توفيق عكاشة يعلن موعد انطلاق "الفراعين" من جديد
الثلاثاء 22/مايو/2018 - 01:39 ص
أعلن الإعلامي توفيق عكاشة، لبعض المقربين منه، عن عودة قناة الفراعين مرة أخرى، في احتفالات مصر بذكرى ثورة 30 يونيو، لاستكمال مسيرة العمل الوطني التي بدأها منذ انطلاق القناة، مشيرًا إلى انه يسعى لتعريف الناس الدور الفدائي للرئيس عبد الفتاح السيسي، متحديًا ومواجهًا أخطر مؤامرة تتعرض لها البلاد منذ مطلع القرن العشرين.
ولفت إلى أن قناة الفراعين في شكلها الجديد ستنقسم رسالتها إلى 3 محاور ، احدهم يمثله كتيبة من الإعلاميين الفدائيين خلف الرئيس عبد الفتاح السيسي، في مواجهه هذه المعارك ومن اجل العبور الي نهضة مصر الحديثة.
أضاف "عكاشة"، أن مرحلة الحرب التي عاشتها مصر منذ 2011، استهدفت ضرب المؤسسة الأمنية ومن ثم ضرب الاقتصاد المصري استطاع الشعب مواجهتها، مشيرًا إلى أن هدف قوى الشر من ضرب المؤسسة الأمنية هي ضرب الاقتصاد المصري، ليتحمل الرئيس عبد الفتاح السيسي المسئولية.
وأضاف "الشعب الذي كان شريكًا مع العدو في تدمير اقتصاده القومي دون أن يعلم الحقائق الكاملة لحروب الجيل الرابع التي تعتمد علي لأن يستيقظ العدو ميتًا، بينما الرئيس السيسي تحمل علي نفسه دون كلل أو ملل مواجهه هذه النوعية من الحروب دون دراية من الشعب بما يحاك له نظرًا لثقته الشديدة في المصريين.
وأوضح أن التطور الذي شهدته حروب الجيل الرابع في المرحلة الآخيرة، ونجاحاتها في عدد من الدول العربية، خاصة إعلان القدس عاصمة لإسرائيل لهي توثيق للحرب الشرسة التي تخوضها مصر علي كافة الأصعدة وعلي رأسها الحرب الاقتصادية التي أطلقت علي مصر لتتأكد يوما بعد يوم بعدم عودة السياحة، باعتبارها مصدر الدخل الأول في مصر قبل ٢٥ يناير ٢٠١١.
وأكد أن الحرب الاقتصادية الموجهة، ستتطور خلال الفترة المقبلة، وتلعب على استغلال غياب الوعي الشعبي، مؤكدًا أن قناة الفراعين ستنطلق في ذكري الاحتفال بأعياد ثورة الثلاثين من يونيو، كي تقف خلف الرئيس عبد الفتاح السيسي في ميدان المعركة كقائد للجبهة المصرية في مواجهة تطور الحرب.
وتابع: "في المرحلة الأولي كان الهدف توجيه ضربات قاسمة للشرطة المصرية بينما هذه المرة الهدف توجيه ضربات قاسمة ضد الجيش حتي تعم الفوضي أرجاء البلاد، بعد أن يكون الاقتصاد المصري دخل المقابر فلا تقوم له قائمة.
وشدد على أن المسئولية التي يتحملها الشعب المصري في المرحلة القادمة تعد من أخطر مسئولياته منذ مطلع القرن العشرين، لافتًا إلى أن عبور جسر الحرب بداية انطلاقة مصر الكبرى نحو نهضة شاملة لم تشهدها مصر منذ عهد محمد علي باشا.
ولفت إلى أن قناة الفراعين في شكلها الجديد ستنقسم رسالتها إلى 3 محاور ، احدهم يمثله كتيبة من الإعلاميين الفدائيين خلف الرئيس عبد الفتاح السيسي، في مواجهه هذه المعارك ومن اجل العبور الي نهضة مصر الحديثة.
أضاف "عكاشة"، أن مرحلة الحرب التي عاشتها مصر منذ 2011، استهدفت ضرب المؤسسة الأمنية ومن ثم ضرب الاقتصاد المصري استطاع الشعب مواجهتها، مشيرًا إلى أن هدف قوى الشر من ضرب المؤسسة الأمنية هي ضرب الاقتصاد المصري، ليتحمل الرئيس عبد الفتاح السيسي المسئولية.
وأضاف "الشعب الذي كان شريكًا مع العدو في تدمير اقتصاده القومي دون أن يعلم الحقائق الكاملة لحروب الجيل الرابع التي تعتمد علي لأن يستيقظ العدو ميتًا، بينما الرئيس السيسي تحمل علي نفسه دون كلل أو ملل مواجهه هذه النوعية من الحروب دون دراية من الشعب بما يحاك له نظرًا لثقته الشديدة في المصريين.
وأوضح أن التطور الذي شهدته حروب الجيل الرابع في المرحلة الآخيرة، ونجاحاتها في عدد من الدول العربية، خاصة إعلان القدس عاصمة لإسرائيل لهي توثيق للحرب الشرسة التي تخوضها مصر علي كافة الأصعدة وعلي رأسها الحرب الاقتصادية التي أطلقت علي مصر لتتأكد يوما بعد يوم بعدم عودة السياحة، باعتبارها مصدر الدخل الأول في مصر قبل ٢٥ يناير ٢٠١١.
وأكد أن الحرب الاقتصادية الموجهة، ستتطور خلال الفترة المقبلة، وتلعب على استغلال غياب الوعي الشعبي، مؤكدًا أن قناة الفراعين ستنطلق في ذكري الاحتفال بأعياد ثورة الثلاثين من يونيو، كي تقف خلف الرئيس عبد الفتاح السيسي في ميدان المعركة كقائد للجبهة المصرية في مواجهة تطور الحرب.
وتابع: "في المرحلة الأولي كان الهدف توجيه ضربات قاسمة للشرطة المصرية بينما هذه المرة الهدف توجيه ضربات قاسمة ضد الجيش حتي تعم الفوضي أرجاء البلاد، بعد أن يكون الاقتصاد المصري دخل المقابر فلا تقوم له قائمة.
وشدد على أن المسئولية التي يتحملها الشعب المصري في المرحلة القادمة تعد من أخطر مسئولياته منذ مطلع القرن العشرين، لافتًا إلى أن عبور جسر الحرب بداية انطلاقة مصر الكبرى نحو نهضة شاملة لم تشهدها مصر منذ عهد محمد علي باشا.