الكرملين: خروج واشنطن من الاتفاق النووي مع إيران سيؤدي لتداعيات سلبية
الثلاثاء 22/مايو/2018 - 12:31 م
ياسمين شهاب
طباعة
قال المتحدث باسم الرئاسة الروسية دميتري بيسكوف، إن خروج واشنطن من الاتفاق النووي مع إيران سيؤدي إلى تداعيات سلبية.
وفي سبتمبر الماضي، طرح فلاديمير بوتين فكرة نشر بعثة أممية عند خط التماس بين طرفي النزاع في دونباس، لضمان أمن مراقبي منظمة الأمن والتعاون الأوروبي العاملين هناك. وأوضح لاحقا أن أفراد البعثة يمكن أن ينتشروا في أماكن أخرى من دونباس حيث يعمل مراقبو المنظمة.
من جانبها، تصر السلطات الأوكرانية على ضرورة انتشار "بعثة حفظ السلام" الأممية على كل أراضي الدونباس، بما في ذلك الحدود مع روسيا.
وتشهد الدونباس "جنوب شرق أوكرانيا" نزاعا مسلحا منذ أبريل 2014، عندما بدأت السلطات الأوكرانية عملية عسكرية ضد جمهوريتي دونيتسك ولوغانسك "الشعبيتين" اللتين أعلنتا استقلالهما عن كييف من جانب واحد، ردا على الانقلاب في أوكرانيا في فبراير من العام نفسه. وبحسب معطيات الأمم المتحدة فقد خلفت الأعمال القتالية في دونباس حتى الآن أكثر من 10 آلاف قتيل.
ويتم بحث سبل إعادة الوضع في دونباس إلى طبيعته في محافل عدة، بما في ذلك في إطار "رباعية النورماندي" (روسيا، أوكرانيا، فرنسا، ألمانيا)، وأثناء لقاءات تعقدها في العاصمة البيلاروسية مينسك، "مجموعة الاتصال" الثلاثية (روسيا، أوكرانيا، منظمة الأمن والتعاون الأوروبي) بمشاركة ممثلي "جمهوريتي" دونيتسك ولوغانسك.
وفي سبتمبر الماضي، طرح فلاديمير بوتين فكرة نشر بعثة أممية عند خط التماس بين طرفي النزاع في دونباس، لضمان أمن مراقبي منظمة الأمن والتعاون الأوروبي العاملين هناك. وأوضح لاحقا أن أفراد البعثة يمكن أن ينتشروا في أماكن أخرى من دونباس حيث يعمل مراقبو المنظمة.
من جانبها، تصر السلطات الأوكرانية على ضرورة انتشار "بعثة حفظ السلام" الأممية على كل أراضي الدونباس، بما في ذلك الحدود مع روسيا.
وتشهد الدونباس "جنوب شرق أوكرانيا" نزاعا مسلحا منذ أبريل 2014، عندما بدأت السلطات الأوكرانية عملية عسكرية ضد جمهوريتي دونيتسك ولوغانسك "الشعبيتين" اللتين أعلنتا استقلالهما عن كييف من جانب واحد، ردا على الانقلاب في أوكرانيا في فبراير من العام نفسه. وبحسب معطيات الأمم المتحدة فقد خلفت الأعمال القتالية في دونباس حتى الآن أكثر من 10 آلاف قتيل.
ويتم بحث سبل إعادة الوضع في دونباس إلى طبيعته في محافل عدة، بما في ذلك في إطار "رباعية النورماندي" (روسيا، أوكرانيا، فرنسا، ألمانيا)، وأثناء لقاءات تعقدها في العاصمة البيلاروسية مينسك، "مجموعة الاتصال" الثلاثية (روسيا، أوكرانيا، منظمة الأمن والتعاون الأوروبي) بمشاركة ممثلي "جمهوريتي" دونيتسك ولوغانسك.