فيديو| مفاجأة.. المقاومة تتمكن من إخضاع قوات الاحتلال.. ونتنياهو يؤكد: أنا مش قدها
الأربعاء 04/يوليو/2018 - 01:54 م
عواطف الوصيف
طباعة
نشرت القناة الـ11 العبرية، تقرير يكشف عن مئات الأجهزة الخلوية، التي يحملها جنود، وقوات الاحتلال الإسرائيلي، تؤكد أنهم جميعا كانوا تحت سيطرة واختراق وحدات "سايبر" تابعة للمقاومة في غزة.
ووفق التقرير الذي نشرته القناة العبرية، فإن إحدى العمليات، التي قامت بها حماس، قد أستمرت عاما كاملا، وكانت تعمل خلالها على إيقاع الجنود في فخاخ عبر تطبيقات وحسابات وهمية ومن ثم السيطرة على أجهزتهم الخلوية وجلب معلومات أمنية عبرها تصنف بأنها سرية.
وأضاف تقرير القناة العبرية: "مع انطلاق المونديال أنشأت حماس عدة تطبيقات تخص المونديال ونشرتها عبر متجر جوجل من أجل تحميلها من قبل الجنود وبالتالي وقعوا في فخاخ المقاومة"، مع التأكيد على أن المقاومة وعبر التطبيقات التي أشير إليها، تمكنت من استخدام "الميكروفون" و"الكاميرا" و"الجي بي اس" الخاص بأجهزة بعض الجنود.
وأكد التقرير العبري أن المقاومة استطاعت الحصول عبر هذه الاختراقات على صور لمعسكرات الجيش وعلى وثائق سرية ومواد أخرى، مع لفت الانتباه، إلى أنه ونتيجة ما سبق ذكره، وجه نتنياهو تحذيرا لقطاع غزة، موضحا وفي تصريح رسمي منه يعد مفاجأة في حد ذاته، فقد قرر أن يختار التهدئة، لأنه وبحسب قولة: "الثمن الذي سيدفعونه في حال التصعيد لا يمكن تحمله ".
ووفق التقرير الذي نشرته القناة العبرية، فإن إحدى العمليات، التي قامت بها حماس، قد أستمرت عاما كاملا، وكانت تعمل خلالها على إيقاع الجنود في فخاخ عبر تطبيقات وحسابات وهمية ومن ثم السيطرة على أجهزتهم الخلوية وجلب معلومات أمنية عبرها تصنف بأنها سرية.
وأضاف تقرير القناة العبرية: "مع انطلاق المونديال أنشأت حماس عدة تطبيقات تخص المونديال ونشرتها عبر متجر جوجل من أجل تحميلها من قبل الجنود وبالتالي وقعوا في فخاخ المقاومة"، مع التأكيد على أن المقاومة وعبر التطبيقات التي أشير إليها، تمكنت من استخدام "الميكروفون" و"الكاميرا" و"الجي بي اس" الخاص بأجهزة بعض الجنود.
وأكد التقرير العبري أن المقاومة استطاعت الحصول عبر هذه الاختراقات على صور لمعسكرات الجيش وعلى وثائق سرية ومواد أخرى، مع لفت الانتباه، إلى أنه ونتيجة ما سبق ذكره، وجه نتنياهو تحذيرا لقطاع غزة، موضحا وفي تصريح رسمي منه يعد مفاجأة في حد ذاته، فقد قرر أن يختار التهدئة، لأنه وبحسب قولة: "الثمن الذي سيدفعونه في حال التصعيد لا يمكن تحمله ".