بين "الضياع والقوة" المرأة في السينما من هي وماذا تكون
الإثنين 18/يونيو/2018 - 08:06 م
ندى محمد
طباعة
صفات المرأة في السينما ظهرت بطرق مختلفة واشكال وشخصيات من الواقع الطبيعي حيث تظهر المرأة بأدوار ليست من الفراغ ولكنها من قلب الواقع وعندما نشاهد المرأة تظهر بعدد من الوجوه المتشابهه للمرأة المصرية الي إما مضطهدة، أو خائنة أو متسلطة، أو قوية، لذلك ترصد بوابة المواطن شخصيات المرأة في السينما المصرية من المرأة الضائعة له المرأة الحديدية.
المرأة الحديدية في السينما:
عندما تكون المرأة قوية يحدث الذي لا يتوقع حدوثه حيث تبهرنا بذكاء غير عادي وليست تقصد المرأة عن ذكائها فقد بلا قوتها الخارقة عندما يتمكن الذكاء والقوة عند المرأة، سوف تتحكم في نفسها بين ما تريد وما لا تريد فعله وتتكون شخصية لا يتوقعها أحد مثل فيلم "المرأة الحديدية" للفنانة نجلاء فتحي والتي يمل للقوى والذكاء حيث دارت أحداث الفيلم حول زواج ماجدة من خطيبها حسن بعد قصة حب لكنه يقتل فى شهر العسل، وعندما يعجز البوليس عن القبض على القتلة تقرر ماجدة الانتقام له وتتبع القتلة الاربعة واحدا تلو الآخر .
المرأة الحديدية في السينما:
عندما تكون المرأة قوية يحدث الذي لا يتوقع حدوثه حيث تبهرنا بذكاء غير عادي وليست تقصد المرأة عن ذكائها فقد بلا قوتها الخارقة عندما يتمكن الذكاء والقوة عند المرأة، سوف تتحكم في نفسها بين ما تريد وما لا تريد فعله وتتكون شخصية لا يتوقعها أحد مثل فيلم "المرأة الحديدية" للفنانة نجلاء فتحي والتي يمل للقوى والذكاء حيث دارت أحداث الفيلم حول زواج ماجدة من خطيبها حسن بعد قصة حب لكنه يقتل فى شهر العسل، وعندما يعجز البوليس عن القبض على القتلة تقرر ماجدة الانتقام له وتتبع القتلة الاربعة واحدا تلو الآخر .
التحرش في السينما لـ 678:
ناقشت السينما المصريّة العديد من القضايا الإجتماعيّة، والمقتدر غالبيتها على المرأة بكل أشكالها ومن أكثر القضايا الذي تم مناقشتها هى قضية التحرش ويبقى التحرّش أحد القضايا المهمة التي عانى منها الشارع المصري والعربي على مدار عقودٍ طويلة والتي تناولته السينما المصريّة في أكثر من عملٍ، ومن أشهر الأعمال التي ناقشت التحرش هو فيلم 678 عندما عرض الفيلم أثار ضجة غير طبيعية وهو يناقش قصة 3 نساء يتعرّضن للتحرّش الجنسي وايضا يعرض ظروف كل منهنّ المختلفة عن الأخرى مما تفرضه عليها ظروف حياتها، ويصوّر بشكلٍ واقعي إنعكاسات ذلك على حياتهنّ.
ناقشت السينما المصريّة العديد من القضايا الإجتماعيّة، والمقتدر غالبيتها على المرأة بكل أشكالها ومن أكثر القضايا الذي تم مناقشتها هى قضية التحرش ويبقى التحرّش أحد القضايا المهمة التي عانى منها الشارع المصري والعربي على مدار عقودٍ طويلة والتي تناولته السينما المصريّة في أكثر من عملٍ، ومن أشهر الأعمال التي ناقشت التحرش هو فيلم 678 عندما عرض الفيلم أثار ضجة غير طبيعية وهو يناقش قصة 3 نساء يتعرّضن للتحرّش الجنسي وايضا يعرض ظروف كل منهنّ المختلفة عن الأخرى مما تفرضه عليها ظروف حياتها، ويصوّر بشكلٍ واقعي إنعكاسات ذلك على حياتهنّ.
المرأة الضائعة في السينما:
غالبًا ما تظهر المرأة المصرية في دور "المظلومة" أو المغلوبة على أمرها، مثل الاخت "الغلبانه" أو الزوجة "المظلومة" ويرجع وصف المرأة أكثر للسينما المصرية عندما تشاهد فيلم "الضائعة" للفنانة نادية الجندي تشعر بأن "وراء كل امرأة مظلومة رجل ظالم" دارت أحداث الفيلم حول ينتقل عطية وزوجته زينب ومعهما طفلهما للإقامة خيام الإيواء بعد انهيار المنزل الذي كانا يسكنان ، ولذلك الحدث تتنازل المرأة "الشقيانة" وتسافر إلى بلد عربي للعمل كممرضة حيث تجد نفسها مدفوعة للعمل فترتين لتوفير المال اللازم لشراء شقة لأسرتها , وعندما تعود إلى القاهرة تفاجأ بأن زوجها طلقها غيابيا وتزوج بأخرى ويحرمها من رؤية أبنائها . تنهار زينب وتدمن المورفين وتنحرف .
غالبًا ما تظهر المرأة المصرية في دور "المظلومة" أو المغلوبة على أمرها، مثل الاخت "الغلبانه" أو الزوجة "المظلومة" ويرجع وصف المرأة أكثر للسينما المصرية عندما تشاهد فيلم "الضائعة" للفنانة نادية الجندي تشعر بأن "وراء كل امرأة مظلومة رجل ظالم" دارت أحداث الفيلم حول ينتقل عطية وزوجته زينب ومعهما طفلهما للإقامة خيام الإيواء بعد انهيار المنزل الذي كانا يسكنان ، ولذلك الحدث تتنازل المرأة "الشقيانة" وتسافر إلى بلد عربي للعمل كممرضة حيث تجد نفسها مدفوعة للعمل فترتين لتوفير المال اللازم لشراء شقة لأسرتها , وعندما تعود إلى القاهرة تفاجأ بأن زوجها طلقها غيابيا وتزوج بأخرى ويحرمها من رؤية أبنائها . تنهار زينب وتدمن المورفين وتنحرف .
وايضا جسدت العديد من أفلام السينما المصرية دور الأم ببراعة فائقة فعندما تظهر الأم في أكثر من قالب وبطرق مختلفة عبر مراحل تاريخ السينما، وفي كل مرحلة تتناولها السينما من زوايا مختلفة وفقا للظروف الاجتماعية والتغيرات التي لحقت بها في المجتمع.
فيلم اعز الحبايب والتي نجحت في تحقيقه الفنانة أمينة رزق والذي جسدت فيه دور الأم التي تتحمل زوجة ابنها مما يدفعها للهرب من أجل أن تعمل خادمة في إحدى المستشفيات، لتوفير إقامة لها حتى يعود ابنها الآخر ويبحث عنها هو وأخيه ويردها للمنزل
فيلم اعز الحبايب والتي نجحت في تحقيقه الفنانة أمينة رزق والذي جسدت فيه دور الأم التي تتحمل زوجة ابنها مما يدفعها للهرب من أجل أن تعمل خادمة في إحدى المستشفيات، لتوفير إقامة لها حتى يعود ابنها الآخر ويبحث عنها هو وأخيه ويردها للمنزل