محمد الموجى .. بدأ حياته مع العندليب الأسمر ثم إلى أشهر المطربين العرب
الأربعاء 11/يوليو/2018 - 09:12 م
ايه فتوح
طباعة
ولد الملحن محمد الموجى فى عام 4 مارس 1923، حيث يعتبر من أهم الملحنين والمجددين الموسيقيين بعد ثورة يوليو، وصار صاحب البصمة الفنية، بعدما رأى أن البداية الفنية لا تأتي إلا من ألحانه، بدء مرحلة التلحين مع العندليب الاسمر "حليم" بـ أغنية "صافيني مرة"، التي قلبت الموازين رأسا على عقب، ثم توالت الأحداث بعدما تعددت النجاحات من خلال الكثير من الألحان الخالدة التى لا تزال خالدة في أذهان المستمعين حتى الآن، كما تعاون مع الكثير من مطربي ومطربات الوطن العربى.
نشأته
محمد أمين محمد الموجي، المولود في 4 مارس 1923 في مدينة بيلا بمحافظة كفر الشيخ، حصل على دبلوم الزراعة 1944، وكان والده يتقن العزف على العود والكمان، وهو ما شجع الابن على تعلم الموسيقى، حتى أجاد العزف على العود وهو في الثامنة من عمره، لكنه أكمل دراسته حتى تم توظيفه، انتقل الى العديد من الوظائف حيث أصبح عازفا للعود، ومطربا فى فرقه صفيه حلمى، ثم انتقل إلى فرقة بديعة مصابنى، إلى امتحان الإذاعة اعتماده مطربا، توفي 1 يوليو عام 1995.
محمد الموجى مع "حليم"
تعاون الملحن محمد الموجى مع العندليب الأسمر عبد الحليم حافظ فيما يقارب 54 أغنية عاطفية ووطنية ودينية، حيث لحن اغنية "انا من تراب" للشاعر عبد الفتاح مصطفى، الاغنيه التى كانت البداية للعندليب الاسمر مثل و88 لحنا، خلال حوالي 25 عاما، ومن هذه الأغنيات: "حبك نار، يا حلو يا أسمر، يا مواعدني بكره، كامل الأوصاف، رسالة من تحت الماء، لفي البلاد يا صبية، النجمة مالت ع القمر"، و"قارئة الفنجان"، وهي آخر ما غناه حليم قبل وفاته، والتي استغرقت وقتًا طويلًا قبل أن تخرج للجمهور، بداية من عبد الحليم الذي شرع في تغيير كلمات القصيدة، بعد موافقة كتبها نزار قباني، ثم حادثة احتباس صوت ملحنها محمد الموجي، مما يعيق نقلها إلى نوتات، في الوقت الذي لم يتبقّ فيه على الحفل المزمع غنائها به سوى 12 يومًا فقط، لكن بإصرار من الفرقة الماسية التي لازمت حليم أشهر حفلاته، واصلوا التدريب على الغنوة في المدة القليلة الباقية بعد عودة صوت الموجي مرة أخرى.
محمد الموجي وفايزة أحمد
محمد أمين محمد الموجي، المولود في 4 مارس 1923 في مدينة بيلا بمحافظة كفر الشيخ، حصل على دبلوم الزراعة 1944، وكان والده يتقن العزف على العود والكمان، وهو ما شجع الابن على تعلم الموسيقى، حتى أجاد العزف على العود وهو في الثامنة من عمره، لكنه أكمل دراسته حتى تم توظيفه، انتقل الى العديد من الوظائف حيث أصبح عازفا للعود، ومطربا فى فرقه صفيه حلمى، ثم انتقل إلى فرقة بديعة مصابنى، إلى امتحان الإذاعة اعتماده مطربا، توفي 1 يوليو عام 1995.
