" جيهان عبدالمنعم " فنانة تشكيلية اكتسبت من الحب " سر الصنعة "
الجمعة 10/أغسطس/2018 - 03:03 ص
شيماء اليوسف
طباعة
لم يمر على إنشاء كلية التربية الفنية وقتًا طويلًا ولكنها استطاعت أن تكون نواة للفنون المتعددة، كي يتخرج دارسيها لينشروا الجمال في كل ركن من الأرض ويعبرون بأحلامهم حدود الزمان، فتضم بين صفوف طلابها مواهب حالمة وفنانين مبدعين.
" الحب والموهبة "
وصفت نفسها بـ " الفنانة التشكيلية " التي لمست عائلتها باكورة موهبتها في الرسم منذ الطفولة فشجعاها والديها على حبه، حتى التحقت بكلية التربية الفنية، قسم النحت.
وتمكنت الطالبة جيهان محمد عبدالمنعم من حصد العديد من الجوائز وشهادات التقدير، ضمن مشاركتها في المعارض الفنية المختلفة، كما نفذت بعض الورش التدريبية التي أهلتها لنشر أعمالها الكاريكاتورية في صحيفة " الجمهورية ".
شكت الطالبة من بعض المشكلات، ذكرت منها ارتفاع أسعار الخامات، لكن دافع العمل جعلها تواجه كل ذلك.
وتتمنى " عبدالمنعم "، أن لا تقف أحلامها عند حد الفنانة التشكيلية بل تسعى لتصبح أستاذة جامعية.
تعلقت بالرسم والألوان فكان هذا التعلق الدافع الأول وراء الالتحاق بالتربية الفنية.
ساهمت الطالبة بدور كبير في الفعاليات الفنية التي أطلقتها محافظة المنيا، مما جعلها تحظى بتكريم المحافظ، تعتبر الجامعة منارة للعلم ومكان مقدس للدراسات الأكاديمية، ياخذ جانب ترفيهي من خلال الرحلات وإقامة العلاقات الاجتماعية بين الأقران.
تخطط ناصف لإطلاق أولى أحلامها وهو افتتاح " أتيليه " تصل من خلاله للشهرة العالمية.
" الحب والموهبة "
وصفت نفسها بـ " الفنانة التشكيلية " التي لمست عائلتها باكورة موهبتها في الرسم منذ الطفولة فشجعاها والديها على حبه، حتى التحقت بكلية التربية الفنية، قسم النحت.
وتمكنت الطالبة جيهان محمد عبدالمنعم من حصد العديد من الجوائز وشهادات التقدير، ضمن مشاركتها في المعارض الفنية المختلفة، كما نفذت بعض الورش التدريبية التي أهلتها لنشر أعمالها الكاريكاتورية في صحيفة " الجمهورية ".
شكت الطالبة من بعض المشكلات، ذكرت منها ارتفاع أسعار الخامات، لكن دافع العمل جعلها تواجه كل ذلك.
وتتمنى " عبدالمنعم "، أن لا تقف أحلامها عند حد الفنانة التشكيلية بل تسعى لتصبح أستاذة جامعية.
" نفسي افتح أتيليه "
مادونا ناصف طالبة بالفرقة الأولى بكلية التربية الفنية، منذ أن كانت طفلة وهي مولعة بإعادة استخدام الأشياء التي يظن الآخرين أنها بلا جدوى، ثم تصنع منها شيئًا جديدًا.
مادونا ناصف طالبة بالفرقة الأولى بكلية التربية الفنية، منذ أن كانت طفلة وهي مولعة بإعادة استخدام الأشياء التي يظن الآخرين أنها بلا جدوى، ثم تصنع منها شيئًا جديدًا.
تعلقت بالرسم والألوان فكان هذا التعلق الدافع الأول وراء الالتحاق بالتربية الفنية.
ساهمت الطالبة بدور كبير في الفعاليات الفنية التي أطلقتها محافظة المنيا، مما جعلها تحظى بتكريم المحافظ، تعتبر الجامعة منارة للعلم ومكان مقدس للدراسات الأكاديمية، ياخذ جانب ترفيهي من خلال الرحلات وإقامة العلاقات الاجتماعية بين الأقران.
تخطط ناصف لإطلاق أولى أحلامها وهو افتتاح " أتيليه " تصل من خلاله للشهرة العالمية.