تقدم "بوابة المواطن" الإخبارية أبرز الأحداث التي وقعت على مستوى العالم، خلال الساعات الأولى من ظهر اليوم الثلاثاء وحتى الساعة الرابعة عصرا.

1- تمهيدا لاعتصام.. محتجون يغلقون بوابة مقر الحكومة المحلي في البصرة
أغلق العديد من المتظاهرين بوابة مقر الحكومة المحلية في البصرة، كما أنهم عملوا على نصب خيمة استعدادا للاعتصام.

يشار إلى أنه سبق وقد نظم سكان محافظتي البصرة والمثنى التي تقع جنوب العراق، مسيرات تطالب بتحسين الخدمات، وإقالة الحكومة وسن دستور جديد.

2- داعش يعلن مسؤوليته عن هجوم طاجيكستان
كعادته بعد وقت قصير من وقوع العمليات الإرهابية في دول العالم، أعلن تنظيم "داعش" تبنيه لعملية الهجوم التي أسفرت عن مقتل أربعة أشخاص، ينتمون لجنسيات أمريكية وسويسرية وهولندية، بمنطقة نائية بطاجيكستان، وهو الذي وقع في من منطقة دنغارا على بعد 150 كلم جنوب العاصمة دوشنبه، أيضا في إصابة سائحين من سويسرا وهولندا.


3- المخابرات الأمريكية تكشف عن أكبر خدعة من كوريا الشمالية لواشنطن
في مفاجأة غير متوقعة، كشفت مصادر بجهاز المخابرات المركزية الأمريكي، السي أي أيه، عن استمرار كوريا الشمالية في تطوير برنامجها الصاروخي.

وذكرت صحيفة "واشنطون بوست" الأمريكية، أن عناصر من جهاز السي اي ايه الأمريكي، رصدت أدلة تؤكد أن كوريا الشمالية، قد استغلت فترة التهدئة مع واشنطن لصالحها، في محاولة لخداع الولايات المتحدة الأمريكية، مضيفة أن بيونج ينج تمكنت من استحداث نظامين صاروخيين، من نوعية الصواريخ العابرة للقارات" البالستية"، يمكنها العمل بالوقود السائل، والتي لديها القدرة على الوصول الى الأراضي الأمريكية، والذي يمثل تهديدا واضحا للأمن القومي الأمريكي.

4- حسن روحاني : لن أتخلى عن حق تصدير النفط
أدلى الرئيس الإيراني حسن روحاني، بسلسلة من التصريحات، التي حاول من خلالها التأكيد على أن طهران لا تسعى لإحداث أي توترات في المنطقة، ولا تريد عرقلة تدفق النفط الخليجي، لكنه في نفس الوقت نوه أن ذلك لا يعني نيته التخلي عن حق بلاده في تصدير النفط.

وأضاف روحاني، في تصريحات رسمية، أدلى بها اليوم الثلاثاء: "انسحاب الولايات المتحدة من الاتفاق النووي "غير قانوني" وأن الكرة أصبحت "في ملعب أوروبا" فيما يتعلق بالمحافظة على العلاقات مع طهران".

5- الحوثيون يزعزعون مكانة إيران أمام الأمم المتحدة

نشرت منظمة الأمم المتحدة تقريرا، أكدت من خلاله، أن الحوثيين يتزودون بالعديد من الصواريخ البالستية علاوة على طائرات مسيرة ذات خصائص مماثلة للأسلحة المصنعة في إيران.

ووفقا لما ورد في هذا التقرير، الذي تم تقديمه لمجلس الأمن، فهناك لجنة من الخبراء، أكدت أن صواريخ بالستية قصيرة المدى، وكذلك أسلحة أخرى، تم إرسالها من إيران إلى اليمن، وذلك بعد فرض الحظر على الأسلحة، ذلك الحظر الذي وقع عام 2015.

6- دليل مؤامرات إيران في سوريا عبر البسطاء من أبناء أفغانستان

قدمت صحيفة "واشنطن بوست" الأمريكية، تقريرا مصورا تناقلته إحدى وكالات الأنباء الأفغانية، والذي يعد دليلا على مخططات إيران في سوريا.

وفقا للتقرير الذي نشرته الصحيفة الأمريكية، وتناولته القناة على صفحتها الرسمية على موقع التواصل الإجتماعي تويتر، فإن إيران تستغل فقر البسطاء من الأفغان، وتجندهم لحسابها الشخصي، وتدفع لهم الأموال لتنفيذ سلسلة من العمليات الإرهابية، وذلك من أجل دعم موقفها في سوريا ولتحقيق أهدافها الشخصية.

7- أول رد فعل من إيران على إعلان ترامب استعداده للحوار

قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إنه مستعد للاجتماع مع نظيره الإيراني حسن روحاني بدون شروط مسبقة، وذلك لبحث سبل تحسين العلاقات بعد انسحاب الولايات المتحدة من الاتفاق النووي، والذي أبرمته مع إيران في 2015 قائلا، ”إذا كانوا يريدون اللقاء فسوف نلتقي“.

8- الجيش السوري يخوض معركة لتحرير حوض اليرموك

اقترب الجيش السوري، من السيطرة على حوض اليرموك بالكامل، والذي يسيطر عليها ما يسمى بجيش خالد بن الوليد، والذي يتبع تنظيم داعش الإرهابي.

وأفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان، أن قوات الجيش السوري قد قامت بحشد قوة عسكرية ضخمة لتحرير المنطقة منى قبضة التنظيم الإرهابي، مضيفا أن قوات الجيش تمكنت من السيطرة على قرية الشجرة، والتي تعد المعقل الرئيسي لتنظيم داعش الإرهابي المتمركز بمنطقة حوض اليرموك، التي تقع في غرب ريف درعا.

9- المتحدث باسم القوات الليبية: بدأنا معركتنا الأمنية لاستعادة الاستقرار
أكد المتحدث باسم القوات العسكرية الليبية، العميد أحمد المسماري، أن الجهود العسكرية لا تزال مستمرة للقضاء على الإرهاب، منوها أن المعركة الني شهدتها مدينة درنة، كانت عبارة عن حرب شاملة على الإرهاب في كل أرجاء ليبيا.

ونوه المسماري أن الجيش قادر على التحكم في زمام الأمور في كل المعارك، التي تشن في كل مدن الليبية، وهو ما ساعد على مواجهة الإرهاب بشكل كبير.

10- الحوثيون يعلنون رغبتهم في حقن دماء أبناء اليمن

قدم زعيم "أنصار الله"، محمد الحوثي، عرض هو بمثابة المبادرة التي من الممكن أن توصف بأنها دعوة للسلام، حيث دعا إلى وقف العمليات العسكرية البحرية، مطالبا التحالف العربي بوقف عملياته العسكرية في البحر لمدة محدودة، من الممكن أن تزيد في أي وقت وذلك من أجل حقن دماء أبناء اليمن.