حتى لا ننسى.. تفجير سفارات واشنطن في نيروبي وبن لادن على رأس قائمة الاتهامات
الثلاثاء 07/أغسطس/2018 - 10:48 ص
عواطف الوصيف
طباعة
يشهد اليوم الثامن من أغسطس عام 1998، وقوف شاحنات محملة بالسلسلة من المتفجرات أمام السفارات الأمريكية، في نيروبي ودار السلام، ليشهد العالم سلسلة من التفجيرات الكبيرة ليلق 213 مصرعهم، بالإضافة إلى 11 شخص في دار السلام، وكان الغالبية العظمى من الضحايا من الكينيين.
وفقا لما حدث حينها، قام الرئيس الأمريكي الأسبق بيل كلينتون في رد فعل على التفجيرات بقصف عدة أهداف في السودان وأفغانستان؛ بصواريخ كروز في 20 أغسطس 1998، وقد دمرت هذه الصواريخ في السودان مصنع الشفاء للأدوية الذي كانت تصنع به 50 ٪ من الأدوية في السودان.
أعلنت إدارة الرئيس كلينتون أنه توجد أدلة كافية لإثبات أن المصنع ينتج أسلحة كيميائية ولكن أثبت تحقيق بعد القصف ان هذه المعلومات كانت غير دقيقة، واتهمت السلطات الأمريكية 22 شخصاً في مؤامرة تفجير السفارتين، يأتي على رأس قائمة المتهمين أسامة بن لادن.
وفقا لما حدث حينها، قام الرئيس الأمريكي الأسبق بيل كلينتون في رد فعل على التفجيرات بقصف عدة أهداف في السودان وأفغانستان؛ بصواريخ كروز في 20 أغسطس 1998، وقد دمرت هذه الصواريخ في السودان مصنع الشفاء للأدوية الذي كانت تصنع به 50 ٪ من الأدوية في السودان.
أعلنت إدارة الرئيس كلينتون أنه توجد أدلة كافية لإثبات أن المصنع ينتج أسلحة كيميائية ولكن أثبت تحقيق بعد القصف ان هذه المعلومات كانت غير دقيقة، واتهمت السلطات الأمريكية 22 شخصاً في مؤامرة تفجير السفارتين، يأتي على رأس قائمة المتهمين أسامة بن لادن.