فرنسا

قال صالح الفرهود عضو الجالية المصرية في فرنسا، وهو أحد أكبر التجار في سوق الجملة هناك في تصريحات خاصة لـ"بوابة المواطن" الإخبارية :" كنا جميعا ننتظر هذا اليوم فإن ثورة 30 يونيو هو يوم تاريخي في حياة شعب مصر اجمع".

وأضاف الفرهود :" ثورة يونيو جائت بعد معاناة حقيقية التماسها الشعب عامة بعد٢٥ يناير وبعد عام من حكم الأهل والعشيرة عام خرج جميع من فى السجون ليعتلوا أماكن تعالى شهداء انتصار السادس من أكتوبر خرج بهم من السجون ليكونوا فى مقصورة استاد ناصر فى إحتفال عام لمصر هذا شيء الجميع لا يقبله".

وتابع عضو الجالية في فرنسا:"عام مضى على الشعب المصرى بالخداع ولذلك عند إنطلاق موعد الثورة وجدنا الجميع فى الداخل والخارج خرج فى شتى ميادين مصر للتعبير عن الخروج عن الصمت ومطالبته برحيل نظام الأهل والعشيرة".

واستكمل الفرهود في تصريحاته لـ "بوابة المواطن": فرحتنا تجمعت بانتصار عام للشعب المصرى ثورة يونيو ثورة شعب تحت قيادة شعب ولذلك ٣٠ من يونيو لها مذاق خاص من الفرحة فى قلوب شعب مصر وفعلا بدأنا فى الخارج بالإعداد للاحتفال بهذا الإنتصار التاريخي فى حياة المصريين".

أما عن الإصلاحات الإقتصادية وارتفاع الأسعار، فقال الفرهود :"بالنسبة للغلاء هذا شيء عادي الغلاء عالمى ولكن لا يشعر أو يحس به غير المصرى الغلبان ولكن هناك جهات عدوانية تريد زعزعة النفوس وبث شيء من الكره والحقد للمسئول الأول فى الدولة ولكن هذا الغلاء طبيعى جدا ونحن أقل بكثير من دول عالمية فى هذا الغلاء".

وأضاف الفرهود :"أنا أرى أن ذلك سوف ينتهى قريبا جدا بعد خطة الإصلاح الإقتصادى التى تخطط له الدولة والموارد الطبيعية من الغاز أن شاء الله القادم خير والرئيس عبد الفتاح السيسي أخذ الحكم وهو يعلم كم الفساد الذي كان يعم جميع المؤسسات فى الدولة وبدأ فعلا بالقضاء على معظم الفاسدين وها هو نرى الأجهزة المعنية التى تكشف وتحارب الفاسدين".

وتابع :"الرئيس يحارب دول عديدة تعمل لزعزعة النظام فى مصر ونحن نرى محاربة التكفيريين كل هذا لصالح الدولة ولصالح الشعب فمصر تحارب دول تعمل ضدها ونحمد الله أن مصر حتى الأن أفضل من بلاد كثيرة".

أما عن مشاركة الجالية المصرية بالخارج في إحياء ذكرى الثورة، فقال الفرهود:" دور المصريين فى الخارج دور عظيم لأن تأثير الأبناء فى الخارج ومشاركاتهم فى هذا الثورة يعود على أهاليهم لمصر أيضا بالمشاركة فى تلك الثورة ولذلك نجد ان الثورة نجحت بشعبها فى الداخل والخارج ونعتز جدا بثورة ناصعة البياض نجحت بكل طوائف شعبها تحيا مصر بإرادة الشعب".

أما عن الإصلاحات الإقتصادية وارتفاع الأسعار، فقال الفرهود :"بالنسبة للغلاء هذا شيء عادي الغلاء عالمى ولكن لا يشعر أو يحس به غير المصرى الغلبان ولكن هناك جهات عدوانية تريد زعزعة النفوس وبث شيء من الكره والحقد للمسئول الأول فى الدولة ولكن هذا الغلاء طبيعى جدا ونحن أقل بكثير من دول عالمية فى هذا الغلاء".

وأضاف الفرهود :"أنا أرى أن ذلك سوف ينتهى قريبا جدا بعد خطة الإصلاح الإقتصادى التى تخطط له الدولة والموارد الطبيعية من الغاز أن شاء الله القادم خير والرئيس عبد الفتاح السيسي أخذ الحكم وهو يعلم كم الفساد الذي كان يعم جميع المؤسسات فى الدولة وبدأ فعلا بالقضاء على معظم الفاسدين وها هو نرى الأجهزة المعنية التى تكشف وتحارب الفاسدين".

وتابع :"الرئيس يحارب دول عديدة تعمل لزعزعة النظام فى مصر ونحن نرى محاربة التكفيريين كل هذا لصالح الدولة ولصالح الشعب فمصر تحارب دول تعمل ضدها ونحمد الله أن مصر حتى الأن أفضل من بلاد كثيرة".

اليونان..بلاد الحكمة والحضارة

أعرب الدكتور البارز محمد رشاد، وأستاذ علم الكيمياء، وممثل الجالية المصرية في اليونان، عن موقفه وموقف المصريين الذين يمثلهم من ثورة 30 يونيو، وذلك في تصريحات حصرية لـ"بوابة المواطن".

وأكد رشاد أن كل المصريين، يقفون مع مصر، ولم ينسوا هذه المناسبة التي وصفها بـ"الجليلة"، منوها أنه ومن ضمن فعاليات الاستعدادات والإحتفالات، هي التواجد أمام السفارة المصرية في اليونان، متوقعا تجمع المصريين أمام مختلف السفارات المصرية، في شتى دول أوروبا، ليعربوا عن دعمهم لمصر وللرئيس السيسي.

وحول الجهود التي، قام بها الرئيس السيسي على مستوى المنطقة العربية، يرى رشاد، أنه تحقق العديد من الانجازاتـ التي لابد، وأن يفتخر بها كل مصري سواء داخل مصر، أو خارجها، حيث أثبت الرئيس السيسي، أنه جدير بالثقة، وأنه قادر على تولية الأمور.

واستطرد الدكتور محمد رشاد في تصريحات خاصة لـ"بوابة المواطن" موضحا، أنه لا يوجد أيا من المصريين الذين يعيشون فى اليونان، يؤيدون أيا من رموز جماعة الإخوان المسلمين منوها أن الجميع يعي جيدا طبيعتهم، وأنهم استغلوا الدين كعباءة لترويج أفكارهم ومصالحهم.

على صعيد آخر، وفيما يتعلق بالتطورات الأخيرة التي شهدتها مصر، والتي تتعلق بغلاء الأسعار، أكد رشاد، أنها تعد إحدى من أهم صور الإصلاحات الاقتصادية، مؤكدا، على ضرورة التحمل، حتى تتمكن مصر من تخطي هذه المرحلة الصعبة.