قطر في ليبيا .. آثار دعم رصاص الإرهاب وإعلام التقسيم على طرابلس
الأربعاء 01/أغسطس/2018 - 07:01 ص
مظاهرات ضد وجود قطر في ليبيا
سيد مصطفى
طباعة
عرضت قيادة الجيش الليبي أدلة ووثائق بالصوت والصورة، تؤكد تورط دولة قطر رسميا في دعم الجماعات الإرهابية منذ سنة 2011، وتمويل العمليات المسلحة التي حصلت في ليبيا، بهدف زعزعة الاستقرار في ليبيا وضرب عملية التحول الديمقراطي.
أسباب الدعم
قال عادل عبد الكافي، الطيار الليبي المتقاعد، أنه لا توجد دولة فى العالم الآن، لا تدعم فصيل أو قبيلة في ليبيا، وهذا هو ما يهدد استقرار ليبيا، فقطر تمول بعض التيارات التى تنتمى عقائديا إلى جماعة الإخوان وهذه فئة قليلة.
وأكد عبد الكافي في تصريحات خاصة لـ"بوابة المواطن"، أنها تقدم دعم مالى وعسكري مفتوح لتلك الجماعات، وتحذو حذوها تركيا وغيرها من الدول.
وأضاف الطيار الليبي، أن هذا لأن ليبيا دولة غنية فالكل يهمه نفط ليبيا وغازها الذي تمتلئ به حقولها، ولا أحد يفكر في شعب ليبيا المطحون تحت وطأة الحرب والظروف.
قال عمران محمد يونس، الصحفي الليبي ورفيق الرئيس الراحل معمر القذافي، إن الوجود الدعشي من خلفه تركيا وأمريكا وقطر، مضيفًا أنه بالنسبة لعمليات الخطف التي تقوم بها تلك المجموعات، وراءها عبد الحكيم بالحاج وأبوعبيده الزاوى، وهؤلاء تابعين لتنظيم القاعدة ومجندين من قبل المخابرات الأمريكية.
وأكد " يونس " في تصريحات خاصة لـ" بوابة المواطن "، أن القوات الموجودة في الغرب الليبي، معظمها تنتمي لفجر ليبيا مزيج من المرتزقة المجلوبين من الخارج والإخوان والجماعات الليبية الجهادية المقاتلة وداعش.
وأضاف يونس، أنه لولا خروج مبارك من السلطة في مصر بسب ثورة 25 يناير، ما دخل أى جرذ من الحدود المصرية ممن مولتهم دولة قطر وتركيا.
قال إبراهيم بلقاسم، مدير مركز ليبيا لحرية الرأي والتعبير، أن تحرك دول المقاطعة العربية حدت كثيرًا من نشاط قطر في دعم التنظيمات الإرهابية في شمال أفريقيا، والذي إستمر منذ 2011 وإلى 2015، مما جعل ليبيا تشهد إستقرارًا نسبيًا منذ تلك الفترة.
وأكد بلقاسم في تصريحات خاصة لـ"بوابة المواطن"، أن تركيا هي من أخذت على عاتقها الدور القطري منذ المقاطعة، من دعم لوجستي ومادي وتوفير منابر إعلامية، مبينًا أن الأسلحة والقنابل التي تصل للغرب الليبي تأتي عن طريق موانئ تركية، وتم رصدها من دول البحر المتوسط ورفعتها لمجلس الأمن.
وأضاف بلقاسم، أنه وجد ثنائي داعم للمتطرفين في ليبيا هي قطر وبريطانيا، حيث كانت لندن تأوي الكثير من قيادات التنظيمات الإسلامية، حتى المتطرفة منها، ولم تتوقف عن ذلك الدعم حتى تورط أحد أبناء تلك القيادات في تفجير مانشستر، لتحل محلها إيطاليا.
أسباب الدعم
قال عادل عبد الكافي، الطيار الليبي المتقاعد، أنه لا توجد دولة فى العالم الآن، لا تدعم فصيل أو قبيلة في ليبيا، وهذا هو ما يهدد استقرار ليبيا، فقطر تمول بعض التيارات التى تنتمى عقائديا إلى جماعة الإخوان وهذه فئة قليلة.
وأكد عبد الكافي في تصريحات خاصة لـ"بوابة المواطن"، أنها تقدم دعم مالى وعسكري مفتوح لتلك الجماعات، وتحذو حذوها تركيا وغيرها من الدول.
وأضاف الطيار الليبي، أن هذا لأن ليبيا دولة غنية فالكل يهمه نفط ليبيا وغازها الذي تمتلئ به حقولها، ولا أحد يفكر في شعب ليبيا المطحون تحت وطأة الحرب والظروف.
قال عمران محمد يونس، الصحفي الليبي ورفيق الرئيس الراحل معمر القذافي، إن الوجود الدعشي من خلفه تركيا وأمريكا وقطر، مضيفًا أنه بالنسبة لعمليات الخطف التي تقوم بها تلك المجموعات، وراءها عبد الحكيم بالحاج وأبوعبيده الزاوى، وهؤلاء تابعين لتنظيم القاعدة ومجندين من قبل المخابرات الأمريكية.
وأكد " يونس " في تصريحات خاصة لـ" بوابة المواطن "، أن القوات الموجودة في الغرب الليبي، معظمها تنتمي لفجر ليبيا مزيج من المرتزقة المجلوبين من الخارج والإخوان والجماعات الليبية الجهادية المقاتلة وداعش.
وأضاف يونس، أنه لولا خروج مبارك من السلطة في مصر بسب ثورة 25 يناير، ما دخل أى جرذ من الحدود المصرية ممن مولتهم دولة قطر وتركيا.
قال إبراهيم بلقاسم، مدير مركز ليبيا لحرية الرأي والتعبير، أن تحرك دول المقاطعة العربية حدت كثيرًا من نشاط قطر في دعم التنظيمات الإرهابية في شمال أفريقيا، والذي إستمر منذ 2011 وإلى 2015، مما جعل ليبيا تشهد إستقرارًا نسبيًا منذ تلك الفترة.
وأكد بلقاسم في تصريحات خاصة لـ"بوابة المواطن"، أن تركيا هي من أخذت على عاتقها الدور القطري منذ المقاطعة، من دعم لوجستي ومادي وتوفير منابر إعلامية، مبينًا أن الأسلحة والقنابل التي تصل للغرب الليبي تأتي عن طريق موانئ تركية، وتم رصدها من دول البحر المتوسط ورفعتها لمجلس الأمن.
وأضاف بلقاسم، أنه وجد ثنائي داعم للمتطرفين في ليبيا هي قطر وبريطانيا، حيث كانت لندن تأوي الكثير من قيادات التنظيمات الإسلامية، حتى المتطرفة منها، ولم تتوقف عن ذلك الدعم حتى تورط أحد أبناء تلك القيادات في تفجير مانشستر، لتحل محلها إيطاليا.
الكلمات المفتاحية
