وزيرا خارجية تونس ومصر يبحثان العلاقات الثنائية
الإثنين 25/يوليو/2016 - 09:55 م
بحث وزير الشؤون الخارجية التونسي خميس الجهيناوي، مع نظيره المصري سامح شكري، العلاقات الثنائية والقضايا المطروحة على القمة العربية المنعقدة في العاصمة الموريتانية نواكشوط.
جاء ذلك في بيان نشرته وزارة الشؤون الخارجية التونسية اليوم الإثنين، حول أجندة الاجتماعات التي عقدها الجهيناوي على هامش القمة العربية، والتي شملت محادثات مع نظرائه من عدد من الدول العربية، إلى جانب الأمين العام لجامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط.
ونوه البيان بالكلمة التي ألقاها الجهيناوي خلال القمة العربية نيابة عن الرئيس التونسي الباجي قايد السبسي والتي أكد فيها حرص بلاده على الارتقاء بالعمل العربي المشترك، وتعزيز التضامن لمواجهة التحديات الكبيرة التي تعيشها الدول العربية في ظروف إقليمية ودولية دقيقة.
ونقل البيان عن السبسي قوله إن تونس تجدد دعمها الثابت لحق الشعب الفلسطيني المشروع في إقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس الشريف.
كما أكد السبسي استعداد تونس الدائم لمواصلة مساعدة الشعب الليبي على استكمال تنفيذ بقية مراحل الاتفاق السياسي وإخراج البلاد من الأزمة الراهنة، وذلك في كنف الوفاق والوحدة الوطنيين.
وأكد السبسي على أهمية دفع العمل العربي المشترك وتمكينه من مواجهة التحديات القائمة واستحقاقات المرحلة، إلى جانب الاستجابة لتطلعات الشعوب العربية.
جاء ذلك في بيان نشرته وزارة الشؤون الخارجية التونسية اليوم الإثنين، حول أجندة الاجتماعات التي عقدها الجهيناوي على هامش القمة العربية، والتي شملت محادثات مع نظرائه من عدد من الدول العربية، إلى جانب الأمين العام لجامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط.
ونوه البيان بالكلمة التي ألقاها الجهيناوي خلال القمة العربية نيابة عن الرئيس التونسي الباجي قايد السبسي والتي أكد فيها حرص بلاده على الارتقاء بالعمل العربي المشترك، وتعزيز التضامن لمواجهة التحديات الكبيرة التي تعيشها الدول العربية في ظروف إقليمية ودولية دقيقة.
ونقل البيان عن السبسي قوله إن تونس تجدد دعمها الثابت لحق الشعب الفلسطيني المشروع في إقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس الشريف.
كما أكد السبسي استعداد تونس الدائم لمواصلة مساعدة الشعب الليبي على استكمال تنفيذ بقية مراحل الاتفاق السياسي وإخراج البلاد من الأزمة الراهنة، وذلك في كنف الوفاق والوحدة الوطنيين.
وأكد السبسي على أهمية دفع العمل العربي المشترك وتمكينه من مواجهة التحديات القائمة واستحقاقات المرحلة، إلى جانب الاستجابة لتطلعات الشعوب العربية.