7 خطوات لتعديل سلوك طفلك المغرور
الثلاثاء 31/يوليو/2018 - 07:05 م
أسماء ملكه
طباعة
الطفل المغرور مشكلة حقيقية يواجهها بعض الأهالي، خاصة إذا استمرت معه هذه الصفة في المستقبل وأصبحت اكثر تعقيدًا، فهو سلوك سيئ ينتشر بين الأطفال والمراهقين في عصر المجتمعات المفتوحة.
وإلى كل أم.ز هذه الخطوات السبع تساعدك على تقليل وتعديل سلوك طفلك.
حاوري طفلكِ حول شعوره تجاه صديقه المفضل إذا تصرف معه بغرور، فأنتِ بذلك تقربين له الصورة لمشاعر الآخرين تجاه سلوكه.
ركزي على بناء شخصيته وليس على إنجازاته:
إذا كنتِ من الأمهات اللاتي يسعين لتحقيق طفلك للمراكز الأولى في المدرسة، أو التفوق في ممارسة رياضةٍ ما، وجهي اهتمامك للثناء على صبره ومثابرته في تحقيق أهدافه، أو على طيبته وإحسانه إلى الآخرين.
امدحي مميزات أصدقائه:
شجعيه على الاعتراف بمميزات أصدقائه وإنجازاتهم وصفاتهم الإيجابية، وعوديه على تقدير الآخرين.
علمي طفلك اللعب مع أصدقائه دون عنف
ازرعي فيه قيم التواضع والتسامح:
يمكن لسلوككِ مع طفلكِ أن يصنع منه طفلًا مغرورًا، ازرعي فيه روح التسامح والتواضع لتجعلي منه طفلًا متواضعًا متسامحًا يشع بالطيبة والمشاعر الطيبة في تعامله مع الآخرين.
أظهري تقديركِ لأي تغيير إيجابي في شخصيته:
إذا لاحظتِ تغييرًا إيجابيًّا في سلوكه، فلا تترددي في إظهار ثنائكِ على ما تلاحظينه من تغيير إيجابي في شخصيته.
أظهري مميزاتك الشخصية عند اللزوم:
أظهري مميزاتك الشخصية له عند اللزوم، حتى تؤكدي لطفلك محدودية إمكانياته، فإذا كان ذكيًّا أظهري ذكاءك أمامه، فذلك يمكن أن يكون كفيلًا بإعادة تقييمه لإمكانياته دون مبالغة. وتأكدي أنكِ تكتسبين بذلك إعجابه، وترسخين مصداقيتكِ لديه.
وإلى كل أم.ز هذه الخطوات السبع تساعدك على تقليل وتعديل سلوك طفلك.
حددي المشكلة:
ناقشي طفلكِ في سلوكه، واجعليه طرفًا في البحث عن علاج لهذا السلوك، فمن الضروري أن يشعر بأنكِ تشاركيه في حل المشكلة ولا تعادينه بسببها.
حددي مصدر هذا السلوك:
غالبًا ما يكون مصدر التصرف بغرور لدى الأطفال هو إحساس الطفل بقلة التقدير، ويمكن استنتاج ذلك من محاولة الطفل المستمرة لإثارة إعجاب زملائه.
إذا كان الطفل يشعر بقلة التقدير، أو يحتاج للإحساس بالحب والاهتمام، فحل المشكلة يكمن في سلوككِ أنتِ ووالده تجاهه بصورة أساسية.
اشرحي لطفلك عواقب سلوكه عليهِ وعلى الآخرين:
ناقشي طفلكِ في سلوكه، واجعليه طرفًا في البحث عن علاج لهذا السلوك، فمن الضروري أن يشعر بأنكِ تشاركيه في حل المشكلة ولا تعادينه بسببها.
حددي مصدر هذا السلوك:
غالبًا ما يكون مصدر التصرف بغرور لدى الأطفال هو إحساس الطفل بقلة التقدير، ويمكن استنتاج ذلك من محاولة الطفل المستمرة لإثارة إعجاب زملائه.
إذا كان الطفل يشعر بقلة التقدير، أو يحتاج للإحساس بالحب والاهتمام، فحل المشكلة يكمن في سلوككِ أنتِ ووالده تجاهه بصورة أساسية.
اشرحي لطفلك عواقب سلوكه عليهِ وعلى الآخرين:
حاوري طفلكِ حول شعوره تجاه صديقه المفضل إذا تصرف معه بغرور، فأنتِ بذلك تقربين له الصورة لمشاعر الآخرين تجاه سلوكه.
ركزي على بناء شخصيته وليس على إنجازاته:
إذا كنتِ من الأمهات اللاتي يسعين لتحقيق طفلك للمراكز الأولى في المدرسة، أو التفوق في ممارسة رياضةٍ ما، وجهي اهتمامك للثناء على صبره ومثابرته في تحقيق أهدافه، أو على طيبته وإحسانه إلى الآخرين.
امدحي مميزات أصدقائه:
شجعيه على الاعتراف بمميزات أصدقائه وإنجازاتهم وصفاتهم الإيجابية، وعوديه على تقدير الآخرين.
علمي طفلك اللعب مع أصدقائه دون عنف
ازرعي فيه قيم التواضع والتسامح:
يمكن لسلوككِ مع طفلكِ أن يصنع منه طفلًا مغرورًا، ازرعي فيه روح التسامح والتواضع لتجعلي منه طفلًا متواضعًا متسامحًا يشع بالطيبة والمشاعر الطيبة في تعامله مع الآخرين.
أظهري تقديركِ لأي تغيير إيجابي في شخصيته:
إذا لاحظتِ تغييرًا إيجابيًّا في سلوكه، فلا تترددي في إظهار ثنائكِ على ما تلاحظينه من تغيير إيجابي في شخصيته.
أظهري مميزاتك الشخصية عند اللزوم:
أظهري مميزاتك الشخصية له عند اللزوم، حتى تؤكدي لطفلك محدودية إمكانياته، فإذا كان ذكيًّا أظهري ذكاءك أمامه، فذلك يمكن أن يكون كفيلًا بإعادة تقييمه لإمكانياته دون مبالغة. وتأكدي أنكِ تكتسبين بذلك إعجابه، وترسخين مصداقيتكِ لديه.