تعرف علي دور الإسباني "روبيرتو مارتينيز" في قيادة بلجيكا للفوز علي بنما
الإثنين 18/يونيو/2018 - 08:08 م
عمر عبد العزيز
طباعة
نجح المنتخب البلجيكي بقيادة مدربه الإسباني روبيرتو مارتينيز في تحقيق فوز ثمين علي حساب المنتخب البنمي بثلاثة أهداف نظيفة، في إطار منافسات الجولة الأولي بالمجموعة السابعة، ضمن فعاليات بطولة كأس العالم 2018 بروسيا.
سجل أهداف منتخب الشياطين الحمر كلا من: مارتينيز من تصويبة قوية علي يمين حارس مرمي بنما، بينما أحرز روميلو لوكاكو الهدف الثاني والثالث لصالح بلجيكا، أحدهما عن طريق ضربة رأس رائعة والأخرى عن طريق تصويبة علي يسار حارس مرمي بنما.
وترصد لكم بوابة "المواطن" دور المدرب الإسباني مارتينيز في توجيه اللاعبين نحو الفوز، علي النحو التالي :
تغير أداء منتحب بلجيكا بصورة كاملة خلال أحداث شوط المباراة الثاني، والذي شهد تسجيل الأهداف الثلاثة لبلجيكا.
وصار رتم اللعب أسرع وخاصة في التحضير للأمام بسبب اعتماد المدرب علي مركز خط الوسط، يحسب له الدور الأكبر في هذا الإنتصار، علي عكس الأجنحة التي لم يكن دورها فعال بصورة كبيرة في المباراة.
ولعب كلا من كيفين دي بروين وإيدين هازارد دوراً ملحوظاً في تقديم اللمسات الحاسمة لصالح مهاجمي بلجيكا وعلي رأسهم ميرتينيز ولوكاكو.
وكان لعدم التشدد الدفاعي للاعبي منتخب لبلجيكا منذ بداية الشوط الثاني أثراً كبيراً، فشارك معظم اللاعبين في الخط الأمامي وتقدم المدافعين للأمام كثيراً.
وبعد إحراز هدف التقدم، سعي لاعبو بلجيكا لمضاعفة النتيجة من أجل ضمان الظفر بالثلاث نقاط، في ظل تركيز لاعبي منتخب بنما علي الهجمات المرتدة واستغلال الهفوات التي تحدث أحيانا من دفاع بلجيكا.
سجل أهداف منتخب الشياطين الحمر كلا من: مارتينيز من تصويبة قوية علي يمين حارس مرمي بنما، بينما أحرز روميلو لوكاكو الهدف الثاني والثالث لصالح بلجيكا، أحدهما عن طريق ضربة رأس رائعة والأخرى عن طريق تصويبة علي يسار حارس مرمي بنما.
وترصد لكم بوابة "المواطن" دور المدرب الإسباني مارتينيز في توجيه اللاعبين نحو الفوز، علي النحو التالي :
تغير أداء منتحب بلجيكا بصورة كاملة خلال أحداث شوط المباراة الثاني، والذي شهد تسجيل الأهداف الثلاثة لبلجيكا.
وصار رتم اللعب أسرع وخاصة في التحضير للأمام بسبب اعتماد المدرب علي مركز خط الوسط، يحسب له الدور الأكبر في هذا الإنتصار، علي عكس الأجنحة التي لم يكن دورها فعال بصورة كبيرة في المباراة.
ولعب كلا من كيفين دي بروين وإيدين هازارد دوراً ملحوظاً في تقديم اللمسات الحاسمة لصالح مهاجمي بلجيكا وعلي رأسهم ميرتينيز ولوكاكو.
وكان لعدم التشدد الدفاعي للاعبي منتخب لبلجيكا منذ بداية الشوط الثاني أثراً كبيراً، فشارك معظم اللاعبين في الخط الأمامي وتقدم المدافعين للأمام كثيراً.
وبعد إحراز هدف التقدم، سعي لاعبو بلجيكا لمضاعفة النتيجة من أجل ضمان الظفر بالثلاث نقاط، في ظل تركيز لاعبي منتخب بنما علي الهجمات المرتدة واستغلال الهفوات التي تحدث أحيانا من دفاع بلجيكا.