«الفنون التشكيلية والمتغيرات العالمية» بمؤتمر جامعة المنيا
الأربعاء 20/يوليو/2016 - 12:35 م
تعتزم كلية التربية الفنية، بجامعة المنيا، تنظيم مؤتمرها العلمي الدولي الأول برعاية وإشراف الدكتور جمال الدين علي أبو المجد، رئيس جامعة المنيا، والدكتور حنا حبيب رملة عميد كلية التربية الفنية رئيس المؤتمر، والدكتور إبراهيم عيسي عبد الحافظ، وكيل الكلية لشئون البيئة وخدمة المجتمع مقرر المؤتمر، وذلك خلال الفترة من 4- 6 ديسمبر القادم.
حيث تستهدف إقامة هذا المؤتمر تنمية البحث العلمي فى مجال الفنون التشكيلية، وعرض القضايا والمشكلات البحثية والعلمية فى مجالات الفنون التشكيلية، والتربية الفنية نتاج التغيرات العالمية المستخدمة وتقديم مقترحات لحلها، هذا إلي جانب استهدافه التواصل والتعارف بين الباحثين فى مجال التربية الفنية والفنون التشكيلية بما يؤدي إلي التفاعل البناء وثراء البحث العلمي، فضلاً عن تفعيل دور الفنون البصرية فى حل المشكلات المجتمعية ومواجهة المتغيرات العالمية المستحدثة .
وقال أبو المجد، أن محاور المؤتمر تدور حول دور الفنون فى مواجهة المتغيرات العالمية، وترسيخ مفهوم تقبل الآخر، ودور التراث الثقافي والحضاري فى نقل الخبرات الفنية، ودور الفنون التشكيلية فى الحفاظ على الحرف اليدوية ، ودور الفنون البصرية وتنمية الوعي القومي.
وأضاف الدكتور حنا رملة، عميد كلية التربية الفنية، بأن محاور المؤتمر ستتناول تعليم الفنون فى مواجهة التغيرات العالمية بما يضم التعليم الجامعي وسياسات القبول بكليات قطاع الفنون والتربية الفنية، والإبداع فى التعليم فى ظل التطور التكنولوجي المتسارع، والاتجاهات الجديدة فى تعليم الحرف الذاتية وتلبية احتياجات المجتمع المعاصر.
حيث تستهدف إقامة هذا المؤتمر تنمية البحث العلمي فى مجال الفنون التشكيلية، وعرض القضايا والمشكلات البحثية والعلمية فى مجالات الفنون التشكيلية، والتربية الفنية نتاج التغيرات العالمية المستخدمة وتقديم مقترحات لحلها، هذا إلي جانب استهدافه التواصل والتعارف بين الباحثين فى مجال التربية الفنية والفنون التشكيلية بما يؤدي إلي التفاعل البناء وثراء البحث العلمي، فضلاً عن تفعيل دور الفنون البصرية فى حل المشكلات المجتمعية ومواجهة المتغيرات العالمية المستحدثة .
وقال أبو المجد، أن محاور المؤتمر تدور حول دور الفنون فى مواجهة المتغيرات العالمية، وترسيخ مفهوم تقبل الآخر، ودور التراث الثقافي والحضاري فى نقل الخبرات الفنية، ودور الفنون التشكيلية فى الحفاظ على الحرف اليدوية ، ودور الفنون البصرية وتنمية الوعي القومي.
وأضاف الدكتور حنا رملة، عميد كلية التربية الفنية، بأن محاور المؤتمر ستتناول تعليم الفنون فى مواجهة التغيرات العالمية بما يضم التعليم الجامعي وسياسات القبول بكليات قطاع الفنون والتربية الفنية، والإبداع فى التعليم فى ظل التطور التكنولوجي المتسارع، والاتجاهات الجديدة فى تعليم الحرف الذاتية وتلبية احتياجات المجتمع المعاصر.