فرنسا وبلجيكا.. الديوك الفرنسية الأقرب لـ"التأهل" لنهائي كأس العالم
الثلاثاء 10/يوليو/2018 - 01:43 م
عمر عبدالعزيز
طباعة
يلتقي المنتخب البلجيكي اليوم الثلاثاء بنظيره الفرنسي، في المباراة التي تقام بينهما في منافسات الدور نصف النهائي لمونديال روسيا 2018، علي ملعب كريستوفيسكي، في الساعة الثامنة مساءً بتوقيت القاهرة.
ويعد المنتخب الفرنسي هو المفضل للفوز علي بلجيكا، لعدة أسباب منها :
القوام الهجومي المثالي
حيث يمتلك منتخب الديوك الفرنسية أسماء أبرزها :ديمبيلي وجريزمان ومبابي وجيرو وليمار ونبيل فقير، مجرد سماع اسم واحد من تلك الأسماء يسبب الذعر في نفوس مدافعي الفرق الأخرى، فما بال ثلاثة أسماء أو أربعة في تشكيلة واحدة، وعي مجموعة أكد ديشامب دائمًا على ثقته في قوة تلك الأسماء التي تتواجد معه في مونديال روسيا.
وتتميز تلك الأسماء بالقدرة على التنوع في تسجيل الأهداف من كرات بينية خلف المدافعين لامتلاكهم السرعة والكرات العرضية لقدرتهم على اللعب بالرأس وكذلك ميزة التسديد من خارج المنطقة.
كما أن جود بول بوجبا ونجولو كانتي وتوليسو بالإضافة لماتويدي في وسط الملعب يجعل الثلاثي أو الرباعي الهجومي حسب خطة اللعب يشعرون بأمان بالنواحي الدفاعية.
السرعة في الهجمات المرتدة والحلول الفردية
واحدة من أهم مميزات فرقة ديشامب في ظل تواجد مبابي وديمبيلي اللذان يملكان سرعة هائلة بالكرة وبدونها، إضافة لذلك يملك الثلاثي الأمامي بالاضافة إلى جريزمان العديد من الحلول الفردية التي تمكنهم من استغلال أنصاف الفرص لتسجيل الأهداف، وترجيح كفة الفريق خاصة في اللقاءات التي يواجهون بها دفاعات لا تترك المساحات التي يمكن استخدامها.
ويحدث تبادل في المراكز بين الثلاثي مبابي وديمبيلي وجريزمان خلال المباراة في أوقات معينة يتفقون عليها فيما بينهم داخل الإطار الخططي، وتندرج تحت الحلول الفردية نظراً لذكائهم في التعامل مع دفاعات الخصم وكيفية خلق المساحات، إضافة لقدرتهم على التحرك بين الخطوط
خلق المساحة للجناح عن طريق الظهير المتقدم.
الدور الكبير للظهير المتقدم
ويعمل ديشامب على ترك الحرية للظهير الأيمن والأيسر في التقدم خلال فترة بناء اللعب من المنطقة الخلفية وهو ما يساعد في تمديد أطراف الملعب الطولية والعرضية، وتأتي الكرة بصورة سليمة للثنائي سيديبي على الرواق الأيمن وميندي على الجانب الأيسر مما يجعلهما في موقف لاعب أمام لاعب وهو ظهير الخصم.
ومجرد التمرير السليم في المساحة خلف الظهيرين للثنائي ديمبيلي ومبابي تجعل الفريق في حالة هجومية خطيرة لكن عدم ارتداد مدافعي الجنب بصورة سريعة ستسبب العديد من المشاكل على الفريق في الحالة الدفاعية.
ويعد المنتخب الفرنسي هو المفضل للفوز علي بلجيكا، لعدة أسباب منها :
القوام الهجومي المثالي
حيث يمتلك منتخب الديوك الفرنسية أسماء أبرزها :ديمبيلي وجريزمان ومبابي وجيرو وليمار ونبيل فقير، مجرد سماع اسم واحد من تلك الأسماء يسبب الذعر في نفوس مدافعي الفرق الأخرى، فما بال ثلاثة أسماء أو أربعة في تشكيلة واحدة، وعي مجموعة أكد ديشامب دائمًا على ثقته في قوة تلك الأسماء التي تتواجد معه في مونديال روسيا.
وتتميز تلك الأسماء بالقدرة على التنوع في تسجيل الأهداف من كرات بينية خلف المدافعين لامتلاكهم السرعة والكرات العرضية لقدرتهم على اللعب بالرأس وكذلك ميزة التسديد من خارج المنطقة.
كما أن جود بول بوجبا ونجولو كانتي وتوليسو بالإضافة لماتويدي في وسط الملعب يجعل الثلاثي أو الرباعي الهجومي حسب خطة اللعب يشعرون بأمان بالنواحي الدفاعية.
السرعة في الهجمات المرتدة والحلول الفردية
واحدة من أهم مميزات فرقة ديشامب في ظل تواجد مبابي وديمبيلي اللذان يملكان سرعة هائلة بالكرة وبدونها، إضافة لذلك يملك الثلاثي الأمامي بالاضافة إلى جريزمان العديد من الحلول الفردية التي تمكنهم من استغلال أنصاف الفرص لتسجيل الأهداف، وترجيح كفة الفريق خاصة في اللقاءات التي يواجهون بها دفاعات لا تترك المساحات التي يمكن استخدامها.
ويحدث تبادل في المراكز بين الثلاثي مبابي وديمبيلي وجريزمان خلال المباراة في أوقات معينة يتفقون عليها فيما بينهم داخل الإطار الخططي، وتندرج تحت الحلول الفردية نظراً لذكائهم في التعامل مع دفاعات الخصم وكيفية خلق المساحات، إضافة لقدرتهم على التحرك بين الخطوط
خلق المساحة للجناح عن طريق الظهير المتقدم.
الدور الكبير للظهير المتقدم
ويعمل ديشامب على ترك الحرية للظهير الأيمن والأيسر في التقدم خلال فترة بناء اللعب من المنطقة الخلفية وهو ما يساعد في تمديد أطراف الملعب الطولية والعرضية، وتأتي الكرة بصورة سليمة للثنائي سيديبي على الرواق الأيمن وميندي على الجانب الأيسر مما يجعلهما في موقف لاعب أمام لاعب وهو ظهير الخصم.
ومجرد التمرير السليم في المساحة خلف الظهيرين للثنائي ديمبيلي ومبابي تجعل الفريق في حالة هجومية خطيرة لكن عدم ارتداد مدافعي الجنب بصورة سريعة ستسبب العديد من المشاكل على الفريق في الحالة الدفاعية.