تفاصيل محاولة اغتصاب طفلة على يد زوج والدتها
الأحد 24/يوليو/2016 - 03:16 م
تقدمت سيدة تدعى "أميمة" بدعوى خلع من زوجها بمحكمة الأسرة بعد أن سئمت الحياة معه لمحاولته اغتصاب ابنتها والتي لا تتعدى عشر سنوات من عمرها.
بداية القصة
وقالت الزوجة: «تزوجت من "م.و" عقب طلاقي من زوجي الأول، ووثقت بالعيش معه برفقة ابنتي من زوجي الأول، وخاصة أن ظروفه مشابهة لأحوالي، فزوجته توفاها الله بعد معاناة مع المرض».
مصاريف المنزل
وأضافت والدموع تذرف من عينيها أن زوجها محاسب بمعرض سيارات، وفي بداية حياتهما الزوجية والتي استمرت 6 سنوات كانا لا يختلفان إلا نادرًا، و«بدأت الخلاف عندما قرر صاحب المعرض غلقه فأصبح زوجي بدون عمل، وأرغمني على العمل لمساعدته في مصاريف المنزل، وقال لي أنا مش هقدر اتحمل مصاريف بنتك».
التحرش بالطفلة
وأكدت أنها عملت مربية للأطفال بإحدى الحضانات وأصبح زوجها عاطلًا، وقالت: «مرة قالت بنتي إن زوجي ينظر إليها وهي تستحم مستغلا غيابها عن المنزل، ولم أصدقها لصغر سنها، وعاقبتها بالضرب حتى لا تتحدث بهذا الأمر ثانية».
وأضافت: «فوجئت منذ عدة أشهر حينما رجعت من عملي مبكرًا أن زوجي جرد طفلتي من ثيابها بعد أن خدرها ورأيته يلامس جسدها بيده، وأحمد الله أنني وصلت قبل أن يهتك عرضها، وتشاجرت معه ولكنه اعتدى عليَّ بالضرب ما أدى لإصابتي بجروح بالجمجمة ولكنها سطحية، وذهبت لأحد الأطباء لكي أطمئن على نجلتي وفرحتي كانت عارمة عندما طمأنني على شرف بنتي، وبعدها قررت أن أرفع دعوى خلع ضده».
بداية القصة
وقالت الزوجة: «تزوجت من "م.و" عقب طلاقي من زوجي الأول، ووثقت بالعيش معه برفقة ابنتي من زوجي الأول، وخاصة أن ظروفه مشابهة لأحوالي، فزوجته توفاها الله بعد معاناة مع المرض».
مصاريف المنزل
وأضافت والدموع تذرف من عينيها أن زوجها محاسب بمعرض سيارات، وفي بداية حياتهما الزوجية والتي استمرت 6 سنوات كانا لا يختلفان إلا نادرًا، و«بدأت الخلاف عندما قرر صاحب المعرض غلقه فأصبح زوجي بدون عمل، وأرغمني على العمل لمساعدته في مصاريف المنزل، وقال لي أنا مش هقدر اتحمل مصاريف بنتك».
التحرش بالطفلة
وأكدت أنها عملت مربية للأطفال بإحدى الحضانات وأصبح زوجها عاطلًا، وقالت: «مرة قالت بنتي إن زوجي ينظر إليها وهي تستحم مستغلا غيابها عن المنزل، ولم أصدقها لصغر سنها، وعاقبتها بالضرب حتى لا تتحدث بهذا الأمر ثانية».
وأضافت: «فوجئت منذ عدة أشهر حينما رجعت من عملي مبكرًا أن زوجي جرد طفلتي من ثيابها بعد أن خدرها ورأيته يلامس جسدها بيده، وأحمد الله أنني وصلت قبل أن يهتك عرضها، وتشاجرت معه ولكنه اعتدى عليَّ بالضرب ما أدى لإصابتي بجروح بالجمجمة ولكنها سطحية، وذهبت لأحد الأطباء لكي أطمئن على نجلتي وفرحتي كانت عارمة عندما طمأنني على شرف بنتي، وبعدها قررت أن أرفع دعوى خلع ضده».