رواد مواقع التواصل الاجتماعي يحتفلون بذكرى تولي الشيخ زايد حكم إمارة أبو ظبي
الثلاثاء 07/أغسطس/2018 - 01:01 ص
الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان
أحمد عبد الرحمن
طباعة
قبل أن ينقضي 6 أغسطس من عام 1966 كانت أبوظبي على موعد مع القدر بمبايعة الشعب الإماراتي للشيخ زايد بن سلطان، ليكون حاكمًا لإمارة أبوظبي خلفًا لأخيه.
واليوم يحتفل رواد مواقع التواصل الاجتماعي بالذكرى 52 لتولي الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان مقاليد الحكم في أبوظبي، لتبدأ الإمارات عصر جديد يقوم علي أساس دفع البلاد في مسار التطوير والبناء والحياة العصرية.
وكتب ولي عهد أبوظبي، نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، عبر موقع التواصل الاجتماعي تويتر "أن الأمم والشعوب ستذكر رموزها وصناع أمجادها لتظل مآثرهم وإنجازاتهم خالدة في ذاكرة الأجيال، لقد تجاوز زايد تحقيق الإنجازات إلي تأسيس وطن وبناء أمة وصناعة حضارة، كان تولي زايد مقاليد الحكم في أبو ظبي علامة فارقة في مسيرة البلاد ونهضتها، وستظل مبادئه الخيرة خالدة في ذاكرة الوطن ووجدان أبنائه.
وكتب رواد التواصل الاجتماعي على موقع التواصل الاجتماعي " تويتر" موعد مع الازدهار ومناسبة وطنية لاستحضار كافة الانجازات التي تحققت بفضل الرؤية الفريدة للوالد المؤسس التي حمل رايتها خير خلف لخير سلف صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد حفظه الله وصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة
وكتب آخر على موقع التواصل الاجتماعي "تويتر" أن 6 أغسطس 1966 تاريخ يكتب بماء الذهب، فمنه بدأت مسيرة الخير والرخاء والنماء والتطور لشعب الإمارات على يد المغفور له بإذن الله الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان".
وكتب أنور قرقاش، وزير الدولة الإماراتي للشؤون الخارجية، " سيبقى السادس من أغسطس محفورًا في قلب كل إماراتي، فهو بداية البدايات في طريق بناء الوطن ونهضته، وهو نقطة الانطلاق لقائدٍ فذ طموحه بسقف السماء، رحم الله زايد، بحكمته مهد لنا الطريق الوعرة وبحنكته قادنا في مسيرة مباركة إلى دنيا الخير والرخاء".
وتابع "أن من أقول زايد الشهيرة هي أن القائد الحقيقي ينظر إلى شعبه نظرته إلى أفراد أسرته، يلاحظها دائما ويتابعها ويسأل عنها".
وهكذا احتفال رواد مواقع التواصل الاجتماعي بالذكرى 52 لتولي الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان الحكم في أبوظبي، والذي سيظل علامة فارقة في تاريخ الإمارات، ودليل واضح على مسيرة البناء والإصلاح، ليس فقط في الإمارات بل في جميع البلدان العربية، الذي كان لة مواقف وطنية كثير في القضية الفلسطينية وحرب الخليج.
واليوم يحتفل رواد مواقع التواصل الاجتماعي بالذكرى 52 لتولي الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان مقاليد الحكم في أبوظبي، لتبدأ الإمارات عصر جديد يقوم علي أساس دفع البلاد في مسار التطوير والبناء والحياة العصرية.
وكتب ولي عهد أبوظبي، نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، عبر موقع التواصل الاجتماعي تويتر "أن الأمم والشعوب ستذكر رموزها وصناع أمجادها لتظل مآثرهم وإنجازاتهم خالدة في ذاكرة الأجيال، لقد تجاوز زايد تحقيق الإنجازات إلي تأسيس وطن وبناء أمة وصناعة حضارة، كان تولي زايد مقاليد الحكم في أبو ظبي علامة فارقة في مسيرة البلاد ونهضتها، وستظل مبادئه الخيرة خالدة في ذاكرة الوطن ووجدان أبنائه.
وكتب رواد التواصل الاجتماعي على موقع التواصل الاجتماعي " تويتر" موعد مع الازدهار ومناسبة وطنية لاستحضار كافة الانجازات التي تحققت بفضل الرؤية الفريدة للوالد المؤسس التي حمل رايتها خير خلف لخير سلف صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد حفظه الله وصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة
وكتب آخر على موقع التواصل الاجتماعي "تويتر" أن 6 أغسطس 1966 تاريخ يكتب بماء الذهب، فمنه بدأت مسيرة الخير والرخاء والنماء والتطور لشعب الإمارات على يد المغفور له بإذن الله الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان".
وكتب أنور قرقاش، وزير الدولة الإماراتي للشؤون الخارجية، " سيبقى السادس من أغسطس محفورًا في قلب كل إماراتي، فهو بداية البدايات في طريق بناء الوطن ونهضته، وهو نقطة الانطلاق لقائدٍ فذ طموحه بسقف السماء، رحم الله زايد، بحكمته مهد لنا الطريق الوعرة وبحنكته قادنا في مسيرة مباركة إلى دنيا الخير والرخاء".
وتابع "أن من أقول زايد الشهيرة هي أن القائد الحقيقي ينظر إلى شعبه نظرته إلى أفراد أسرته، يلاحظها دائما ويتابعها ويسأل عنها".
وهكذا احتفال رواد مواقع التواصل الاجتماعي بالذكرى 52 لتولي الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان الحكم في أبوظبي، والذي سيظل علامة فارقة في تاريخ الإمارات، ودليل واضح على مسيرة البناء والإصلاح، ليس فقط في الإمارات بل في جميع البلدان العربية، الذي كان لة مواقف وطنية كثير في القضية الفلسطينية وحرب الخليج.