محمد الموجى مع "حليم"
تعاون الملحن محمد الموجى مع العندليب الأسمر عبد الحليم حافظ فيما يقارب 54 أغنية عاطفية ووطنية ودينية، حيث لحن اغنية "انا من تراب" للشاعر عبد الفتاح مصطفى، الاغنيه التى كانت البداية للعندليب الاسمر مثل و88 لحنا، خلال حوالي 25 عاما، ومن هذه الأغنيات: "حبك نار، يا حلو يا أسمر، يا مواعدني بكره، كامل الأوصاف، رسالة من تحت الماء، لفي البلاد يا صبية، النجمة مالت ع القمر"، و"قارئة الفنجان"، وهي آخر ما غناه حليم قبل وفاته، والتي استغرقت وقتًا طويلًا قبل أن تخرج للجمهور، بداية من عبد الحليم الذي شرع في تغيير كلمات القصيدة، بعد موافقة كتبها نزار قباني، ثم حادثة احتباس صوت ملحنها محمد الموجي، مما يعيق نقلها إلى نوتات، في الوقت الذي لم يتبقّ فيه على الحفل المزمع غنائها به سوى 12 يومًا فقط، لكن بإصرار من الفرقة الماسية التي لازمت حليم أشهر حفلاته، واصلوا التدريب على الغنوة في المدة القليلة الباقية بعد عودة صوت الموجي مرة أخرى.
محمد الموجي وفايزة أحمد
تم تعاون بين الملحن محمد الموجى والمطربه الكبيرة فايزة احمد فى العديد من الاغانى، التى حققت شهرة واسعة، حيث قام بتلحين هذه الأغنيات للشاعر مرسى جميل: "ياما القمر ع الباب"، "بيت العز"، "حيران"، "تعالالي يابا"، "على البساط السندسي"،"ليه يا قلبي ليه"، "يا الاسمراني"، " قلبي عليك يا خي"، وقد لحن لشعراء آخرين مثل "م الباب للشبّاك" لعبد العزيز سلام، "تمر حنة" لـ جليل البنداري، "غلطة واحدة" لمحمد حلاوة، "الهي يحرسك م العين" لعلي الفقي.
محمد الموجي مع كوكب الشرق
محمد الموجي مع كوكب الشرق
التقى الملحن محمد الموجى مع كوكب الشرق أم كلثوم فى العيد من الاغانى، ومنهم الأغنية الشهيرة "للصبر حدود" والتى تم إنتاجها عام 1963، اغنية "اسال روحك" عام 1970، حيث كان كلاهما من تأليف موسيقار الأجيال محمد عبد الوهاب، كما لحن أغنيات اخرى مثل: حانة الأقدار" و"أوقدوا الشموس" وكلاهما من تأليف طاهر أبو فاشا.
أما باقي الأغاني فهي أغان وطنية مثل "يا صوت بلدنا"، "يإسلام ع الأمة"، وكلاهما من تأليف عبد الفتاح مصطفى، و"أنشودة الجلاء" لأحمد رامي، و"محلاك يا مصري" لصلاح جاهين.
محمد الموجى والراحلة وردة الجزائرية
كان اول لقاء بين الملحن محمد الموجى والمطربة وردة الجزائرية من خلال اغنية امل الليالي غنتها وردة في فيلم أميرة العرب، واغنيه يا قلبى يا عصفور، بعد ذلك توالت الأعمال بينهم حيث لحن محمد الموجى هذه الأغنيات: سبحان الله، قلب الأم، هذه النملة، ترنيمة الكروان، سجدوا الملائكة، إنت البداية، يارب، وايضا حبها مستحيل ،موشح يا عيوني، أغاني المسلسل الإذاعي دندش،عايزه أحب، ومالي بس، وعدي يانينه، إتحملت كتير، راجعين تاني، لازم نفترق، أكدب عليك.
كما تعاون محمد الموجى مع مطربين آخرين مثل شادية، محرم فؤاد، عفاف راضى، ميادة الحناوى، نجاة الصغيرة، طلال مداح، سميرة سعيد،على الحجار، صباح.
محمد الموجى والراحلة وردة الجزائرية
كان اول لقاء بين الملحن محمد الموجى والمطربة وردة الجزائرية من خلال اغنية امل الليالي غنتها وردة في فيلم أميرة العرب، واغنيه يا قلبى يا عصفور، بعد ذلك توالت الأعمال بينهم حيث لحن محمد الموجى هذه الأغنيات: سبحان الله، قلب الأم، هذه النملة، ترنيمة الكروان، سجدوا الملائكة، إنت البداية، يارب، وايضا حبها مستحيل ،موشح يا عيوني، أغاني المسلسل الإذاعي دندش،عايزه أحب، ومالي بس، وعدي يانينه، إتحملت كتير، راجعين تاني، لازم نفترق، أكدب عليك.
كما تعاون محمد الموجى مع مطربين آخرين مثل شادية، محرم فؤاد، عفاف راضى، ميادة الحناوى، نجاة الصغيرة، طلال مداح، سميرة سعيد،على الحجار، صباح.