الدكتور جون فهيم لـ"بوابة المواطن": التنمية البشرية لمحاربة شائعات الـ فيس بوك
السبت 21/يوليو/2018 - 02:33 م
أسماء حامد
طباعة
الدكتور جون فهيم
علق الدكتور جون فهيم، محاضر التنمية البشرية، وعضو لجنة البحث العلمي، بالمجلس القومي للمرأة، على انتشار شائعات الـ فيس بوك، قائلا:"ليس كل شيء جيد أوشيء في نفسه بل في كيفية الاستخدام، مثل السكينة قد تستخدمها السيدة لتقطيع الخضروات، وقد يستخدمها اخر في جرح بل وقتل إنسان، وهكذا المواد المخدرة، يستخدمها الطبيب لتخفيف الالام علي المريض، أوأن يقوم بإجراء عملية جراحية و قد يستخدمها أخر بشكل سيء ليغيب عن الوعي، ويدمنها، وهكذا كل شيء".
وأضاف فهيم، في تصريحات خاصة لـ"بوابة المواطن":" السوشيال ميديا ومنها الفيس بوك، عندما نستخدمها بشكل جيد فهي وسيلة للتواصل وتبسيط و تسهيل الحياة، إلا إن هناك من يستخدمها بشكل سيء، ومن أكثر الأساليب سوءا، هو نشر الشائعات".
واستطرد الدكتور جون فهيم:"منها ما يستخدم للترويج علي منتجات أوأراء بشكل مغلوط، فالشائعات أنواع منها ما يثير السخط العام
ومنها ما يعمل علي نشر معلومات صحية مغلوطة، و يبقي دور الإنسان أن يعمل عقله ويفكر، و يبحث عن القائل والناشر، و مصدر المعلومات".
وشدد، محاضر التنمية البشرية:"ولا يعمل علي نشرها أوالترويج لها، حتي لا يعمل مساعدا محفزا لنشر الشائعات، ونحذر لإنها قد تمس الأمن الشخصي لـ الأفراد، وقد تصل إلي الأمن القومي، فعلينا أن نكن حاذرين"
وأكد الدكتور جون فهيم، :" فمن يطلق تلك الشائعات، هو من له مصلحة قوية، ويساعده علي ترويجها من تتفق مصلحته، بقصد أو بحسن نية، جهل شديد، مثل من يطلق شائعة بثوب ديني، فينقلها أنصاف المتعلمين، والجهلاء لكونها ترتدي ثوب الدين، وهكذا".
واستكمل:" مثل من يطلق شائعة للترويج عن منتج مثل تاجر موز فاسد، فيروج بصيغة الفوائد الصحية، فيصدقها العامة وأنصاف المتعلمين، لإنهم الاكثر جلوسا على الفيس بوك".
وأوصي الدكتور جون فهيم، بأهمية أستخدام التنمية البشرية، لعلاج مشكلة انتشار الشائعات، من خلال، تعليم، وتدريب الشباب علي الفكر التحليلي، وتدريبهم وممارستهم علي ممارسة الـ critical thinking، في شتي نواحي الحياة، واعمال العقل، وطرح أسئلة منطقية
الـ 5 Ws، من و متي و اين و كيف و لماذا ؟!، ومن صاحب المصلحة الواضحة والمستترة، والبحث عن المصدر.
وأضاف فهيم، في تصريحات خاصة لـ"بوابة المواطن":" السوشيال ميديا ومنها الفيس بوك، عندما نستخدمها بشكل جيد فهي وسيلة للتواصل وتبسيط و تسهيل الحياة، إلا إن هناك من يستخدمها بشكل سيء، ومن أكثر الأساليب سوءا، هو نشر الشائعات".
واستطرد الدكتور جون فهيم:"منها ما يستخدم للترويج علي منتجات أوأراء بشكل مغلوط، فالشائعات أنواع منها ما يثير السخط العام
ومنها ما يعمل علي نشر معلومات صحية مغلوطة، و يبقي دور الإنسان أن يعمل عقله ويفكر، و يبحث عن القائل والناشر، و مصدر المعلومات".
وشدد، محاضر التنمية البشرية:"ولا يعمل علي نشرها أوالترويج لها، حتي لا يعمل مساعدا محفزا لنشر الشائعات، ونحذر لإنها قد تمس الأمن الشخصي لـ الأفراد، وقد تصل إلي الأمن القومي، فعلينا أن نكن حاذرين"
وأكد الدكتور جون فهيم، :" فمن يطلق تلك الشائعات، هو من له مصلحة قوية، ويساعده علي ترويجها من تتفق مصلحته، بقصد أو بحسن نية، جهل شديد، مثل من يطلق شائعة بثوب ديني، فينقلها أنصاف المتعلمين، والجهلاء لكونها ترتدي ثوب الدين، وهكذا".
واستكمل:" مثل من يطلق شائعة للترويج عن منتج مثل تاجر موز فاسد، فيروج بصيغة الفوائد الصحية، فيصدقها العامة وأنصاف المتعلمين، لإنهم الاكثر جلوسا على الفيس بوك".
وأوصي الدكتور جون فهيم، بأهمية أستخدام التنمية البشرية، لعلاج مشكلة انتشار الشائعات، من خلال، تعليم، وتدريب الشباب علي الفكر التحليلي، وتدريبهم وممارستهم علي ممارسة الـ critical thinking، في شتي نواحي الحياة، واعمال العقل، وطرح أسئلة منطقية
الـ 5 Ws، من و متي و اين و كيف و لماذا ؟!، ومن صاحب المصلحة الواضحة والمستترة، والبحث عن المصدر.