سبوت المواطن 8| دكتور سعيد بتاع العائلة والأصدقاء
الأحد 20/مايو/2018 - 05:55 م
صابرين عبد الحكيم
طباعة
1_ يحكي مسلسل مليكة عن فتاتين يدعون "مليكة" و"أية" بنات خالة وتربطهم صداقة قوية، فيحدث إنفجار في فندق ينتهي بموت إحداهن وتشوه الأخرى، في الحلقة الأولى مليكة وأيه يرتدن نفس الفستان حيث يكونن وصيفات للعروسة، فجأة تقرر العروسة أنها لا تستطيع الزواج وترفض النزول الى الفرح فيقوم أخو "مليكة" الذي يؤدي دوره "عمر السعيد" باستدعاء استشاري نفسي بينهم معرفة وعلى الفور الطبيب الذي يؤدي دوره "محمد شاهين".. "معلش هو أنا أعرف دكتور معرفة صغيرة هوب هسيب اللي في ايده عشان ييجي يعقل البنت فتنزل الفرح".
2_ من المفترض إن أحدى الفتاتين نجوت من الحادث بعد تشوه وجهها ولكنها تسافر الى باريس لعمل عملية تجميلية، في الحلقة الرابعة تفوق "مليكة" بعد عملية تجميلية تعيد لها وجهها إثر الحادث المفترض انها في صدمة لأنها لا تعرف إذا كانت هي مليكة أم آيه وان الجمهور أيضاً في حيرة اياً منهم أيه وأياً منهم مليكة، السؤال هنا لو كانت الفتاة العايشة هي أية بوجه مليكة هل تعيش بنبرة صوت مليكة أيضاً "لأ وكمان شعرها المموج"؟.
3_ في بداية الحلقة الرابعة يتحدث "شريف دويدار" الذي يؤدي دوره "عمر السعيد" والدكتور "سعيد" الذي يؤدي دوره "محمد شاهين" بشأن الحالة النفسية التي تعاني منها "مليكة" حيث تشعر أنها ليست مليكة بالرغم من إمتلاكها لنفس وجه مليكة، فتذكر أخو مليكة ثاني يوم الحادث عندما ذهب للطبيب وطلب منه أن يجهز جواز سفره للسفر مهع أخته الى باريس لمتابعة صحتها النفسية بل ويكون إستشاري نفسي لجميع الأسرة ووافق الطبيب على الفور " يعني هو دكتور وعنده عيادة كبيرة وافق كده على طول يسافر.. موارهوش حاجة" والنقطة الثانية.. هل المستشفيات في باريس ليس بها طبيب نفسي يتابع الحالات التي تعاني من التشوه لدرجة أن يستعين "شريف" بطبيب معرفة ليسافر مع أخته.
4_ في الحلقة الرابعة تذهب شيري صديقة أيه ومليكة أيضاً تذهب لدكتور "شريف" وهو غير موجود بالعيادة بسبب سفره الى فرنسا، فهي تذهب لدكتور سعيد منذ خمسة أشهر مع زوجها بسبب خلافات زوجية لأن زوجها يحب فتاة أخرى، "هو مفيش غير دكتور شريف في مصر ولا ايه؟".
لا أفهم وجهة نظر صناع أي عمل درامي بإدخال أشياء غير منطقية لفرض دور أحد الممثلين، ففي مسلسل "مليكة" من الممكن أن يكون "سعيد" صديق الشلة فكلهمم يعرفونه بكن الأمر هنا جاء وكأنه صدفة وفي نقطة نبرة الصوت وشعر البطلة من الممكن ظبطها أكثر من ذلك، فالدقة في العمل أهم من العمل نفسه.
2_ من المفترض إن أحدى الفتاتين نجوت من الحادث بعد تشوه وجهها ولكنها تسافر الى باريس لعمل عملية تجميلية، في الحلقة الرابعة تفوق "مليكة" بعد عملية تجميلية تعيد لها وجهها إثر الحادث المفترض انها في صدمة لأنها لا تعرف إذا كانت هي مليكة أم آيه وان الجمهور أيضاً في حيرة اياً منهم أيه وأياً منهم مليكة، السؤال هنا لو كانت الفتاة العايشة هي أية بوجه مليكة هل تعيش بنبرة صوت مليكة أيضاً "لأ وكمان شعرها المموج"؟.
3_ في بداية الحلقة الرابعة يتحدث "شريف دويدار" الذي يؤدي دوره "عمر السعيد" والدكتور "سعيد" الذي يؤدي دوره "محمد شاهين" بشأن الحالة النفسية التي تعاني منها "مليكة" حيث تشعر أنها ليست مليكة بالرغم من إمتلاكها لنفس وجه مليكة، فتذكر أخو مليكة ثاني يوم الحادث عندما ذهب للطبيب وطلب منه أن يجهز جواز سفره للسفر مهع أخته الى باريس لمتابعة صحتها النفسية بل ويكون إستشاري نفسي لجميع الأسرة ووافق الطبيب على الفور " يعني هو دكتور وعنده عيادة كبيرة وافق كده على طول يسافر.. موارهوش حاجة" والنقطة الثانية.. هل المستشفيات في باريس ليس بها طبيب نفسي يتابع الحالات التي تعاني من التشوه لدرجة أن يستعين "شريف" بطبيب معرفة ليسافر مع أخته.
4_ في الحلقة الرابعة تذهب شيري صديقة أيه ومليكة أيضاً تذهب لدكتور "شريف" وهو غير موجود بالعيادة بسبب سفره الى فرنسا، فهي تذهب لدكتور سعيد منذ خمسة أشهر مع زوجها بسبب خلافات زوجية لأن زوجها يحب فتاة أخرى، "هو مفيش غير دكتور شريف في مصر ولا ايه؟".
لا أفهم وجهة نظر صناع أي عمل درامي بإدخال أشياء غير منطقية لفرض دور أحد الممثلين، ففي مسلسل "مليكة" من الممكن أن يكون "سعيد" صديق الشلة فكلهمم يعرفونه بكن الأمر هنا جاء وكأنه صدفة وفي نقطة نبرة الصوت وشعر البطلة من الممكن ظبطها أكثر من ذلك، فالدقة في العمل أهم من العمل نفسه.