بنود جلسة صلح مسلمي وأقباط قرية صفط الخرسا ببني سويف
الأحد 24/يوليو/2016 - 05:42 م
احمد فتحي
طباعة
انتهت جلسة الصلح الذي عقدة بقرية صفط الخرسا بمركز الفشن جنوب بني سويف، بين كبار رجال القرية من المسلمين والأقباط، بعد جلسة استمرت لنحو 10 ساعات، تم فيها مناقشة جميع الأحداث التي شهدتها القرية وبداياتها بين الطرفين.
وجاءت بنود الصلح كالتالي:
-لا مانع من أن يقوم الأخوة المسيحيون بإقامة صلواتهم في أي منزل من منازل المسيحيين بالقرية دون وجود أي مضايقات من جانب المسلمين تحت أي ظرف وفى أي وقت.
-لا مانع لدى المسلمين من إقامة المسيحيين كنيسة في القرية، بعد استخراج التصاريح اللازمة من الجهات المعنية، وأن يقدم المسلمين كافة الدعم لهم، وعدم قيامهم بأي إجراء من شأنه تعطيل حصول المسيحيين على التصاريح اللازمة لإقامة الكنيسة.
-ألا يقوم المسلمون بتعطيل دخول المرافق إلى المنزل، أصل الخلاف، على أن يقوم صاحبه بالالتزام بما جاء في التصاريح المستخرجة من كون المنزل سكنيا، والالتزام بالرسومات الهندسية من تقسيم للشقق والغرف بداخله، دون وجود قاعات أو ديكورات خارجية أو داخلية بالمنزل من شأنها الدلالة على أنه كنيسة أو دار عبادة، ويلتزم الطرفان بم تم فى الاتفاق.
وقد شهدت القرية يوم الجمعة الماضي بعد انتشار شائعة تحويل مسيحيين منزلهما لجمعية دينية للصلاة القبطية، وتعاليم الدين المسيحي، إلى أحدث فتنة طائفية.
وجاءت بنود الصلح كالتالي:
-لا مانع من أن يقوم الأخوة المسيحيون بإقامة صلواتهم في أي منزل من منازل المسيحيين بالقرية دون وجود أي مضايقات من جانب المسلمين تحت أي ظرف وفى أي وقت.
-لا مانع لدى المسلمين من إقامة المسيحيين كنيسة في القرية، بعد استخراج التصاريح اللازمة من الجهات المعنية، وأن يقدم المسلمين كافة الدعم لهم، وعدم قيامهم بأي إجراء من شأنه تعطيل حصول المسيحيين على التصاريح اللازمة لإقامة الكنيسة.
-ألا يقوم المسلمون بتعطيل دخول المرافق إلى المنزل، أصل الخلاف، على أن يقوم صاحبه بالالتزام بما جاء في التصاريح المستخرجة من كون المنزل سكنيا، والالتزام بالرسومات الهندسية من تقسيم للشقق والغرف بداخله، دون وجود قاعات أو ديكورات خارجية أو داخلية بالمنزل من شأنها الدلالة على أنه كنيسة أو دار عبادة، ويلتزم الطرفان بم تم فى الاتفاق.
وقد شهدت القرية يوم الجمعة الماضي بعد انتشار شائعة تحويل مسيحيين منزلهما لجمعية دينية للصلاة القبطية، وتعاليم الدين المسيحي، إلى أحدث فتنة طائفية.