وزير الصحة يغادر إلى اثيوبيا للمشاركة في مؤتمر لمكافحة السرطان في أفريقيا
الإثنين 25/يوليو/2016 - 01:00 م
غادر وزير الصحة والسكان الدكتور أحمد عماد الدين راضي، القاهرة متجها إلى العاصمة الأثيوبية أديس أبابا، للمشاركة في "المؤتمر العاشر لمكافحة سرطان عنق الرحم والثدي والبروستاتا في أفريقيا"، والمقرر انعقاده خلال الفترة من 24 إلى 27 يوليو الجاري.
وأوضح المتحدث الرسمي لوزارة الصحة والسكان الدكتور خالد مجاهد اليوم /الاثنين/ أن المؤتمر يعقد سنويا برعاية مؤسسة سرطان الثدي بمبادرة من جامعة هارفارد للصحة العامة بالولايات المتحدة الأمريكية، مشيرا إلى أنه من المقرر مشاركة رؤساء الدول الأفريقية وزوجاتهم ورؤساء الوزراء الأفارقة، كما يشارك وزراء الصحة، وأعضاء البرلمان بالإضافة إلى رجال الدين والعلماء ومتخذي القرار بالدول الأفريقية والأجنبية.
وأضاف أن المؤتمر يعتبر فرصة هامة لمناقشه التحديات التي تواجه القارة الإفريقية، خاصة تلك التي تواجه المرأة الإفريقية في إطار تحقيق أهداف التنمية المستدامة حتى عام 2030.
وتابع مجاهد: كما يعقد على هامش المؤتمر العديد من الأنشطة وورش العمل، لافتا إلى أنه من المقرر تعيين السيدة الأولى لدولة كينيا مارجريت كينياتا، لرئاسة الدورة القادمة للمؤتمر.
جدير بالذكر أن مصر شاركت في ورش العمل المشار إليها بوفد رفيع المستوى من الأساتذة الجامعيين المتخصصين من المعهد القومي للأورام بجامعه القاهرة، وألقى المشاركون المصريون محاضرات هامة في مجال التشخيص المبكر للأورام والأشعة التشخيصية والعلاجية، وفي مجال التمريض وعمل التدريبات العملية اللازمة لدراسة الحالات. كما تم استعراض الخبرات والإمكانيات المصرية المتميزة، في المستشفيات الجامعية والحكومية في إثيوبيا، بحضور الخبراء المشاركين في هذا المؤتمر من كل الدول الإفريقية.
وأوضح المتحدث الرسمي لوزارة الصحة والسكان الدكتور خالد مجاهد اليوم /الاثنين/ أن المؤتمر يعقد سنويا برعاية مؤسسة سرطان الثدي بمبادرة من جامعة هارفارد للصحة العامة بالولايات المتحدة الأمريكية، مشيرا إلى أنه من المقرر مشاركة رؤساء الدول الأفريقية وزوجاتهم ورؤساء الوزراء الأفارقة، كما يشارك وزراء الصحة، وأعضاء البرلمان بالإضافة إلى رجال الدين والعلماء ومتخذي القرار بالدول الأفريقية والأجنبية.
وأضاف أن المؤتمر يعتبر فرصة هامة لمناقشه التحديات التي تواجه القارة الإفريقية، خاصة تلك التي تواجه المرأة الإفريقية في إطار تحقيق أهداف التنمية المستدامة حتى عام 2030.
وتابع مجاهد: كما يعقد على هامش المؤتمر العديد من الأنشطة وورش العمل، لافتا إلى أنه من المقرر تعيين السيدة الأولى لدولة كينيا مارجريت كينياتا، لرئاسة الدورة القادمة للمؤتمر.
جدير بالذكر أن مصر شاركت في ورش العمل المشار إليها بوفد رفيع المستوى من الأساتذة الجامعيين المتخصصين من المعهد القومي للأورام بجامعه القاهرة، وألقى المشاركون المصريون محاضرات هامة في مجال التشخيص المبكر للأورام والأشعة التشخيصية والعلاجية، وفي مجال التمريض وعمل التدريبات العملية اللازمة لدراسة الحالات. كما تم استعراض الخبرات والإمكانيات المصرية المتميزة، في المستشفيات الجامعية والحكومية في إثيوبيا، بحضور الخبراء المشاركين في هذا المؤتمر من كل الدول الإفريقية.