إسرائيل تجبر " شاكيرا "على إلغاء حفلتها في تل أبيب لهذا السبب
الثلاثاء 29/مايو/2018 - 02:26 م
عواطف الوصيف
طباعة
يبدو أن الأحداث المتتالية، التي تمر بها المنطقة العربية وخاصة الصراع الفلسطيني الإسرائيلي، سيحل غضبه على كبار النجوم العالميين في الفن، وتحديدا الغناء، وهو ما بات واضحًا مما حدث مع المطربة العالمية شاكيرا.
وفقًا لما ورد، فقد اضطرت المغنية الكولومبية العالمية شاكيرا لإلغاء حفل فني لها، كان مقررا في التاسع من يوليو القادم في مدينة تل أبيب، وذلك بعد حملات ودعوات مكثفة وجهت لها لوقف الحفل، خصوصًا من لبنان وفلسطين والأردن وكولومبيا.
وقالت حملة المقاطعة الأكاديمية والثقافية، المعروفة بـ"BDS" لإسرائيل، في بيان لها، إن وكلاء المغنية قد أكدوا، مساء الاثنين، أنه لا حفل لشاكيرا في إسرائيل، علما بأنه قد بيعت مئات التذاكر خلال الأسابيع الماضية.
وكانت حملة المقاطعة الأكاديمية والثقافية لإسرائيل قد قادت حملة مكثفة للضغط على شاكيرا ووكلاء أعمالها لإلغاء حفلها في تل أبيب، كونه يندرج في سياق التطبيع الثقافي، ويعطي شرعية لدولة تمارس نظام الفصل العنصري ضد الفلسطينيين، وشارك في الحملة المئات من المؤسسات الثقافية الفلسطينية، وآلاف المعجبين ونشطاء المقاطعة.
وقالت حملة المقاطعة: "سفراء النوايا الحسنة في الأمم المتحدة، عليهم واجب أخلاقي، لا يجب أن يكونوا متسترين على انتهاكات حقوق الإنسان والفصل العنصري".
ويرفض المشاهير العالميون، من بينهم "لورد" و"ناتالي بورتمان" و"جيلبرتو جيل" على نحو متزايد، الارتباط بأي شكل من الأشكال بحكومة نتنياهو اليمينية المتطرفة. لإسرائيل، المعروفة بـ"BDS" في بيان لها، إن وكلاء المغنية قد أكدوا، مساء الاثنين، أنه لا حفل لشاكيرا في إسرائيل، علما بأنه قد بيعت مئات التذاكر خلال الأسابيع الماضية.
وفقًا لما ورد، فقد اضطرت المغنية الكولومبية العالمية شاكيرا لإلغاء حفل فني لها، كان مقررا في التاسع من يوليو القادم في مدينة تل أبيب، وذلك بعد حملات ودعوات مكثفة وجهت لها لوقف الحفل، خصوصًا من لبنان وفلسطين والأردن وكولومبيا.
وقالت حملة المقاطعة الأكاديمية والثقافية، المعروفة بـ"BDS" لإسرائيل، في بيان لها، إن وكلاء المغنية قد أكدوا، مساء الاثنين، أنه لا حفل لشاكيرا في إسرائيل، علما بأنه قد بيعت مئات التذاكر خلال الأسابيع الماضية.
وكانت حملة المقاطعة الأكاديمية والثقافية لإسرائيل قد قادت حملة مكثفة للضغط على شاكيرا ووكلاء أعمالها لإلغاء حفلها في تل أبيب، كونه يندرج في سياق التطبيع الثقافي، ويعطي شرعية لدولة تمارس نظام الفصل العنصري ضد الفلسطينيين، وشارك في الحملة المئات من المؤسسات الثقافية الفلسطينية، وآلاف المعجبين ونشطاء المقاطعة.
وقالت حملة المقاطعة: "سفراء النوايا الحسنة في الأمم المتحدة، عليهم واجب أخلاقي، لا يجب أن يكونوا متسترين على انتهاكات حقوق الإنسان والفصل العنصري".
ويرفض المشاهير العالميون، من بينهم "لورد" و"ناتالي بورتمان" و"جيلبرتو جيل" على نحو متزايد، الارتباط بأي شكل من الأشكال بحكومة نتنياهو اليمينية المتطرفة. لإسرائيل، المعروفة بـ"BDS" في بيان لها، إن وكلاء المغنية قد أكدوا، مساء الاثنين، أنه لا حفل لشاكيرا في إسرائيل، علما بأنه قد بيعت مئات التذاكر خلال الأسابيع الماضية.