المواطن

عاجل
ريال مدريد يستضيف أرسنال في رحلة البعث عن ريمونتادا للصعود بدوري أبطال أوروبا مركز الملك سلمان للإغاثة يوزع 1.650 سلة غذائية في محلية القولد بالولاية الشمالية في السودان مركز الملك سلمان للإغاثة يسلِّم 25 طنًّا من التمور هدية المملكة لجمهورية القمر المتحدة الدكتور عبدالله الربيعة يلتقي مدير الوكالة النرويجية للتعاون الإنمائي مؤسسة التعليم الماليزية في مصر (EME) تستقبل وفد من مدرسة باهانج الحكومية للتحفيظ (MTNP) هيئة السياحة الماليزية تعلن عن إطلاق بعثتها الترويجية إلى فيتنام رسميًا سفيرة الاتحاد الأوروبي و رؤساء بعثات الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي يزورون محافظة الإسماعيلية نائب وزير الصحه يجرى زيارة ميدانية لعددٍ من المستشفيات ومنشآت الرعاية الأولية بمحافظة البحيره رئيس الوزراء يلتقي عددًا من السفراء الأجانب علي هامش مشاركته في الاحتفال بيوم التفوق الذي تقيمه الهيئه العامه لقناة السويس اتصال هاتفي بين وزير الخارجية والهجرة ونظيره الأردني
رئيس مجلسي
الإدارة والتحرير
مسعد شاهين

رحلة الطلاق من " استحملي عشان العيال " إلى " المأذون محتاج فلوس "

الإثنين 30/يوليو/2018 - 03:11 م
الطلاق أيام زمان
الطلاق أيام زمان
دنيا سمحي
طباعة
الطلاق.. كان ولازال رياح عاتية تطيح بأمن واستقرار الأسرة، لكنه بات موضة العصر، الأمر الذي قد يصل إلى إقامة حفلات طلاق على شرفه، وكأن الزوج أو الزوجة منحا صك الحرية والبراءة، لكن في بعض الأوقات لا يُصرح بهذا الطلاق أمام القضاء إلا في حالة رفع الدعوى، فالطلاق بات شفهيا، وكلمة تنطلق من أطراف اللسان لتقع على أبواب الآذان إذعانا بإنتهاء مرحلة وبداية أخرى، وهو المر الذي اختلف كثيرا عن الأيام الخوالي.

وحين كانت ورقة الطلاق بمثابة نذير الشؤم للأسرة كلها عندما تطلق الابنة، وتكون بمثابة شهادة وفاتها، لم يكن هناك داع للذهاب إلى المأذون لإعلان الطلاق، لكن الأمر كان متعارفا عليه لإثبات حالة الزوج أو الزوجة، حتى يتمكن من الزواج مرة أخرى.

أما الآن فالأمر لا يبدو اختياريا، حيث نظرا لارتفاع تسعيرة رسوم المأذون، توقف الأزواج عن التوجه للمأذون للتصريح بالطلاق، حيث رسوم الطلاق “الحضوري” في حالة حضور الزوجين تصل إلى 600 جنيها، ورسوم الطلاق “الغيابي” في حالة الزوج تطليق زوجته غيابياً بدون حضورها تصل إلى 800جنيها، وهو الأمر الذي يجعل بعض الزواج عدم اللجوء للمأذون، والاكتفاء باللفظ فقط، وهو الأمر الذي كان يمكن قبوله في السابق، أما الآن ومع تغير نمط الحياة، فقد بات أمر حتمي إثبات الحالة وعدم الإكتفاء باللفظ وحسب، فالعملة باتت تحكم كل شيء على عكس السابق، باتت تتحكم بالزواج والطلاق، وما بينهما.
من تتوقع أن يفوز بلقب الدوري المصري 2025
من تتوقع أن يفوز بلقب الدوري المصري 2025
ads
ads
ads
ads
ads