بدء معارك دير الزور وإتمام عمليات طرد عصابات داعش المسلحة
الثلاثاء 10/يوليو/2018 - 12:25 م
عواطف الوصيف
طباعة
شهدت منطقة شرق دير الزور، بدء معركة عاصفة الجزيرة، والتي شهدت تعاون ملحوظ بين كل من قواتُ التحالف وقواتِ سوريا الديمقراطية، التي تتمركز مهامها في إتمام طردِ عناصر داعش المسلحة.
ووفقا لما ورد، فقد خاضت قواتُ سوريا الديمقراطية، العديد من المعاركَ العنيفة، التي من دورها استعادة قضاءِ دشيشة، الذي يقع في محافظةِ الحسكة.
من جانبها، منعت القيادة العامة لقوات سوريا الديمقراطية لاقليم دير الزور، وذلك من خلال التنسيق مع القوات العراقية والحشد الشعبي، حدوث أي اصطدام او اشتباك، كما أنها نجحت في احباط اي محاولة لتسلل أو هروب مقاتلي التنظيم الى داخل العراق.
وتتوالى هزائم داعش في معظم بلدات شمال وشرق سوريا، والتنظيمُ يواجِهُ حِصاراً يَضيقُ بعدَ كل ِمعركة، وتقدِّرُ مصادرُ في التحالف عددَ مقاتلي داعش هنا بنحو ِخمسةِ آلاف.
ووفقا لتقديرات العديد من القادة َالعراقيون فإن نحو نصفِ المقاتلين الأجانب، الذين يحاربون ضمن تنظيم داعش، ينتمون إلى جنسيات روسية، أما العرب منهم ووفقا لتقدير القادة، فإنهم ينتمون إلى مصر َوتونس والخليج، مع الإشارة إلى أن زعيم التنظيم بات من المعروف أنه بات محاصراً غربي الفرات.
ووفقا لما ورد، فقد خاضت قواتُ سوريا الديمقراطية، العديد من المعاركَ العنيفة، التي من دورها استعادة قضاءِ دشيشة، الذي يقع في محافظةِ الحسكة.
من جانبها، منعت القيادة العامة لقوات سوريا الديمقراطية لاقليم دير الزور، وذلك من خلال التنسيق مع القوات العراقية والحشد الشعبي، حدوث أي اصطدام او اشتباك، كما أنها نجحت في احباط اي محاولة لتسلل أو هروب مقاتلي التنظيم الى داخل العراق.
وتتوالى هزائم داعش في معظم بلدات شمال وشرق سوريا، والتنظيمُ يواجِهُ حِصاراً يَضيقُ بعدَ كل ِمعركة، وتقدِّرُ مصادرُ في التحالف عددَ مقاتلي داعش هنا بنحو ِخمسةِ آلاف.
ووفقا لتقديرات العديد من القادة َالعراقيون فإن نحو نصفِ المقاتلين الأجانب، الذين يحاربون ضمن تنظيم داعش، ينتمون إلى جنسيات روسية، أما العرب منهم ووفقا لتقدير القادة، فإنهم ينتمون إلى مصر َوتونس والخليج، مع الإشارة إلى أن زعيم التنظيم بات من المعروف أنه بات محاصراً غربي الفرات.