الشئون العربية بالنواب: الاهتمام المصرى بالمرأة نموذج يجب أن يحتذى به عربيا
الثلاثاء 26/يوليو/2016 - 12:54 م
طالبت لجنة الشئون العربية بمجلس النواب، جامعة الدول العربية وأمانة المرأة بها ببحث كافة أطر تفعيل دور المرأة في الوطن العربي ووضع الضوابط والآليات التي تعطيها كافة الحقوق.
وأكدت اللجنة - في بيان اليوم عقب اجتماعها الذي بحث سبل تفعيل دور المرأة العربية في ظل الظروف التي تمر بها المنطقة العربية - أن التاريخ المشرف للمرأة العربية والأدوار البارزة التي لعبتها على مدى عقود وقرون وكان لها تأثيرها البالغ في مجتمعاتها لا يمكن تجاهله.
وقالت إن المرأة العربية تمثل - على الأقل - نصف مواطني الوطن العربي، وهى قوة هائلة في المجتمعات سواء بالنسبة لسوق العمل أو شغل الوظائف والمناصب المختلفة أو العمل السياسي والاجتماعي.
وأوضحت اللجنة أن النظرة العربية للمرأة تغيرت جذرياً في المجتمعات العربية في العقود والسنوات الأخيرة، وأصبحت تشغل كل المناصب الوزارية والقضائية والسياسية والنيابية وبأعداد ضخمة إلا أنها ما زالت تعانى من بعض السلبيات المجتمعية.
وشددت على أن الاهتمام المصري في العقود والسنوات الأخيرة بالمرأة وتفعيل دورها في المجتمع وإلحاقها بكل الوظائف والمناصب دون تمييز وازدياد أعدادها في الجامعات والمجالات النيابية والوظائف العامة يعد نموذجاً يحتذى في تفعيل دور المرأة العربية في خدمة أوطانها..ولعل ترشح السفيرة مشيره خطاب لمنصب مدير عام (اليونسكو) لخير دليل على ذلك.
وأضافت أن النصوص التي وضعت في الدستور المصري الجديد، والتي تخص المرأة تحتاج إلى التعميم على المستوى العربي حتى تفرز القيادات النسائية والأجيال الشابة من الفتيات العربيات اللاتي ينعقد عليهم الأمل فى رفعة أوطانهن.
وأكدت اللجنة - في بيان اليوم عقب اجتماعها الذي بحث سبل تفعيل دور المرأة العربية في ظل الظروف التي تمر بها المنطقة العربية - أن التاريخ المشرف للمرأة العربية والأدوار البارزة التي لعبتها على مدى عقود وقرون وكان لها تأثيرها البالغ في مجتمعاتها لا يمكن تجاهله.
وقالت إن المرأة العربية تمثل - على الأقل - نصف مواطني الوطن العربي، وهى قوة هائلة في المجتمعات سواء بالنسبة لسوق العمل أو شغل الوظائف والمناصب المختلفة أو العمل السياسي والاجتماعي.
وأوضحت اللجنة أن النظرة العربية للمرأة تغيرت جذرياً في المجتمعات العربية في العقود والسنوات الأخيرة، وأصبحت تشغل كل المناصب الوزارية والقضائية والسياسية والنيابية وبأعداد ضخمة إلا أنها ما زالت تعانى من بعض السلبيات المجتمعية.
وشددت على أن الاهتمام المصري في العقود والسنوات الأخيرة بالمرأة وتفعيل دورها في المجتمع وإلحاقها بكل الوظائف والمناصب دون تمييز وازدياد أعدادها في الجامعات والمجالات النيابية والوظائف العامة يعد نموذجاً يحتذى في تفعيل دور المرأة العربية في خدمة أوطانها..ولعل ترشح السفيرة مشيره خطاب لمنصب مدير عام (اليونسكو) لخير دليل على ذلك.
وأضافت أن النصوص التي وضعت في الدستور المصري الجديد، والتي تخص المرأة تحتاج إلى التعميم على المستوى العربي حتى تفرز القيادات النسائية والأجيال الشابة من الفتيات العربيات اللاتي ينعقد عليهم الأمل فى رفعة أوطانهن.