جون فهيم لـ"بوابة المواطن": تدخين الفتيات العلني أمر ذو وجهين بين "الحرية والخطورة"
السبت 14/يوليو/2018 - 01:11 م
أسماء حامد
طباعة
كان في السابق، التدخين مقتصر على الرجال فقط في مجتمعنا، وعندما تدخن المرأة، تدخن سرا، في غرفتها، أو في أحد الأماكن المغلقة، التي لايراها أحد، ولكن الأن أختلف الأمر كليا، فأصبح تدخين الفتيات علني، أمام الجميع، وزادات ظاهرة تدخين الفتيات، عن الحد المسموح، سواء تدخين السجائر أوالشيشة، فلم يقتصر الأمر على السيدات فقط ولكن وصل إلى طالبات المدارس.
أكد الدكتور جون فهيم، محاضر التنمية البشرية، وعضو لجنة البحث العلمي، بالمجلس القومي للمرأة، في تصريحات خاصة لـ"بوابة المواطن"، أن التدخين أمر ضار، لكن تدخين الفتيات العلني أمر ذو وجهين، وجه الحرية واحترام المجتمع للجميع، و وجه آخر خطير، لإن الفتاة هي الأم الحاضنة للمستقبل.
وأضاف الدكتور جون فهيم، :"وهذا يؤثر سلبا علي صحة أفراد المجتمع، والأمر الأخطر،
هو زيادة معدل المدخنين، إذ بتدخين الفتيات زاد عدد المدخنين، وقبول المدخن بكل أشكاله كأمر طبيعي، ما يزيد العدد يوما بعد يوم".
وأشارمحاضر التنمية البشرية، :"فبدلا من النفور من التدخين والمدخن، بتدخين الفتيات أصبح التدخين أمر اعتيادي مقبول".
وأوصى جون فهيم، :"بضرورة الوعي المستمر بالأضرار الصحية، علي المدخن، وإيضا أضرار التدخين السلبي، الذي يؤثر على كل من يتواجد حول المدخن، مشددا:" بأهيمة القانون،و الإلزام بعدم التدخين في الأماكن العامة".
ونوه محاضر التنمية البشرية:" على الفتيات أن تعلم إن الامتناع عن التدخين، قرار شخصي لصحتك ولصحة أسرتك وأطفال المستقبل".
وقدم الدكتور جون فهيم، للفتيات والمدخنين عموما، عدة نصائح للتغلب، الشخص على رغبته، والتخلص من التدخين، قائلا:"
الرغبة أمر طبيعي، بالعقل والإرادة، مثل رغبتنا في الاكل وقت الصيام، وبإرادتنا نصوم، رغبتنا في ممارسة الجنس قبل الزواج و بإرادتنا نتحكم في أنفسنا حتي يتم الزواج، ورغبتنا في اللعب وقت المذاكرة، ووقت العمل وبإرادتنا نذاكر، ونعمل، وهكذا.
واختتم محاضر التنمية البشرية:" كل هذا بالعقل والفكر وأعمال المنطق، ببساطة، قانون السبب والنتيجة".
أكد الدكتور جون فهيم، محاضر التنمية البشرية، وعضو لجنة البحث العلمي، بالمجلس القومي للمرأة، في تصريحات خاصة لـ"بوابة المواطن"، أن التدخين أمر ضار، لكن تدخين الفتيات العلني أمر ذو وجهين، وجه الحرية واحترام المجتمع للجميع، و وجه آخر خطير، لإن الفتاة هي الأم الحاضنة للمستقبل.
وأضاف الدكتور جون فهيم، :"وهذا يؤثر سلبا علي صحة أفراد المجتمع، والأمر الأخطر،
هو زيادة معدل المدخنين، إذ بتدخين الفتيات زاد عدد المدخنين، وقبول المدخن بكل أشكاله كأمر طبيعي، ما يزيد العدد يوما بعد يوم".
وأشارمحاضر التنمية البشرية، :"فبدلا من النفور من التدخين والمدخن، بتدخين الفتيات أصبح التدخين أمر اعتيادي مقبول".
وأوصى جون فهيم، :"بضرورة الوعي المستمر بالأضرار الصحية، علي المدخن، وإيضا أضرار التدخين السلبي، الذي يؤثر على كل من يتواجد حول المدخن، مشددا:" بأهيمة القانون،و الإلزام بعدم التدخين في الأماكن العامة".
ونوه محاضر التنمية البشرية:" على الفتيات أن تعلم إن الامتناع عن التدخين، قرار شخصي لصحتك ولصحة أسرتك وأطفال المستقبل".
وقدم الدكتور جون فهيم، للفتيات والمدخنين عموما، عدة نصائح للتغلب، الشخص على رغبته، والتخلص من التدخين، قائلا:"
الرغبة أمر طبيعي، بالعقل والإرادة، مثل رغبتنا في الاكل وقت الصيام، وبإرادتنا نصوم، رغبتنا في ممارسة الجنس قبل الزواج و بإرادتنا نتحكم في أنفسنا حتي يتم الزواج، ورغبتنا في اللعب وقت المذاكرة، ووقت العمل وبإرادتنا نذاكر، ونعمل، وهكذا.
واختتم محاضر التنمية البشرية:" كل هذا بالعقل والفكر وأعمال المنطق، ببساطة، قانون السبب والنتيجة".