران، ووفدي الحكومة والمعارضة السوريين.
وأضاف دي مستورا، أي تصعيد في إدلب أو درعا ليس فقط يجعل المدنيين السوريين في خطر ولكن المجتمع الدولي ككل، ونحن نقيم عدد من الخيارات من أجل تحديث العملية السياسية في جنيف.
وتابع "دي مستورا" قائلاً: "نتطلع باهتمام إلى الزيارة المرتقبة لموسكو واجتماعات المستشارة أنجيلا ميركل، وبعدها الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، مع الرئيس فلاديمير بوتين، الذين بلا شك لن يتجاهلوا العملية السياسية في سوريا".
وكانت العاصمة الكازاخستانية، استضافت الجولة التاسعة من مفاوضات "أستانا" بمشاركة الدول الثلاث الضامنة، روسيا، وتركيا، وإيران، ووفدي الحكومة والمعارضة السوريين.