100 جنيه تتسبب فى خلع زوجة.. دا بخيل وجلدة
الأربعاء 08/أغسطس/2018 - 12:31 م
امل عسكر
طباعة
أمال زوجة في بداية عقدها الثالث تزوجت منذ ثلاث سنوات وكانت المشكلة الوحيدة التي تقابلها أثناء تلك الفترة من زواجها هي "البخل" لذلك لجأت لطلب الخلع من زوجها.
وتقول آمال: لم أعد أتحمل بخل زوجي الشديد أكثر من ذلك، فهو لا يعطيني نقود للإنفاق على البيت وابنه سوي 100 جنيه طوال الشهر وأحيانا يمنعها عندما اعترض على قلة هذا المبلغ مقارنة بمتطلبات البيت يوميا ولكن الحديث معه لا جدوى منه.
وتابعت: علي الرغم من علمي مؤخرا بأن راتبه يتعدي ال 5000 جنيه شهريا هذا الأمر الذي أخفاه عني فترة كبيرة في زواجنا لذلك لم أضغط عليه في موضوع الفلوس وذهبت للبحث عن عمل لأنني أحرجت أطلب من أهلي بعدما أصبح لدي زوج مسئوله منه وأخفيت عنهم أمر بخله وذهبت لكي اعمل في محل ملابس.
وأكملت: لم أجد وظيفة غير ذلك علي الرغم من إنني خريجة كلية الآداب ولكن هذا ما وجدته أمامي قريبا من المنزل ووافق علي إنني أصطحب ابني معي إثناء فترة عملي وكنت أنفق منه على البيت وطلبات زوجي.
وتابعت: ولكن زوجي الحبيب (قالتها بسخرية) ثم أكملت حديثها قائلة: لم يخجل من إنني أعمل وهو يمتلك النقود التي تجعلني أجلس في المنزل لتنفيذ واجباتي كاملة في البيت فكان يطلب مني مرتبي ليعطيني مصروف حتي يحافظ علي النقود وعندما أرفض يشن حملة من الصياح والسباب وكأنني ارتكبت جريمة.
وأوضحت: بعد كل ذلك ذهب لأهلي وقال لهم إنني اعمل في محل ملابس ولا أريد أعطيه مرتبي لم يخجل من قول هذا أمامهم وفضح نفسه انه بخيل ولا ينفق علي البيت، وظن إن أهلي يعلمون كل شيء عن البيت وأنني اعمل ولكن لحسن حظه أنني زوجة لا تريد تفضح زوجها ولكن هو من قام بذلك وعندما علم ب100 جنيه الذي كان يعطيها لي مصروف للبيت وعملي رفضوا ذهابي إليه مرة أخري وحقيقة كان هذا ما أردته أيضا لذلك وافقتهم وطلبت الخلع.
وتقول آمال: لم أعد أتحمل بخل زوجي الشديد أكثر من ذلك، فهو لا يعطيني نقود للإنفاق على البيت وابنه سوي 100 جنيه طوال الشهر وأحيانا يمنعها عندما اعترض على قلة هذا المبلغ مقارنة بمتطلبات البيت يوميا ولكن الحديث معه لا جدوى منه.
وتابعت: علي الرغم من علمي مؤخرا بأن راتبه يتعدي ال 5000 جنيه شهريا هذا الأمر الذي أخفاه عني فترة كبيرة في زواجنا لذلك لم أضغط عليه في موضوع الفلوس وذهبت للبحث عن عمل لأنني أحرجت أطلب من أهلي بعدما أصبح لدي زوج مسئوله منه وأخفيت عنهم أمر بخله وذهبت لكي اعمل في محل ملابس.
وأكملت: لم أجد وظيفة غير ذلك علي الرغم من إنني خريجة كلية الآداب ولكن هذا ما وجدته أمامي قريبا من المنزل ووافق علي إنني أصطحب ابني معي إثناء فترة عملي وكنت أنفق منه على البيت وطلبات زوجي.
وتابعت: ولكن زوجي الحبيب (قالتها بسخرية) ثم أكملت حديثها قائلة: لم يخجل من إنني أعمل وهو يمتلك النقود التي تجعلني أجلس في المنزل لتنفيذ واجباتي كاملة في البيت فكان يطلب مني مرتبي ليعطيني مصروف حتي يحافظ علي النقود وعندما أرفض يشن حملة من الصياح والسباب وكأنني ارتكبت جريمة.
وأوضحت: بعد كل ذلك ذهب لأهلي وقال لهم إنني اعمل في محل ملابس ولا أريد أعطيه مرتبي لم يخجل من قول هذا أمامهم وفضح نفسه انه بخيل ولا ينفق علي البيت، وظن إن أهلي يعلمون كل شيء عن البيت وأنني اعمل ولكن لحسن حظه أنني زوجة لا تريد تفضح زوجها ولكن هو من قام بذلك وعندما علم ب100 جنيه الذي كان يعطيها لي مصروف للبيت وعملي رفضوا ذهابي إليه مرة أخري وحقيقة كان هذا ما أردته أيضا لذلك وافقتهم وطلبت الخلع.