"المصرية للزكاة" تدعم المشروعات الصغيرة في قرى الصعيد
الأحد 24/يوليو/2016 - 12:34 م
ياسمين مبروك
طباعة
أكدت المؤسسة المصرية للزكاة، أنها تدعم قرى الصعيد من خلال توفير مشروعات لتحسين حياة الأسر المحتاجة في هذه القرى إيمانا منها بأهمية إرساء مبدأ التكافل الاجتماعي الذي يساعد على بناء مجتمع منتج قادر على مواجهة التحديات.
وقالت إيمان فتحي، رئيس قطاع التسويق وتنمية الموارد بالمؤسسة المصرية للزكاة، على أهمية إرساء قيمة التكافل الاجتماعي، والذي تعمل المؤسسة من خلاله على حل المشكلات الموجودة فى المجتمع المصري بوجه عام وفى صعيد مصر بوجه خاص، والتصدي لمشكلات البنية التحتية التى تواجه عددا كبيرا من أسر الصعيد متمثلة في وصلات المياه والصرف الصحي لتوفير حياة كريمة لهم.
وأضافت فتحي، أن توفير الحياة الكريمة يأتى بتأهيل تلك الأسر للخروج من حالات الفقر لتصبح مجتمعا منتجا خاصة، وأن نسبة الفقر في قرى صعيد مصر تخطت نسبة الـ70%، ومن هنا تعتبر تلك القرى هى الأشد احتياجا لخلق فرص عمل وإنشاء مشروعات تساعد أهلها على الحياة الآدمية، والمساوية لغيرهم من سكان الحضر.
وأشارت إلى أن المشروعات التى توفرها المؤسسة المصرية للزكاة تتضمن دعم للسيدات المعيلات من خلال المشروعات التي تتوافق مع احتياجات كل سيدة وظروفها المعيشية، بالإضافة إلى تدريبهم على تلك المشروعات، إذ تمثل نسبة المرآة، التي تعول أسرتها في مصر أكثر من 35% من السيدات في الجمهورية، وتأتي سوهاج والأقصر الأعلى فى نسبة السيدات المعيلات. ويأتي إنفاق المؤسسة فى هذا المجال والمعتمدة على تقديم الدعم اللازم للسيدات بمشروعات داخل منازلهم توفر لهن دخلا ثابتا وتتيح لهن حياة كريمة لتربية وإعالة ذويهن.
وقالت إيمان فتحي، رئيس قطاع التسويق وتنمية الموارد بالمؤسسة المصرية للزكاة، على أهمية إرساء قيمة التكافل الاجتماعي، والذي تعمل المؤسسة من خلاله على حل المشكلات الموجودة فى المجتمع المصري بوجه عام وفى صعيد مصر بوجه خاص، والتصدي لمشكلات البنية التحتية التى تواجه عددا كبيرا من أسر الصعيد متمثلة في وصلات المياه والصرف الصحي لتوفير حياة كريمة لهم.
وأضافت فتحي، أن توفير الحياة الكريمة يأتى بتأهيل تلك الأسر للخروج من حالات الفقر لتصبح مجتمعا منتجا خاصة، وأن نسبة الفقر في قرى صعيد مصر تخطت نسبة الـ70%، ومن هنا تعتبر تلك القرى هى الأشد احتياجا لخلق فرص عمل وإنشاء مشروعات تساعد أهلها على الحياة الآدمية، والمساوية لغيرهم من سكان الحضر.
وأشارت إلى أن المشروعات التى توفرها المؤسسة المصرية للزكاة تتضمن دعم للسيدات المعيلات من خلال المشروعات التي تتوافق مع احتياجات كل سيدة وظروفها المعيشية، بالإضافة إلى تدريبهم على تلك المشروعات، إذ تمثل نسبة المرآة، التي تعول أسرتها في مصر أكثر من 35% من السيدات في الجمهورية، وتأتي سوهاج والأقصر الأعلى فى نسبة السيدات المعيلات. ويأتي إنفاق المؤسسة فى هذا المجال والمعتمدة على تقديم الدعم اللازم للسيدات بمشروعات داخل منازلهم توفر لهن دخلا ثابتا وتتيح لهن حياة كريمة لتربية وإعالة ذويهن.