ترفع دعوى خلع ضد زوجها خوفا على نفسها من الفتنة
الإثنين 13/أغسطس/2018 - 10:18 ص
عبدالله علاء
طباعة
تلقت محكمة الأسرة بمنوف محافظة المنوفية دعوى خلع من زوجة ضد زوجها، وذلك نتيجة حبسه فى جناية قتل عمد وحكم عليه بالمؤبد، وانقطاع علاقته بالأسرة ولأنها خافت ألا تقيم حدود الله، لأنها في عز شبابها، لذا قررت الخلع منه.
ومن الجدير بالذكر أن السيدة تدعي "فاطمة.خ. ح" وتبلغ من العمر 30 عاما وتقيم بمركز منوف محافظة المنوفية،ويدعي زوجها"أحمد.ا.م" ويبلغ من العمر 35 عاما.
وقالت الزوجة في دعواها ضد زوجها، أن زوجها تزوج منها عام 2015 ورزقت منه بطفلة، ولحقها ضرر من غيابه لأنه اتهم فى جناية قتل عمد وتم الحكم عليه بالمؤبد، وذلك لأنها مازلت في ريعان شبابها وتخشي على نفسها من الفتنة، هذا حسب ما جاء في دعواها.
وقالت كذلك:" حاولت الاتصال بأهلة أكثر من مرة إلا أن المحاولات باءت بالفشل وتركوني وطفلتى دون مصاريف، ولم أطلب الخلع إلا لكرهيتي وكرها له وبغضها لمعاشرته، ولأني أخاف الفنتة لاني مازلت في ريعان شبابي وأني متنازلة عن كافة حقوقي الشرعية والمالية لبغضي معاشرته.
وفي الإطار ذاته أكد محامي صاحبة الدعوه " حسين الجندى" أن موكلته تريد التنازل عن كافة حقوقها مقابل الخلع، إذ قال في حديثة" أن موكلتى أبدت التنازل عن جميع حقوقها المالية والشرعية، واستعدادها بأن ترد عليه مقدم الصداق الذي أعطاه لها والتنازل عن كافة مستحقاتها طبقا للقانون بعد تدخل حكماء القرية لمحاولة الصلح بين الطرفين أكثر من مرة، ولكنها باءت جميعها بالفشل".
ومن الجدير بالذكر أن السيدة تدعي "فاطمة.خ. ح" وتبلغ من العمر 30 عاما وتقيم بمركز منوف محافظة المنوفية،ويدعي زوجها"أحمد.ا.م" ويبلغ من العمر 35 عاما.
وقالت الزوجة في دعواها ضد زوجها، أن زوجها تزوج منها عام 2015 ورزقت منه بطفلة، ولحقها ضرر من غيابه لأنه اتهم فى جناية قتل عمد وتم الحكم عليه بالمؤبد، وذلك لأنها مازلت في ريعان شبابها وتخشي على نفسها من الفتنة، هذا حسب ما جاء في دعواها.
وقالت كذلك:" حاولت الاتصال بأهلة أكثر من مرة إلا أن المحاولات باءت بالفشل وتركوني وطفلتى دون مصاريف، ولم أطلب الخلع إلا لكرهيتي وكرها له وبغضها لمعاشرته، ولأني أخاف الفنتة لاني مازلت في ريعان شبابي وأني متنازلة عن كافة حقوقي الشرعية والمالية لبغضي معاشرته.
وفي الإطار ذاته أكد محامي صاحبة الدعوه " حسين الجندى" أن موكلته تريد التنازل عن كافة حقوقها مقابل الخلع، إذ قال في حديثة" أن موكلتى أبدت التنازل عن جميع حقوقها المالية والشرعية، واستعدادها بأن ترد عليه مقدم الصداق الذي أعطاه لها والتنازل عن كافة مستحقاتها طبقا للقانون بعد تدخل حكماء القرية لمحاولة الصلح بين الطرفين أكثر من مرة، ولكنها باءت جميعها بالفشل".