العداء الجامايكي بولت يدعم قرار استبعاد روسيا من أولمبياد ريو 2016
الخميس 21/يوليو/2016 - 08:18 م
أعرب العداء الجامايكي الشهير أوسين بولت عن تضامنه مع قرار محكمة التحكيم الرياضي "كاس" باستبعاد الرياضيين الروس نهائيا من دورة الألعاب الأولمبية بريو دي جانيرو "ريو 2016"، بسبب فضائح المنشطات المتعاقبة في الرياضة الروسية.
وقال بولت، الفائز بست ميداليات ذهبية أولمبية، اليوم في لندن "القضية برمتها تبعث على الشعور بالإحباط، ولكنها رسالة قوية لهؤلاء، الذين ينتهكون القواعد، الأمر يتعلق في أن نبقي رياضتنا نظيفة".
وأضاف البطل الأولمبي في سباقات 100 و200 متر و400 متر تتابع في أولمبياد بكين 2008 ولندن 2012 "القواعد هي القواعد، يجب أن تتبع. أنا لم أضع هذه القواعد، ولكن يجب علي أن أعرف كيف أتعايش معها أحترم جميع القرارات".
وأكد بولت أن الرياضي عليه أن يعرف كيف يتعايش مع اختبارات الكشف عن المنشطات، وقال "يخضعونني للاختبارات منذ أعوام طويلة، طوال الوقت، اليوم أيضًا، أولي ثقة عمياء لأطبائي".
وجامايكا دولة جزرية، وهي جزء من جزر الأنتيل الكبرى وتقع في البحر الكاريبي، إلى الجنوب تقريبا من كوبا، وغرب هايتي، وجزيرة هيسبانيولا، التي تقع عليها الجمهورية الدومينيكية. وقد أطق أهل الجزيرة الأصليين الناطقين بلغة أراواكان والتاينو اسم جاميكا على الجزيرة، والتي تعني "أرض الخشب والماء"، أو "أرض الينابيع"، وقد كانت سابقا في حيازة أسبانية ، ثم تحولت بعد ذلك إلى مستعمرة التاج البريطاني "جامايكا". ويسكن جامايكا 2 و 8 مليون نسمة، حيث تعد البلد الثالث من حيث عدد السكان الناطقين بالإنكليزية في أمريكا الشمالية، بعد الولايات المتحدة وكندا. وهي تظل دولة من دول الكومنولث تحت رئاسة الملكة إليزابيث الثانية. وعاصمتها كينغستون.
تعد الرياضة جزءا لا يتجزأ من الحياة الوطنية في جامايكا، حيث يميل ابطال الجزيرة إلى الأداء بمستوى أعلى بكثير من المتوقع من مثل هذا البلد الصغير. في حين أن الرياضة المحلية الأكثر شعبية هي كرة القدم، فعلى الصعيد العالمي يميل اهل جامايكا إلى الأداء الجيد وبشكل خاص في الرياضات التي تنطوي على الاعتماد بدرجة كبيرة على القوة البدنية. فمنذ الاستقلال، تقدم جامايكا الابطال العالميين في سباقات المضمار والميدان، فتبدأ المشاركة في ألعاب القوى في جامايكا في سن مبكرة جدا، فمعظم المدارس الثانوية تقوم ببرامج ألعاب قوى صارمة مع كبار الرياضيين الذين يتنافسون في المسابقات الوطنية بنات وبنين وخاصة بطولات العاب القوى واللقاءات الدولية (وأبرزها سباقات بنسلفانيا). فمن المألوف في جامايكا للرياضيين الشباب أن يحظوا بتغطية صحفية وشهرة واسعة
وقال بولت، الفائز بست ميداليات ذهبية أولمبية، اليوم في لندن "القضية برمتها تبعث على الشعور بالإحباط، ولكنها رسالة قوية لهؤلاء، الذين ينتهكون القواعد، الأمر يتعلق في أن نبقي رياضتنا نظيفة".
وأضاف البطل الأولمبي في سباقات 100 و200 متر و400 متر تتابع في أولمبياد بكين 2008 ولندن 2012 "القواعد هي القواعد، يجب أن تتبع. أنا لم أضع هذه القواعد، ولكن يجب علي أن أعرف كيف أتعايش معها أحترم جميع القرارات".
وأكد بولت أن الرياضي عليه أن يعرف كيف يتعايش مع اختبارات الكشف عن المنشطات، وقال "يخضعونني للاختبارات منذ أعوام طويلة، طوال الوقت، اليوم أيضًا، أولي ثقة عمياء لأطبائي".
وجامايكا دولة جزرية، وهي جزء من جزر الأنتيل الكبرى وتقع في البحر الكاريبي، إلى الجنوب تقريبا من كوبا، وغرب هايتي، وجزيرة هيسبانيولا، التي تقع عليها الجمهورية الدومينيكية. وقد أطق أهل الجزيرة الأصليين الناطقين بلغة أراواكان والتاينو اسم جاميكا على الجزيرة، والتي تعني "أرض الخشب والماء"، أو "أرض الينابيع"، وقد كانت سابقا في حيازة أسبانية ، ثم تحولت بعد ذلك إلى مستعمرة التاج البريطاني "جامايكا". ويسكن جامايكا 2 و 8 مليون نسمة، حيث تعد البلد الثالث من حيث عدد السكان الناطقين بالإنكليزية في أمريكا الشمالية، بعد الولايات المتحدة وكندا. وهي تظل دولة من دول الكومنولث تحت رئاسة الملكة إليزابيث الثانية. وعاصمتها كينغستون.
تعد الرياضة جزءا لا يتجزأ من الحياة الوطنية في جامايكا، حيث يميل ابطال الجزيرة إلى الأداء بمستوى أعلى بكثير من المتوقع من مثل هذا البلد الصغير. في حين أن الرياضة المحلية الأكثر شعبية هي كرة القدم، فعلى الصعيد العالمي يميل اهل جامايكا إلى الأداء الجيد وبشكل خاص في الرياضات التي تنطوي على الاعتماد بدرجة كبيرة على القوة البدنية. فمنذ الاستقلال، تقدم جامايكا الابطال العالميين في سباقات المضمار والميدان، فتبدأ المشاركة في ألعاب القوى في جامايكا في سن مبكرة جدا، فمعظم المدارس الثانوية تقوم ببرامج ألعاب قوى صارمة مع كبار الرياضيين الذين يتنافسون في المسابقات الوطنية بنات وبنين وخاصة بطولات العاب القوى واللقاءات الدولية (وأبرزها سباقات بنسلفانيا). فمن المألوف في جامايكا للرياضيين الشباب أن يحظوا بتغطية صحفية وشهرة واسعة