أطفال الكهف: نحن الأقوياء
السبت 07/يوليو/2018 - 09:13 ص
عواطف الوصيف
طباعة
استكمالا لقضية مفقودي الكهف، فقد وجه "أطفال الكهف" المحاصرين في الكهف المتواجد تحت الأرض، تحديدا شمال تايلاند، في رسالة نشرت على صفحة قوات البحرية التايلندية على موقع فيسبوك، صباح اليوم السبت، مفادها أنهم يعلنون عن رغبتهم للعودة إلى، والجميل هو ما أكدوه من قوتهم، وقدرتهم على مواجهة الصعاب، وأنه لا داع للقلق عليهم.
وجاء في الرسالة المكتوبة بخط اليد بالحبر الأزرق على قطعة ورقة نقلها إليهم غواص إنقاذ أجنبي "لا تقلقوا.. جميعنا أقوياء.. عندما نخرج من هنا، نريد أن نأكل أشياء كثيرة. نرغب في العودة إلى منازلنا في أقرب وقت ممكن".
وما يكاد ملفت، هو إهتمام، مواقع التواصل الإجتماعي، فيس بوك" وتحديدا على سبع صفحات، حيث نشر الكثيرون، هذه الرسالة، ليعلنوا عن تفاخرهم بقوة وقدرة هذه الأطفال، الذين تتراوح أعمارهم بين 11 إلى 16 عاما، ومدربهم البالغ من العمر 25 عامًا، وتعبر رسائلهم الموجزة عن الامتنان والحب وكذلك أحلام تناول الطعام.
وفي محاولة، للتذكير بأهم ما يتعلق بهذه القضية، فقد حوصرت المجموعة على مسافة أكثر من أربعة كيلومترات داخل الكهف منذ يوم 23 يونيو، وسدّ فيضان طريق الخروج من الكهف، وظلت أجزاء من الكهف مغمورة بالكامل بالماء، حتى بعدما بدأ عمال الإنقاذ تصريفها بالمضخات الصناعية.
ويفكر رجال الإنقاذ في حفر ثقب بارتفاع 600 متر في سقف الكهف ونقلهم جوا، ولكن هذا الاحتمال لا يزال في مرحلة استكشافية.
وقال رجال الأعمال، إلون موسك، يوم أمس الجمعة، إنه سيرسل مهندسين من شركتين من شركاته، "سبيس إكس" و"بورنج كو"، إلى تايلند في محاولة للمساعدة في الحفر المحتمل.
وجاء في الرسالة المكتوبة بخط اليد بالحبر الأزرق على قطعة ورقة نقلها إليهم غواص إنقاذ أجنبي "لا تقلقوا.. جميعنا أقوياء.. عندما نخرج من هنا، نريد أن نأكل أشياء كثيرة. نرغب في العودة إلى منازلنا في أقرب وقت ممكن".
وما يكاد ملفت، هو إهتمام، مواقع التواصل الإجتماعي، فيس بوك" وتحديدا على سبع صفحات، حيث نشر الكثيرون، هذه الرسالة، ليعلنوا عن تفاخرهم بقوة وقدرة هذه الأطفال، الذين تتراوح أعمارهم بين 11 إلى 16 عاما، ومدربهم البالغ من العمر 25 عامًا، وتعبر رسائلهم الموجزة عن الامتنان والحب وكذلك أحلام تناول الطعام.
وفي محاولة، للتذكير بأهم ما يتعلق بهذه القضية، فقد حوصرت المجموعة على مسافة أكثر من أربعة كيلومترات داخل الكهف منذ يوم 23 يونيو، وسدّ فيضان طريق الخروج من الكهف، وظلت أجزاء من الكهف مغمورة بالكامل بالماء، حتى بعدما بدأ عمال الإنقاذ تصريفها بالمضخات الصناعية.
ويفكر رجال الإنقاذ في حفر ثقب بارتفاع 600 متر في سقف الكهف ونقلهم جوا، ولكن هذا الاحتمال لا يزال في مرحلة استكشافية.
وقال رجال الأعمال، إلون موسك، يوم أمس الجمعة، إنه سيرسل مهندسين من شركتين من شركاته، "سبيس إكس" و"بورنج كو"، إلى تايلند في محاولة للمساعدة في الحفر المحتمل.